#مقدمه
????حتي قبل الحرب بي عام فقط كان ابناء المسيريه يحتفلون سنويا ف المجلد والميرم بي انتصاراتهم علي الرزيقات ف معارك الميرم وغيرها…حيث كانت معارك شرسه فقد فيها المسيريه اعداد كبيره من الشياب والشباب …رغم ان الرزيقات كانت خسائرهم اقل والمسيريه اكتر لي قله التسليح الا ف الاخير انسحب الرزيقات من المعركه او الارض المتنازعين عليها وهذا مايعتبر انتصار ليهم
????ف الجانب الاخر .
????الاجتماع كان عاصف وفيهو شد وجذب
كانت مطالب عبدالرحيم….توحيد كلمه الرزيقات وان لا تكون اي قوه من القبائل العربيه غير الدع م الس.ريع واذا قامت اي حرب مع الجيش يتم مسانده المليشياا بالفزع …مع محاوله استقطاب القبائل العربيه الاخري ف الدع.م السر.يع خاصه نظار البني هلبه والبني راشد..وغيرهم
????موسي هلال كانت مطالبه تغير الناظر مادبووو لانه ماادخل ف حل مشكلته وماحاول يساهم ف طلوعه من السجن …وتاني التعووويض من فقده من مال وعربات ف احداث مستريحه ..وكذلك رفض يضم قواته للد.عم الس.ريع …الاجتماع والحوااراات استمرت لي ايام…..اتفقوا علي اشياء وكانت مرضيه وتم الاختلاف ف اشياء ….منها تغير الناظر لا ماف ف العرف خلع للناظر الا لي اسباب ملحه…زي المرض وعدم القدره علي اداه واجباته
بعد فتره ظهر الناظر مادبووو بي تصريحين
اول شي قال حمتي ولدنا وخط احمر
وتاني حنطوي الخرطوم في 5 دقائق
????بعد فتره طبعا حمتي خان العهد وضم فصائل كتيره مجلس الصحوه واغراهم بالمال واتقسم مجلس الصحوه الثوري الي عده فصائل….
????قبل شهور ظهر الرائد حريكه ف فيديو يتكلم علي الغرور والتعالي بتاع الماهريه والاسري الحاكمه
حتي انهم منعوا المسيريه يدخلو كافوري٠????
بعد حديثه بي ايام اتعرض للضرب والجلد ورأسه اتعدل …هنا بتظهر عنصريه الماهريه
????الواضح من المقدمه دي اهم اسباب عدم تسليح مسيريه كردفان.
????..السبب الاول الخووف من امتلاك قبيله معاديه للزريقات للسلاح وده خطر ليهم كيااان
ورغم الاتفاق الهش الواضح الا ف كتير من خشم بيوت المسيريه اقرب للجيش من المليشيا
????السبب التاني
هو انه عيال دقلووو ماعاوزين تكوون ف مليشيا مسلحه غيرهم بتمثل العرب ف دارفور وكردفان
مثلا قوات شجعان كردفان عددها كبير لكن تسليحها بسيط كانت تخضع فقط للجنرال جلحه
ممايعني انها قوات غير مسيطره عليها بالكامل ..
كذلك انه ممكن عادي الجيش يتفاوض معاها وحدها وتكون قاصمه الظهر ل ال دقلووو…لكن طول ماهي تسليحها ضعيف حتي انشقت ماتعمل تغير كبير
????السبب التالت
منطقه ابيي …حمتي حاول يستميل حكومه الجنوب لي اعطاءهم منطقه ابيي ده طبعا بالنسبه للمسيريه خط احمر …ده ممكن يفجر انقلاب علي حمتي انقلاب ممكن يتم تأييده من كل شعب المسيريه ….
????السبب الرابع
عبدالعزيز الحلووو ….المليشيا اتفاقها مع الحلوو ماهو الا لكسب المجتمع الخارجي يعني حمتي عسكريا مامحتاج للحلو يعني مستحيل قوات الحلو تقاتل بي اخلاص اكتر من المسيريه …لكن الحلوو كانت عنده اطماع خاصه ف كردفان وعاوز يتمدد
تسليح المسيريه يعني منع الحلوو من التمدد وكدا الحلوو اهدافه مااكتملت ممكن ينسحب من الاتفاقيه
????السبب الخامس
اتفاااق تأمين البترول من جنوب السودان الي ميناء بشائر..بين ال دقلو وسلفاكير ..حاليا اكتر مصدر دخل للمليشيا للمال داخل السودان هو بترول الجنوب البمر بي مناطق المسيريه …اتخيل اراضي المسيريه بدخل قروش تراب والمليشيا ماعاوزه تسلحهم…لو اتسلحوو حيطالبو بي نصيبهم من القروش دي
????السبب السادس
العنصريه والتفرقه والتعالي والمحسوبيه بين ال جنيد ..تبدا بالاسره الحاكمه الماهريه ال منصوور….الي …..
????حاولت المليشيا تحل المشكله انها تجيب قوات من دارفوور عشان تأمن كردفان وارسلت قوات المسيريه الي شرق النيل وام درمان…وارض التماس
حتي الهجوم علي بابنوسه بي قوات جايه من الضعين ونيالا بي قياده الهالك طه مدلل.
وحاليا ارسلت السافنا بي قوات من شمال الفاشر لي حمايه كردفان
○ دنيا زايلي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الغارديان: هكذا كانت ظروف اعتقال الأسرى الفلسطينيين المحررين
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريرًا سردت فيه "معاناة" أحد الأسرى الفلسطينيين الذين أُطلق سراحهم في صفقة التبادل بين حماس وإسرائيل مؤخرًا، وكشفت خلاله عن تعرضهم "لسوء المعاملة والتعذيب" أثناء فترة الاحتجاز. اعلان
وذكرت الصحيفة أن السلطات الإسرائيلية "ودّعت الأسير نسيم الردي بالطريقة ذاتها التي استقبلته بها: مقيد اليدين، مُلقى على الأرض، يتعرض للضرب بلا رحمة".
ونقلت عنه قوله إن أول مشهد لغزة بعد عامين من الاعتقال بدا ضبابيًا بسبب آثار لكمة على عينيه أثرت على نظره ليومين كاملين. وأكدت الصحيفة أن مشاكل البصر رافقته طوال مدة احتجازه التي بلغت 22 شهرًا.
والردي موظف حكومي يبلغ من العمر 33 عامًا من بيت لاهيا، اعتُقل على يد القوات الإسرائيلية في مدرسة كانت قد تحولت إلى ملجأ للنازحين في غزة بتاريخ 9 ديسمبر 2023.
وقضى الردي أكثر من 22 شهرًا في السجن، منها 100 يوم في زنزانة تحت الأرض، قبل الإفراج عنه يوم الاثنين إلى غزة برفقة 1700 معتقل فلسطيني آخر.
وأوضحت "الغارديان" أن حالة الردي تشبه حال العديد من المحررين إلى غزة، حيث لم تُوجّه إليه أي تهمة رسمية، وتعرض خلال احتجازه "للتعذيب والإهمال الطبي والحرمان من الطعام على يد حراس السجون الإسرائيليين".
ظروف الاعتقالووصف الردي فترة احتجازه في سجن نفحة بصحراء النقب قائلًا: "كانت الظروف قاسية للغاية، بدءًا من تقييد الأيدي والأرجل ووصولًا إلى أقسى أشكال التعذيب".
وأضاف: "استخدموا الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي لتخويفنا، إلى جانب الإهانات والشتائم المستمرة. كان لديهم نظام صارم للقمع؛ فالبوابة الإلكترونية للقسم كانت تُفتح عند دخول الجنود، ليدخلوا مع كلابهم وهم يصرخون 'على بطنك!' ثم يبدأون بضربنا بعنف".
وقال الأسير إن الزنزانات كانت مزدحمة بشكل كبير، حيث يحتجز 14 شخصًا في غرفة صممت أساسًا لخمسة أشخاص فقط.
وأشار إلى أن هذه الظروف غير الصحية أدت إلى إصابته بأمراض جلدية وفطرية، ولم تُجدِ العلاجات الطبية المقدمة في السجن نفعًا في تخفيفها.
محمد العصالية، طالب جامعي يبلغ من العمر 22 عامًا، أُفرج عنه من سجن نفحة يوم الاثنين، وقد أصيب خلال احتجازه بمرض الجرب.
وقال العصالية، الذي اعتُقل في 20 ديسمبر 2023 من مدرسة في جباليا: "لم نحصل على أي رعاية طبية. حاولنا معالجة جروحنا باستخدام مطهرات الأرضيات، لكن ذلك زاد الوضع سوءًا. كانت الفرشات متسخة، والبيئة غير صحية، ومناعتنا ضعيفة، والطعام ملوثًا".
وأضاف العصالية: "كان هناك مكان نطلق عليه اسم 'الديسكو'، حيث يشغلون الموسيقى الصاخبة بشكل متواصل ليومين كاملين. كانت هذه إحدى أسوأ وأقسى طرق التعذيب لديهم. كما كانوا يعلقوننا على الجدران، ويرشوننا بالماء والهواء البارد، وأحيانًا يرمون مسحوق الفلفل الحار على المعتقلين".
ويشير التقرير إلى أن كلا الرجلين فقدا قدرًا كبيرًا من وزنهما أثناء الاعتقال. فدخل الردي السجن بوزن 93 كيلوغرامًا وخرج بوزن 60 كيلوغرامًا. بينما كان وزن العصالية 75 كيلوغرامًا عند الاعتقال، وانخفض إلى 42 كيلوغرامًا في إحدى مراحل احتجازه.
Related الفلسطينيون يستقبلون الأسرى المحررين في صفقة تبادل مع إسرائيلالأسرى المحررون يجتمعون بعائلاتهم في تل أبيب بعد عامين من الأسرأسرى فلسطينيون يصلون قطاع غزة بعد الإفراج عنهم بموجب الاتفاق بين حماس وإسرائيل العودة إلى غزة كانت أصعبورغم الفرح بالحرية، يقول الردي إن العودة إلى غزة كانت أكثر قسوة من الاعتقال نفسه، فهو عندما خرج من السجن، حاول الاتصال بزوجته ليجد هاتفها خارج الخدمة. واكتشف لاحقًا أن زوجته وجميع أبنائه تقريبًا، باستثناء واحد، قُتلوا في غزة بغارات إسرائيلية أثناء فترة احتجازه.
وبحسب أطباء فلسطينيين، فإن العديد من المعتقلين الذين أُطلق سراحهم يوم الاثنين وصلوا إلى غزة في حالة صحية متردية.
وقال إياد قديح، مدير العلاقات العامة في مستشفى ناصر جنوب غزة، الذي استقبل الأسرى: "كانت آثار الضرب والتعذيب واضحة على أجسادهم، مثل الكدمات والكسور والجروح وآثار السحب على الأرض وعلامات القيود على أيديهم".
وأضاف أنهم اضطروا لنقل العديد من المحررين إلى قسم الطوارئ لسوء حالتهم الصحية. كما بدا أن المعتقلين قد حُرموا من الطعام لفترات طويلة.
تزايد الاعتقالات منذ 7 أكتوبروتشير اللجنة العامة لمناهضة التعذيب في إسرائيل إلى أن هناك نحو 2800 فلسطيني من غزة في السجون ومراكز الاعتقال الإسرائيلية دون تهمة.
ومنذ هجوم 7 أكتوبر، سمحت التعديلات على القانون الإسرائيلي باحتجاز أعداد أكبر من الفلسطينيين دون تهم رسمية.
وقال تال ستاينر، المدير التنفيذي للجنة: "شهدت وتيرة التعذيب والإساءة في السجون والمخيمات العسكرية الإسرائيلية ارتفاعًا هائلًا منذ 7 أكتوبر. نرى أن هذا جزء من سياسة يقودها صناع القرار الإسرائيليون مثل وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير وآخرون".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة