لبنى أبيضار أول المساهمين “في سبيل الله” في ميزانية مؤتمر “إخوان بنكيران”
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
زنقة 20. الرباط
عبرت بطلة “فيلم الزين لي فيك” الممثلة المغربية لبنى أبيضار، عن إستعدادها للمساهمة مادياً لتغطية مصاريف مؤتمر حزب “العدالة والتنمية”.
ونشرت الممثلة المثيرة للجدل تدوينة تعبر من خلالها نيتها تقديم مساهمة مالية لإخوان “بنكيران”.
إعلان الممثلة الشهيرة بظهورها الجريء في عدة مناسبات خاصة الأفلام المثيرة جنسياً، أثار موجة من السخرية من المستوى الذي يرد بنكيران وإخوانه تقديم السياسة والسياسيين للرأي العام الوطني والدولي، كمتسولين دون هيبة ولا وزن.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: بنكيران بيجيدي مؤتمر البيجيدي
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي يتوعد حزب الله.. “لم يتعلم الدرس”
المناطق_متابعات
بعد تأكيد أمين عام حزب الله نعيم قاسم، أن الحزب ليس على الحياد في الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الحزب، داعياً إياه إلى “تعلم الدرس”.
وقال في منشور على حسابه في “إكس”، اليوم الجمعة: “أقترح على حزب الله أن يكون حذرا ويدرك أن صبر إسرائيل نفد حيال الإرهابيين الذين يهددونها”.
أخبار قد تهمك الكرملين يحذر من اغتيال خامنئي.. “سنرد بشكل سلبي” 20 يونيو 2025 - 11:55 صباحًا مجموعة البنك الإسلامي للتنمية تتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا في تركيا لإعداد مشروع مناطق صناعية 17 يونيو 2025 - 7:25 صباحًاكما اعتبر أن “الأمين العام لحزب الله لم يتعلم درسا من أسلافه، وهدد بالتحرك ضد إسرائيل وفقا لأوامر المرشد الإيراني علي خامنئي”، الذي وصفه بـ”الديكتاتور”.
وختم مشددا على أن أي تحرك سيعني القضاء نهائياً على حزب الله.
وكان أمين عام حزب الله قال أمس في بيان، إن الحزب “ليس على الحياد، وسيتصرف بما يراه مناسبا في مواجهة هذا العدوان الإسرائيلي الأمريكي الغاشم”.
في حين نبّه السفير الأمريكي في تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا توماس باراك من بيروت إلى أن تدخّل حزب الله المدعوم من طهران في الحرب الإيرانية-الإسرائيلية سيكون “قرارا سيئا للغاية”.
وردا على سؤال حول إمكان تدخّل الحزب في الحرب، قال باراك لصحافيين بعد لقائه رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري “يمكنني أن أتحدث باسم الرئيس دونالد ترامب، الذي كان واضحا جدا، وكذلك المبعوث الخاص ستيف ويتكوف بأن هذا سيكون قرارا سيئا جدا جدا جدا”.
فيما أعلنت الخارجية اللبنانية من جهتها أنها “تتابع اتصالاتها لتجنيب لبنان أي تداعيات سلبية لهذا العدوان”.
يذكر أنه بعد أشهر على وقف إطلاق النار الذي بدأ سريانه في 27 نوفمبر الماضي إثر مواجهات دامية بين إسرائيل وحزب الله كبدته خسائر بشرية وعسكرية كبيرة، تواصل إسرائيل تنفيذ غارات جوية على مناطق لبنانية عدّة، من بينها الضاحية الجنوبية لبيروت، وتشدد على أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار نص على انسحاب مقاتلي حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كلم من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل، وسحب الأخيرة قواتها من الأراضي التي توغلت فيها خلال النزاع.
إلا أن الجانب الإسرائيلي رفض الانسحاب من خمسة مرتفعات لا يزال متمركزا فيها داخل الأراضي اللبنانية.