دور الأخصائي النفسي في المؤسسات.. ندوة علمية بجامعة بني سويف الأهلية
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
نظمت جامعة بني سويف الأهلية، من خلال برنامج علم النفس الإكلينيكي ندوة علمية بعنوان "دور الأخصائي النفسي في المؤسسات"، وذلك تحت إشراف الدكتور أبو الحسن عبد الموجود، النائب الأكاديمي، والدكتورة رشا عادل عميد قطاع العلوم الأساسية، والدكتور قياتي عاشور مدير البرنامج.
وحاضر في الندوة الدكتورة أسماء أبو بكر قرني، الباحث النفسي بمحكمة بني سويف الابتدائية، وصفية أحمد ياسين، الأخصائي النفسي بمستشفى بني سويف الجامعي.
وأكد الدكتور منصور حسن حرص جامعة بني سويف الأهلية على دعم الأنشطة العلمية والتدريبية التي تسهم في تأهيل الطلاب علميًا ومهنيًا، من خلال ربط الجانب النظري بالدراسة التطبيقية والعملية، بما يسهم في تعزيز جاهزيتهم لسوق العمل، وتنمية مهاراتهم لمواكبة احتياجات المؤسسات المختلفة، عبر إعداد كوادر مهنية متميزة.
وأوضح الدكتور قياتي عاشور، مدير البرنامج، أن الندوة تهدف إلى تعريف الطلاب بالأدوار المتعددة التي يقوم بها الأخصائي النفسي داخل المؤسسات المختلفة، والمهارات اللازمة لمواجهة تحديات العمل الميداني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف الإخصائي النفسي بني سويف الأهلية بنی سویف الأهلیة الأخصائی النفسی
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تعقد 684 ندوة علمية بعنوانخيرُكم خيرُكم لأهله
تواصل وزارة الأوقاف جهودها في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتنفيذ برامجها الدعوية والعلمية الهادفة، حيث نظمت (684) ندوة علمية بجميع محافظات الجمهورية، تحت عنوان:
"خيرُكم خيرُكم لأهله، وأنا خيرُكم لأهلي.. المنهج النبوي في رعاية الأسرة".
تناولت هذه الندوات مكانة الأسرة في الإسلام، والمنهج النبوي الكريم في بنائها ورعايتها، مستعرضةً الأسس التي أرساها النبي ﷺ في تعامله مع أهله، من رحمة وعدل وتكامل، وكيف جسّد أرقى نماذج الحياة الأسرية القائمة على المودة والاحترام والتفاهم.
وتهدف الوزارة من خلال هذه الندوات إلى تأصيل القيم الأسرية الأصيلة في المجتمع، وتأكيد أن استقرار الأسرة يمثل الركيزة الأولى في بناء مجتمع سليم، وأن الهدي النبوي يشكّل المرجعية الأسمى في تربية الأبناء، وتعزيز الاحترام المتبادل بين أفراد الأسرة.
كما تؤكد الوزارة أن هذه الندوات تأتي ضمن سلسلة فعالياتها المستمرة في المساجد الكبرى على مستوى الجمهورية، من خلال برامج: "الندوات العلمية"، و"الأسبوع الثقافي"، و"القوافل الدعوية"، التي تحظى بتفاعل واسع من الجماهير، وتسهم بفاعلية في تفعيل دور المسجد كمركز توعوي وتربوي يخدم قضايا المجتمع، ويعزز منظومة القيم والأخلاق.