قرابين الآلهة في مصر القديمة.. ندوة بـ متحف الأقصر للفن المصرى
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
نظمت مكتبة متحف الأقصر للفن المصري القديم ندوة حول كتاب " قرابين الآلهة في مصر القديمة "، ألقاها د سعودي صلاح امين و رئيس قسم البحث العلمي بالمتحف.
أوضحت إدارة متحف الأقصر للفن المصري القديم، أن الندوة تناولت معلومات هامة عن تطهير الآلهة ،شراب الآلهة ،الأطعمة الطقوس المختلفة وانواع الأطعمة ، الحلى والتيجان ،الصولجان والحية المقدسة ،والقرابين المخصصة للالهات ، الطقوس الكونية والرمزية.
ويعتبر متحف الأقصر من اجمل المتاحف المصرية لوقوعه على الضفة الشرقية لنهر النيل فهو يزين كورنيش النيل في وسط محافظة الأقصر.
يتكون المتحف من 5 قاعات للعرض وهم القاعة الأولى الاساسية ، وقاعة سوبك، وقاعة الخبيئة، وقاعة الدور العلوي، وقاعة مجد طيبة العسكري والتقني كما يعرض 3000 قطعة اثرية ويحتوي على مثلهم محفوظين داخل المخازن المتحفية به.
ومن أهم القطع المعروضة بالمتحف تمثال من الشست الأخضر يصور الملك تحتمس الثالث وهو شاب، وتمثال فريد من المرمر للملك أمنحتب الثالث مع الإله سوبك، وتمثال من حجر الكوارتز للملك أمنحتب الثالث واقفًا، ولوحة رائعة للملك كاموس، وتعد من الآثار النادرة التي يزخر بها المتحف، ومومياء الملك أحمس الأول مؤسس الأسرة الثامنة عشر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: متحف الأقصر متحف الأقصر للفن المصري متحف الأقصر للفن المصري القديم متحف الأقصر للفن
إقرأ أيضاً:
دعم ريادة الأعمال للشباب .. فاعلية بـ متحف تل بسطا
ينظم متحف تل بسطا فاعلية تحت شعار "دعم ريادة الأعمال للشباب " وذلك علي هامش الاحتفال باليوم الدولي للشباب وذلك يوم الثلاثاء القادم ، بمقر قاعة المحاضرات بـ المتحف.
أوضحت إدارة متحف تل بسطا ،تهدف الفاعلية الي مساعدة رواد الأعمال من الشباب علي تأسيس وتنمية مشاريعهم الخاصة ؛ و تعزيز ثقافة الابتكار وصقل مهارات الشباب بشكل يتلائم مع متطلبات سوق العمل وتحويل الأفكار الخلاقة الي مشاريع واقعية ذات أثر مجتمعي فضلا عن تنمية مهارات التفكير النقدي .
يذكر أن مدينة تل بسطة ، تقع علي بعد حوالي ٨٠ كم شمال شرق القاهرة، و٣ كم جنوب شرق مدينة الزقازيق.
وقد عُرف الموقع منذ العصور القديمة باسم " بر باستت " او " بوباستيس " وهو يعني منزل المعبودة "باستت" المعبودة القديمة بهيئة القطة لمدينة تل بسطة تاريخ طويل من الحفائر التي نُفذت من قِبل البعثات الأجنبية والمصرية، أهمها حفائر العالم " إدوارد نافيل" عام ١٨٨٦-١٨٨٩ والتي أسفرت عن موقع معبد " باستيت الكبير" ومعبد الملك " بيبي الأول "من الأسرة السادسة ، وما يسمي قصر " أمنمحات الثالث" من الأسرة الثانية عشر.