جثة شاب تثير الغموض في متحف آثار
تاريخ النشر: 10th, August 2025 GMT
وكالات
ذكرت مصادر أمنية في صيدا، لبنان، أنه تم العثور على جثة شاب من آل (ك) في مبنى متحف الآثار عند البوابة الفوقا في صيدا.
وعلى الأثر، نُقلت جثته إلى مستشفى صيدا الحكومي بانتظار وصول الطبيب الشرعي لتحديد سبب الوفاة.
.المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: صيدا لبنان متحف الآثار
إقرأ أيضاً:
جيولوجيون يعثرون على آثار كارثة كونية في قاع المحيط
#سواليف
كشف التحليل الجيوكيميائي لعينات من #خليج_بافن عن وجود كريات مجهرية ومعادن نادرة مميزة للأجسام الفضائية. تعزز هذه النتائج فرضية وقوع #حدث_كوني_كارثي قبل 12,800 عام.
اكتشف #جيولوجيون وكيميائيون من الولايات المتحدة وكندا وروسيا آثارا لكارثة محتملة في الرواسب البحرية، يُعتقد أنها غيّرت #مناخ_الأرض بشكل كبير قبل نحو 12,800 عام.
ووفقا لما نشرته مجلة PLOS ONE، تشير الفرضية إلى أن الأرض اصطدمت بحطام مذنب متحلل، ما ربما تسبب في حدوث تبريد عالمي حاد. ووفقا لعلماء المناخ القديم، انخفضت درجة حرارة الهواء آنذاك بنحو 10 درجات مئوية في أقل من عام، واستمرت “شتوية الاصطدام” هذه حوالي 1200 عام. ولم يكن هناك حتى الآن دليل مقنع يدعم هذه الفرضية في الرواسب البحرية، التي تُعدّ المصدر الرئيسي لبيانات المناخ القديم.
مقالات ذات صلةولتغطية هذه الفجوة، فحص فريق برئاسة الدكتور كريستوفر مور، باستخدام مجموعة من التقنيات – من المجهر الإلكتروني الماسح إلى مطياف الكتلة بالاستئصال بالليزر – أربع عينات مستخرجة من قاع خليج بافن، الواقع بين كندا وغرينلاند. وقد تشكلت هذه الطبقات مع بداية عصر درياس الأصغر، وهي فترة مناخية حدثت بعد نهاية العصر الجليدي الأخير.
وقد اكتشف الباحثون في هذه العينات كريات مجهرية عليها علامات ذوبان سريع، وشظايا معدنية ذات تركيبة جيوكيميائية تتوافق مع غبار المذنبات، بالإضافة إلى جسيمات نانوية غنية بالبلاتين والإيريديوم والنيكل والكوبالت، وهي عناصر مميزة يُعتقد أن أصلها من خارج كوكب الأرض. كل ذلك يشير إلى شذوذ جيوكيميائي يتزامن مع بداية فترة تبريد مفاجئة وحادة.
ويؤكد الباحثون أن هذه النتائج لا تشكل دليلا قاطعا على حدوث اصطدام، لكنها تمثل إضافة مهمة إلى الأدلة السابقة التي تم العثور عليها في رواسب أمريكا الشمالية وأوروبا.