بأرخص سعر للزيرو .. اشتر سيارة يابانية أوتوماتيك موديل 2023
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
تتنوع السيارات اليابانية المقدمة بالسوق المصري بين موديلات 2023، ومنها إصدارات شركة ميتسوبيشي الشهيرة، والتي تقدم باقة من الطرازات المتنوعة سواء من فئة السيدان، أو الرياضية متعددة الاستخدام، أو فئة الـ 7مقاعد العائلية، أو من فئة الهاتشباك والتي تضم النسخة ميراج.
. صور
وتعد السيارة ميراج هي احد ارخص السيارات اليابانية المطروحة في مصر، والتي تحمل شعار ميتسوبيشي، إلى جانب النسخة الشهيرة أتراج، حيث يتم تقديمها أيضا بالسوق المصري من خلال فئة واحدة من التجهيزات.
مواصفات ميتسوبيشي ميراج 2023
حصلت السيارة ميتسوبيشي ميراج موديل 2023 على شبكة أمامية بلمسات من الكروم، مع صادم امامي وخلفي بنفس اللون الخاص بالطلاء الخارجي، بالإضافة إلى مرايات جانبية كهربائية مدعوم بإشارات ضوئية، وسنتر لوك للأبواب، مع نوافذ كهربائية ومصابيح ضباب.
وتأتي السيارة ميتسوبيشي ميراج موديل 2023 بنظام ترفيهي وصوتي، مع مكيف هواء، وعدد 2 من وسائد الحماية AIRBAGS، وبرنامج التوزيع الالكتروني للمكابح EBD، بالإضافة إلى نظام الفرامل المانعة للانغلاق ABS، وناقل سرعات أوتوماتيك، متصل بمحرك 1200 سي سي، بقوة 76 حصان، 100 نيوتن/متر، 3 سلندر.
تقدم السيارة ميتسوبيشي ميراج موديل 2023 من خلال فئة سعرية واحدة، وبقيمة اجمالية بلغت 565 الف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تقنية الفيديو سيارات السيارات اليابانية ميتسوبيشي ميراج 2023 سعر ميتسوبيشي ميراج فی مصر
إقرأ أيضاً:
ترامب يدفع لنفط أرخص: ضغوط أمريكية تهدد الخليج وتغرق العراق في أزمة مالية
11 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تخفيض أسعار النفط بشكل حاسم، مدفوعاً بوعود حملته الانتخابية بـ”حفر حفر”، رغم أن الكثير من الدول المنتجة، خاصة في الخليج، تعد حلفاء وثيقين لواشنطن. في خطوة تعكس سياسته الطاقية الجريئة، اذ أصدر ترامب أوامر تنفيذية في يناير 2025 لتسريع الإنتاج الأمريكي، مما أدى إلى ارتفاع الإنتاج اليومي إلى 13.5 مليون برميل، مع توقعات بزيادة إضافية في الخليج المكسيكي عبر مزادات جديدة.
ومع ذلك، يحذر محللون من أن هذا النهج، الذي يهدف إلى خفض أسعار البرنت إلى 60 دولاراً للبرميل، قد يعمق التوترات مع حلفاء يعتمدون على أسعار أعلى لتوازن ميزانياتهم.
من جانب آخر، يواجه الخليج تحديات متزايدة أمام سياسة ترامب، حيث يعتمد الإنتاج السعودي والإماراتي على أسعار تصل إلى 70-80 دولاراً لتمويل مشاريع التنويع مثل رؤية 2030.
ومع زيادة الإنتاج الأمريكي بنحو مليون برميل يومياً، أجبرت أوبك+ على تعديل حصصها في ديسمبر 2025، مما أثار مخاوف من فائض عالمي يصل إلى 1.4 مليون برميل، وفقاً لتقارير الوكالة الدولية للطاقة.
وفي الوقت نفسه، أدت عقوبات ترامب على فنزويلا وإيران إلى ارتفاع مؤقت في الأسعار إلى 62 دولاراً بعد مصادرة ناقلة نفط في 10 ديسمبر، لكن الضغط على الإنتاج يبقى الاتجاه المهيمن، مما يهدد بإعادة تشكيل التحالفات الاستراتيجية في المنطقة.
بالتوازي، يبرز العراق كضحية أولى محتملة لهذه السياسة، حيث يعتمد اقتصاد بغداد بنسبة 90% على إيرادات النفط، وانخفاض الأسعار إلى أدنى مستوياته منذ 2023 يفاقم أزماته المالية.
وفقاً لتقرير صندوق النقد الدولي في مايو 2025، يتوقع تباطؤ النمو غير النفطي إلى 1% هذا العام، مع عجز في الحساب الجاري يصل إلى 4.3%، مما يهدد بتراجع الاحتياطيات الأجنبية إلى 12 مليار دولار فقط. أما في بغداد، فيواجه الحكومة ضغوطاً لقطع الإنفاق الرأسمالي، مع ارتفاع التضخم وتراكم الديون، مما قد يشعل اضطرابات اجتماعية إذا لم يتم تعزيز التنويع الاقتصادي.
و يعكس سعي ترامب للطاقة الرخيصة توازناً دقيقاً بين الانتخابات الداخلية والاستقرار الدولي، حيث يعد بأمريكا طاقية مهيمنة، لكنه يخاطر بزعزعة الشرق الأوسط. مع ذلك، يظل الطريق طويلاً نحو تحقيق هذا التوازن، خاصة مع الانتخابات البرلمانية العراقية في نوفمبر التي قد تعيق الإصلاحات، مما يجعل الضحايا الأوائل يدفعون الثمن الأكبر في سباق النفط العالمي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts