"الاستثمار الأوروبي" يعتزم ضخ 60 مليون دولار لدعم التكنولوجيا الخضراء في أفريقيا وآسيا
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن بنك الاستثمار الأوروبي تسريع استخدام التقنيات الخضراء في أفريقيا وآسيا من خلال تعهد بقيمة 60 مليون دولار.
وذكر بيان صادر عن البنك أن التعهدات المالية حظيت بدعم من مؤسسة التمويل الدولية، وعدد من الشركات الخاصة فيما تستهدف هذه الخطوة ضخ مبلغ مالي يصل إلى 500 مليون دولار لتوسيع نطاق الأدوات والتقنيات الخضراء للمستهلكين في أفريقيا وآسيا، وأنه من المتوقع أن يتمكن ملايين الأشخاص من الحصول على وسائل نقل وطاقة وغذاء وسكن أفضل وأكثر مراعاة للبيئة نتيجة لهذه المبادرة.
وقالت رئيسة مجموعة بنك الاستثمار الأوروبي نادية كالفينيو، " يعد إعلان اليوم مثالًا للشراكة بين القطاعين العام والخاص في أفضل حالاتها، وبيانًا قويًا حول قيادة أوروبا في مجال المناخ.. وفي بنك الاستثمار الأوروبي، نواصل المسار ونعزز دورنا كبنك المناخ".
وأضافت "يشكل المستهلكون في جنوب آسيا وجنوب شرق آسيا وأفريقيا 25% من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري على مستوى العالم"، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى ما يصل إلى 73% بحلول عام 2030.
وأوضحت أن توجيه رأس المال في هذه الأسواق نحو الإجراءات الرامية إلى مكافحة تغير المناخ تعد أمرا أساسيا لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام على المدى الطويل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بنك الاستثمار الأوروبي أفريقيا آسيا الاستثمار الأوروبی
إقرأ أيضاً:
مسئول في البنتاجون: 134 مليون دولار تكلفة نشر القوات في لوس أنجلوس
أكد مسؤول في البنتاجون، أن نشر القوات في لوس أنجلوس سيكلف نحو 134 مليون دولار، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن تدخله بإرسال قوات الحرس الوطني الأمريكي إلى لوس أنجلوس حال دون اندلاع كارثة في المدينة، التي وصفها بـ"الجميلة والعظيمة".
وكتب ترامب عبر منصته "TRUTH": "لو لم أُرسل القوات خلال الليالي الثلاث الماضية، لكانت لوس أنجلوس الآن تحترق، كما احترق 25 ألف منزل فيها بسبب فشل الحاكم والعمدة"، على حد تعبيره.
وفي منشور آخر، أشار ترامب إلى أنه سيلقي خطاباً جماهيرياً وصفه بـ"الكبير" أمام "حشد مذهل"، دون الخوض في التفاصيل.
في المقابل، حملت عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، مسؤولية الاضطرابات التي شهدتها المدينة مؤخراً لسلطات الهجرة، متهمة إياها بإثارة التوتر عبر مداهمات استهدفت المهاجرين.