كشفت الفنانة ويزو، عن اسمها الحقيقي وهو دينا محسن، موضحة أن لقب الشهرة "ويزو" هو نوع من أنواع اللانشون وكان مشهورًا في تلك الفترة.

وقالت "ويزو" خلال لقائها مع الإعلامي عمرو الليثي ببرنامج "واحد من الناس" في حلقة خاصة بمناسبة عيد الربيع، إنها كانت في المرحلة الإعدادية وأطلق زملائها هذا الأسم لشدة حبها لهذا النوع من اللانشون.

وأضافت "ويزو" أنها من أسرة فكاهية تعشق الضحك والسعادة، وهي الأخت الوسطى ولها أخت أكبر منها وأخ أصغر منها، وأنا أثقلهم.

طفولتي كانت سعيدة

وأوضحت "وزيزو" أن طفولتها كانت سعيدة، ولكنها كانت لا تخرج كثيرًا، ووالدتها لو وافقت على خروجهم يذهبون إلى المكتبة في مدينة المعادي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ويزو دينا محسن عمرو الليثي مسرح مصر المزيد

إقرأ أيضاً:

“صدمة فضائية” تكشف عن مفاجآت غير متوقعة!

#سواليف

كشفت نتائج مهمة DART لانحراف #الكويكبات عن #مفاجآت غير متوقعة تعيد كتابة فهمنا للدفاع الكوكبي.

فعندما اصطدمت #المركبة_الفضائية التابعة لناسا بالكويكب ” #ديمورفوس ” عام 2022، لم تكن النتائج مجرد تغيير بسيط في المسار كما توقع العلماء، بل تحولت إلى #ظاهرة_فيزيائية معقدة تتحدى التوقعات.

والأمر اللافت في هذه المهمة التاريخية هو أن قوة الاصطدام الرئيسية لم تكن العامل الوحيد في تغيير مسار الكويكب. فالصخور الضخمة التي انطلقت بعنف بعد الاصطدام – بعضها بحجم سيارة صغيرة – حملت طاقة حركة تفوق تلك التي أحدثها الاصطدام نفسه بثلاث مرات. وهذا الاكتشاف المفاجئ يضع العلماء أمام تحد جديد في تصميم استراتيجيات حماية الأرض من #الكويكبات_الخطرة.

مقالات ذات صلة أمازون تطلق تحذيراً.. لا تنقر على هذا الرابط قد يكلفك حسابك البنكي 2025/07/11

ويشرح الدكتور توني فارنهام، العالم الرئيسي في هذه الدراسة، هذه الظاهرة بقوله: “كنا نعتقد أن تغيير مسار الكويكبات سيكون أشبه بلعبة بلياردو بسيطة، لكن ما حدث كان أكثر تعقيدا بكثير. فالصخور المنبعثة من الاصطدام أحدثت قوة دفع إضافية غير متوقعة، وكأن الكويكب تلقى دفعتين بدلا من واحدة”.

والأكثر إثارة هو نمط انتشار هذه الصخور. فبدلا من التشتت العشوائي، تجمعت في مجموعتين رئيسيتين مع وجود فراغات واضحة بينهما، ما يشير إلى أن هناك عوامل فيزيائية خفية لم نكن نعرفها من قبل تلعب دورا في هذه الظاهرة. وتفسر إحدى النظريات هذا النمط الغريب بأن الألواح الشمسية للمركبة اصطدمت بصخرتين ضخمتين على سطح الكويكب قبل لحظة الاصطدام الرئيسي، ما تسبب في انطلاق هذه المجموعات المتميزة من الحطام.

وهذه النتائج تكتسب أهمية خاصة مع اقتراب مهمة “هيرا” الأوروبية التي ستصل إلى الكويكب في 2026 لدراسة آثار الاصطدام عن قرب. كما تقدم دروسا ثمينة للعلماء الذين يحاولون تطوير استراتيجيات فعالة لحماية الأرض من الكويكبات الخطرة، حيث أصبح واضحا أن أي خطة مستقبلية لانحراف الكويكبات يجب أن تأخذ في الاعتبار ليس فقط قوة الاصطدام المباشر، ولكن أيضا التأثيرات الثانوية الناتجة عن انطلاق الحطام الصخري.

وبينما نجحت DART في إثبات إمكانية تغيير مسار الكويكبات، فإنها في نفس الوقت فتحت الباب أمام أسئلة علمية جديدة أكثر تعقيدا. وهذه المفارقة العلمية تذكرنا بأن الطبيعة غالبا ما تكون أكثر ذكاء وتنوعا من أي نموذج نظري نطوره في مختبراتنا.

مقالات مشابهة

  • من سيأخذ الطفل بعد الطلاق؟.. مفاجآت قانون الأحوال للمسيحيين
  • من سيأخذ الطفل بعد الطلاق؟.. مفاجآت قانون الأحوال الشخصية للأقباط
  • بطلة «عائلة الحاج متولي»...محطات مهمة في حياة الفنانة شروق بعد رحيلها
  • “صدمة فضائية” تكشف عن مفاجآت غير متوقعة!
  • سبب وفاة سامح عبدالعزيز وتفاصيل الأزمة الصحية الأخيرة
  • في ذكرى راعي الجيل.. تعرف على زيجات سامي العدل وآخر أعماله
  • مفاجآت وأسماء لامعة.. سوق الانتقالات الكروية يشتعل في العراق
  • نانسي عجرم تتعرض لموقف محرج بعد صعود معجب إلى المسرح.. فيديو
  • الشيخة مهرة تعلن ارتباطها رسميًا بفريش مونتانا.. صور
  • وفاة الفنانة العراقية (اقبال نعيم)