نصائح للخروج مع الرضيع خلال فصل الربيع
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
مع تقلبات الطقس في فصل الربيع بين انخفاض درجات الحرارة وارتفاعها قد يحتار الأهل عما يجب أن يرتديه الطفل في هذا الطقس، وكيفية الخروج معه لضمان راحة وسلامة الطفل، فيما يلي نقدم لكم نصائح للخروج مع الرضيع خلال فصل الربيع:
نصائح للخروج مع الرضيع خلال فصل الربيعيُفضل الخروج في الصباح الباكر أو بعد العصر لتجنب أشعة الشمس القوية والتي تسبب الصداع وقت الظهيرة.يجب أن ترتدي طفلك ملابس خفيفة وقطنية ذات أكمام طويلة من أجل حماية بشرته من الشمس مثل قبعة واسعة لتغطية وجهه ورقبته.لا يُنصح باستخدام واقي الشمس للأطفال تحت 6 أشهر من الأفضل الاعتماد على الظل والملابس الواقية.يجب التأكد أن العربة تحتوي على مظلة تغطي جيدًا وتسمح بالتهوية.أخذ حقيبة صغيرة فيها حفاضات إضافية ومناديل مبللة وبطانية خفيفة وقبعة إضافية، ووجبة خفيفة أو حليب حسب عمر الطفل ومجموعة ملابس احتياطية.انتبهي إذا كان فوق 6 أشهر، يمكن تقديم القليل من الماء من فترة لأخرى.يفضل اختيار أماكن بها مساحات خضراء وظل مثل الحدائق أو المنتزهات.الابتعاد عن الأماكن المزدحمة أو التي تكثر فيها الحشرات.إذا أصبح طفلك مرهق أو متعب متعرقًا ادخلي لمكان أكثر برودة مباشرة.ماذا يلبس الرضيع في الخريفيُفضل استخدام الملابس ذات الألوان الداكنة مثل الأزرق الداكن والأخضر الزيتي والبني.يجب استخدام الملابس ذات الملمس الثقيل مثل الصوف والمخمل للحفاظ على الدفء في الأيام الباردة.متى يمكنني بدء تخفيف ملابس الرضيع في فصل الربيع؟
يجب بدء تخفيف ملابس الرضيع في فصل الربيع عندما تتراوح درجات الحرارة بين 20-24 درجة مئوية.
كلمات دالة:نصائح للخروج مع الرضيع خلال فصل الربيعفصل الربيع تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فصل الربيع
إقرأ أيضاً:
“نصائح ذهبية” لتجنب أحد أخطر أنواع السرطانات
إنجلترا – مع ارتفاع درجات الحرارة وبدء موسم الصيف، يجد الكثيرون أنفسهم أمام مفترق طرق بين الاستمتاع بالطقس الجميل وبين المحافظة على صحة بشرتهم.
ويؤكد أطباء الجلدية أن التعرض غير المحمي لأشعة الشمس قد تكون له عواقب وخيمة تتجاوز مجرد الحروق المؤقتة.
الخطر الخفي وراء حروق الشمس:
يشرح الدكتور هيرمينيو ليما، الخبير في طب الجلدية، أن حروق الشمس تدمر “الخلايا الكيراتينية” (keratinocytes)، وهي الخلايا الأساسية المكونة للطبقة الخارجية من الجلد، أما الخلايا الصبغية، المعروفة بـ”الخلايا الميلانينية”( Melanocyte) التي تنتج الميلانين، فإنها تنجو، إلا أنها قد تتعرض لطفرات خطيرة عند الحروق الشديدة ما قد يؤدي إلى الإصابة بالميلانوما بعد سنوات عدة. كما يمكن أن تتكون سرطانات جلدية أخرى بسبب حروق الشمس، لكنها قد تظهر بعد 20-30 سنة.
فك شفرة مؤشر الأشعة فوق البنفسجية:
يعد فهم “مؤشر الأشعة فوق البنفسجية” (UV Index) الخطوة الأولى للحماية الفعالة. فهذا المقياس الذي يتراوح بين 0 و11+ يعكس شدة الأشعة الضارة في أي يوم معين. وكلما ارتفع الرقم، زادت خطورة التعرض وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية. ويمكن بسهولة الاطلاع على هذا المؤشر من خلال تطبيقات الطقس المختلفة.
معضلة اختيار الواقي الشمسي:
يواجه المستهلكون خيارين رئيسيين عند شراء الواقي الشمسي: النوع المعدني (الفيزيائي) الذي يحتوي على أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم، والنوع الكيميائي.
وبينما يقدم كلا النوعين حماية مناسبة، يوصي الخبراء بالنوع المعدني لعدة أسباب، بما في ذلك أنها:
– أقل تسببا في الحساسية الجلدية
– لا تتفاعل مع بروتينات الجلد
– أكثر أمانا للاستخدام من قبل الأطفال
– لا تحفز الجهاز المناعي بشكل سلبي
حقيقة عامل الحماية من الشمس (SPF):
يعبر “عامل الحماية من الشمس” (SPF) الموجود على عبوات واقيات الشمس عن مدى قدرة المنتج على حمايتك من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.
ولفهم طريقة عمله، تخيل أن أشعة الشمس تتكون من مليارات الجسيمات الصغيرة المليئة بالطاقة تسمى “فوتونات”، بعضها يحمل الأشعة فوق البنفسجية المؤذية للبشرة. وهنا يأتي دور واقي الشمس الذي يعمل كمرشح ذكي، حيث يسمح بمرور عدد محدود فقط من هذه الفوتونات الضارة. على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم واقيا بعامل حماية 30، فهذا يعني أن المنتج سيوقف 29 فوتونا ضارا من كل 30، بينما يسمح بمرور فوتون واحد فقط. أما الواقي بعامل حماية 50 فيوفر حماية أعلى، حيث يمنع 49 فوتونا ويسمح بمرور واحد فقط من كل 50.
ومن المهم أن تعرف أنه لا يوجد واق شمسي يوفر حماية كاملة بنسبة 100%، حتى تلك التي تحمل أرقام SPF مرتفعة جدا. فمهما بلغت قوة الواقي، سيظل هناك قدر ضئيل من الأشعة يتسلل إلى بشرتك. لذلك ينصح الخبراء دائما باستخدام واق لا يقل عامل حمايته عن 30، مع إعادة تطبيقه كل ساعتين، خاصة عند التعرض المباشر للشمس أو بعد السباحة والتعرق. وهذا دون التخلي عن باقي إجراءات الوقاية مثل ارتداء القبعات والملابس والنظارات الشمسية الواقية.
الخرافات الشائعة حول واقي الشمس:
1. خرافة تسبب الواقي الشمسي بالسرطان:
لا يوجد أي دليل علمي يدعم هذه الادعاءات. وعلى العكس تماما، أثبتت الدراسات المتكررة أن الواقي الشمسي يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
2. خرافة منع تكوين فيتامين د:
يستطيع الجسم تصنيع فيتامين د حتى مع استخدام الواقي الشمسي، كما أن العديد من الأطعمة المدعمة توفر احتياجاتنا من هذا الفيتامين.
3. خرافة فاعلية الواقي الشمسي المنزلي:
يحذر الخبراء الصحيون من محاولات صنع واقي شمسي منزلي، حيث يستحيل ضبط عامل الحماية أو مدة الفاعلية دون معدات متخصصة.
المصدر: ميديكال إكسبريس