كشف معتز الفحل المحلل السياسي السوداني، وأمين الاتحاد الديمقراطي بالسودان، عن تطورات الأزمة السودانية وماهي السيناريوهات والحلول.

وقال خلال لقائه الخاص ببرنامج «ثم ماذا حدث»، والمُذاع عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، مساء اليوم الجمعة، ويقدمه الإعلامي جمال عنايت، إن الوضع في السودان مأساوي على المستوى الإنساني، وأن ما يحدث في الخرطوم والجنينة وفي كل السودان فظيع ومؤلم وقاسي والجميع مطالب بوقف هذا القتال.

وأضاف أن ما يحدث في السودان مؤلم وقاسٍ، وكل ما يعشق الجمال لابد أن يتدخل لوقف هذا الوضع، مشيرًا إلى أن الوضع السياسي معقد وعمق الإسلام السياسي وتعميق سياسة الإقصاء عقد المشهد السياسي.
وأشار إلى أن تيار الاسلام السياسي عمق سياسية الإقصاء والتطرف، وأن القوات المسلحة تحقق إنجازات كبيرة في الداخل السوداني ضد مليشيات الدعم السريع ومشروعه في السيطرة على السلطة، مؤكدًا أن الجيش السوداني يحقق تقدماً كبيراً وفق المعطيات.

صحيفة المصري اليوم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

منذ أن حررت الخرطوم حصل سكون وانشغال بقضايا أخرى عن صلب المعركة الفي السودان

منذ أن حررت الخرطوم حصل سكون وانشغال بقضايا أخرى عن صلب المعركة الفي السودان
الحمدلله رب العالمين الدعم السر..يع منهار و في أسوإ حالاته وأضعفها
لكن قد يتقوى بأمرين
الأول خلافاتنا الداخلية
الثاني ترك الثغور سواء الميدانية أو الإعلامية او غيرها
ناس كتار قايلين خلاص الحر..ب انتهت و انو تاني مافي شيء
نعم الحمدلله الحرب انتهت بنسبة كبيرة جدا لكن الغفلة عن اليسير الذي بقي ممكن يبقى لينا سبب شر من جديد
وشوف رغم انو كثير من الأبواق التي كانت تخون الجيش و تسب في قيادته ليل ونهار الآن شبه اختفت تماما ونسوا الحرب
بينما ما زال الجيش قيادةً و أفرادا في ثغورهم مستمرين في عملياتهم وتخطيطاتهم
ومازالوا يقدمون الشhداء يوما بعد يوم
بل الجيش الآن يدير حربا معقدة وصعبة
فالجيش الآن عنده جبهات كتيرة مفتوحة
في شمال كردفان وفي غرب كردفان و في جنوبها
و محور الصحراء و الآن المثلت وعلى حدود الولاية الشمالية بل قول داخلها
وشمال دارفور
شوف الموضوع ده صعب كيف
و كل السيناريوهات متوقعة فالعدو مدعوم دعم مفتوح و عندو خبراء كبار وأجانب بخططو ليهو
مثلا دخول المثلث والسيطرة عليهو ده تخطيط خطير جدا
فكده أنت ختيت الولاية الشمالية في خطر و قطعت خط إمداد كبير للقوات في الفاشر
ونحن على ثقة تامة أن قواتنا المسلحة قادرة على كل ذلك بإذن الله
ومهما فعلوا هؤلاء الأوبا..ش فإن ذلك لن يكون أصعب على الجيش من تحرير الخرطوم
الداير أصل ليهو
ماف داعي للتصعيد مع أي فصيل بقا.تل الآن مع القوات المسلحة
وعلى ناس الحركات و إعلامي الجيش
التروي والتريث وعليهم أن يتذكروا انو لسه المعركة شغالة وماف زول مستفيد من التصعيد الحاصل ده إلا العدو
الشيء التاني أهلنا في الشمالية الطنبور و الأغاني و المهرجانات ده ما وقتها الناس توحد صفوفها وتوحد كلمتها وتأخذ حذرها
أخيرا نحن واثقون في جيشنا و في تقديراته الناس تقيف مع الجيش وتدعموا بكل السبل وتبطل التخوين و ال طعن
فوالله ما فارق الرماة الجبل
وان شاءالله الميليشيا إلى زوال

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • منذ أن حررت الخرطوم حصل سكون وانشغال بقضايا أخرى عن صلب المعركة الفي السودان
  • الخرطوم تصعّد ضد كينيا والإمارات.. وتشدد على حماية سيادتها
  • خبراء لـ "الفجر": السودان بين جحيم الحرب وبوادر التحول السياسي
  • الخرطوم والعون الإنساني يتفقان على إعداد مشاريع لمرحلة العودة وإعادة الإعمار
  • مفوضية العون الإنساني تقدم مساعدات لأربع ولايات سودانية
  • الاتحاد الأوروبي يهدد بتعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل بسبب الوضع الإنساني في غزة
  • المستشار السياسي لحركة جيش تحرير السودان قيادة – مناوي: الانحياز للشعب موقف وطني راسخ لا حياد فيه ولا تراجع
  • سوداني يعود إلى منزله بولاية الخرطوم بعد سنتين وكلبه يقابله بالعناق الحار – فيديو
  • السودان.. فرص نجاح الحكومة الجديدة في ظل التحديات الماثلة
  • بشريات جيدة بشأن ملف النفط بين الخرطوم وجوبا