فيديو.. أنصار الصدر يحررون بـالقوة أربعة موقوفين من مركز شرطة في النجف بعد محاصرته
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
فيديو.. أنصار الصدر يحررون بـالقوة أربعة موقوفين من مركز شرطة في النجف بعد محاصرته.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي النجف سرايا السلام التيار الصدري
إقرأ أيضاً:
أنصار الله تؤكد: مستمرون في هجماتنا إسنادا لغزة
#سواليف
أكدت جماعة ” #أنصار_الله ” اليمنية، اليوم الثلاثاء، استمرار هجماتها العسكرية ضد #الاحتلال الإسرائيلي، وذلك عقب الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار بين #إيران والاحتلال.
وقال القيادي الحوثي البارز محمد البخيتي عبر حسابه على منصة “إكس”: “قبول #أمريكا و #الكيان_الصهيوني بوقف إطلاق النار مع إيران يؤكد أن القوة العسكرية هي اللغة الوحيدة التي يفهمونها”.
وأضاف: “عملياتنا العسكرية ضد #الكيان_الصهيوني مستمرة حتى وقف العدوان على #غزة ورفع الحصار عنها”.
مقالات ذات صلةومنذ أكتوبر 2023 بدأت أنصار الله، تنفيذ عمليات عسكرية ضد أهداف إسرائيلية، إسنادا لغزة في مواجهة الحرب الإسرائيلية الدامية والمدمرة.
وفي وقت سابق، قال قائد حركة أنصار الله اليمنية، عبد الملك بدر الدين الحوثي، إن عنوان المخطط الصهيوني الذي يكررونه باستمرار هو تغيير وجه الشرق الأوسط وهذا يعني إخضاع المنطقة بكل شعوبها تحت سيطرتهم والتحكم بها في كل المجالات.
وأضاف الحوثي في كلمة له قبل أيام، أن النظرة إلى الأعداء يجب أن تكون من خلال إجرامهم الذي يحصل في قطاع غزة، ونحن في مرحلة مهمة وحساسة جدا في الصراع مع اليهود الصهاينة.
ووفق قائد أنصار الله، فإن هناك خيارين في هذه المرحلة، إما الخنوع لليهود الصهاينة أو مواجهة مؤامراتهم وشرهم وطغيانهم.
وقال الحوثي، أن “من يوالي اليهود يتحول إلى ظالم، وما يفعله العدو الإسرائيلي في غزة هو في منتهى الظلم وأبشع أنواع الظلم، كما أن ظلم الأعداء لا يقتصر على الإجرام بالقتل، بل في الضلال العقائدي والفكري والثقافي والسياسي”.