نعى القمص موسى إبراهيم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية، البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الراحل، واصفًا رحيله بأنه "خسارة كبيرة للإنسانية والمسيحية"، وذلك في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON.

الوثيقة الأخيرة| شهادة وفاة البابا فرنسيس تكشف أسباب الرحيلالدومنيكاني: الكاردينال خوان أنطونيو الفلبيني الأقرب لخلافة فرنسيس


قال القمص موسى:"على المستوى الإنساني، كان البابا فرنسيس شخصية صاحبة رؤية مؤثرة، دعم المهمشين والمتألمين والفقراء، وكانت زياراته الدائمة لاماكن في مواقف تلمس القلوب".


وأشار إلى أن مواقف البابا فرنسيس كانت واضحة منذ ما قبل توليه كرسي البابوية، وكان دائمًا نصيرًا للعدالة في القضايا الإنسانية التي بها ظلم للانسان ، مثل القضية الفلسطينية، حيث وصفه البابا تواضروس بـ"صوت الحق".


وعلى الصعيد المسيحي، قال المتحدث باسم الكنيسة الأرثوذكسية:"كان البابا فرنسيس شخصية تصالحية ومنفتحة، وسعى  بكل قوة لتعزيز الروابط  بين الكنائس، وكان له علاقات قوية وخاصة مع قداسة البابا تواضروس الثاني، على مدار 12 عامًا من خدمته".

 الحوار والمحبة


وأضاف:"من نتائج هذا التقارب، تخصيص يوم 10 مايو من كل عام ليكون يومًا للأخوة بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية، في مبادرة تعكس عمق العلاقة بين الكنيستين والحرص على الحوار والمحبة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القمص موسى إبراهيم الكنيسة الأرثوذكسية البابا فرنسيس بابا الفاتيكان لميس الحديدي المزيد البابا فرنسیس

إقرأ أيضاً:

مها الصغير: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وكان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”

 

كشفت الإعلامية مها الصغير خلال ظهورها في برنامج “معكم” مع الإعلامية منى الشاذلي، أن دخولها عالم الإعلام لم يكن مخططًا له، بل جاء عن طريق الصدفة، موضحة أنها التحقت بكلية الإعلام والسياسة، وأكملت دراستها حتى الماجستير، رغم أن شغفها الحقيقي كان في مجال الإخراج والسينما.

 

وأضافت مها: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وصلاح أبو سيف وعاطف الطيب”، مؤكدة أن حبها الكبير للسينما هو ما دفعها لاحقًا لدخول الإعلام، حيث بدأ مشوارها ببرنامج فني بحت عن السينما، الأمر الذي جعلها تشعر أنها أقرب لما كانت تحلم به منذ الطفولة.

 

وتابعت:“كان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”،
في إشارة رومانسية لطيفة تعبّر عن ولعها بعصر الزمن الجميل، والمشاعر المرتبطة بالسينما والموسيقى.

 

واسترجعت بداياتها قائلة: “اتذكر وأنا في سن المراهقة كنت شغوفة بتجميع مشاهد الأفلام”، مضيفة أنها كانت تجد نفسها وسط المهرجانات والفعاليات الفنية، وتنتشي بكل ما له علاقة بالفن، من كواليس السينما إلى لحظات التتويج.

 

رحلة مها الصغير قد لا تكون بدأت كما أرادت، لكنها انتهت تمامًا حيث تحب: في قلب الفن، وعلى مقربة من الحلم.

مقالات مشابهة

  • المؤتمر: الحوار المجتمعي لتغير المناخ يعكس وعي الدولة بأهمية العمل البيئي المشترك
  • موعد بدء الكنيسة الأرثوذكسية صيام الرسل.. مدته 55 يوما
  • مجلس الشورى ينعى عضو المجلس الشيخ قاسم علي النوفي
  • وفاة كاهن بـ إيبارشية طما.. والبابا تواضروس يقدم التعازي
  • مطران الكنيسة اللاتينية بمصر يهنئ محافظ الإسكندرية بعيد الأضحى
  • رئيس جامعة أسيوط ينعى رئيس جامعة المنيا الأسبق
  • مها الصغير: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وكان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”
  • الكنيسة القبطية الكاثوليكية بالشرقية تهنئ المحافظ بعيد الأضحى المبارك
  • السفينة تحتاج لتوجيه.. الرئيس الصيني ونظيره الأمريكي يؤكدان أهمية الحوار لحل الخلافات
  • عاجل | إيلون ماسك: بدوني كان ترامب سيخسر الانتخابات وكان الديمقراطيون سيسيطرون على مجلس النواب