سواليف:
2025-12-13@00:24:00 GMT

البحث الجنائي يكشف قضية قتل منذ عام 2004

تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT

#سواليف

فرق التحقيق في القضايا المجهولة أعادت فتح ملف تغيّب شخص وتوصّلت لتعرّضه للقتل، وألقت القبض على الجاني .

قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام: إنّ فرق التحقيق في القضايا المجهولة في إدارة البحث الجنائي وشعبة بحث جنائي إقليم الجنوب، أعادوا فتح ملف إحدى قضايا التغيّب لأحد الأشخاص في محافظة معان(لواء البترا) منذ عام 2004م .

حيث تمكّن الفريق بعد إعادة التحقيق والبحث عن معلومات وقرائن جديدة من احتمال أنّ تغيّب ذلك الشخص مرتبط بتعرّضه للقتل، وحصر الاشتباه بأحد أصدقائه وأُلقي القبض عليه.

مقالات ذات صلة الاحتلال يقصف خيام النازحين: شهداء وجوع ينهش غزة / شاهد 2025/04/29

وتابع الناطق الإعلامي أنه بالتحقيق مع المشتبه به اعترف بقيامه قبل ما يزيد عن 20 عاماً بضرب المغدور بأداة راضّة( عصا) إثر خلاف لحظي حصل بينهما وأنه قام بعد ذلك بنقل جثّته ودفنها في منطقة خالية من السكّان.

وأكّد أنه وبدلالة الجاني بعد أخذ موافقة المدّعي العام المختص، جرى التحرّك للمكان وبالبحث والتنقيب عن الجثة عثر على بقايا عظام إنسان، حيث أرسلت للمختبر الجنائي لمطابقتها مع الشخص المتغيّب، وجرى توديع القضية لمدعي عام الجنايات الكبرى .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

كم تأشيرة دخول إلى أمريكا ألغتها إدارة ترامب؟.. مسؤول أمريكي يكشف الأرقام

قال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ألغت منذ بداية ولايته الثانية، نحو 85 ألف تأشيرة من مختلف الفئات، وهو رقم يفوق بأكثر من الضعف عدد التأشيرات التي جرى إلغاؤها في عام 2024.

ويتضمن هذا العدد أكثر من 8000 تأشيرة طالب، في إطار حملة أوسع تقودها الإدارة لاستهداف المهاجرين داخل الولايات المتحدة والحدّ من دخول الأجانب إليها.

وأوضح المسؤول لشبكة "سي إن إن" الأمريكية أن جرائم مثل القيادة تحت تأثير الكحول والاعتداءات والسرقة شكلت "ما يقرب من نصف حالات الإلغاء في العام الماضي"، فيما لم تفصح الوزارة عن الأسباب المرتبطة بالنصف الآخر من حالات الإلغاء خلال هذا العام.



وكانت الخارجية قد أشارت في وقت سابق إلى انتهاء صلاحية التأشيرات و"دعم الإرهاب" كأسباب إضافية للإلغاء.

وأثارت هذه السياسات مخاوف مرتبطة بالتعديل الأول للدستور الأمريكي، بعدما استهدفت الإدارة بشكل خاص طلابا دوليين شاركوا في احتجاجات مناهضة للحرب على غزة، متهمة بعضهم بـ"معاداة السامية ودعم الإرهاب"، وذكرت الوزارة في تشرين الأول/أكتوبر أنها ألغت تأشيرات لأشخاص يزعم أنهم "احتفلوا" بمقتل الناشط اليميني تشارلي كيرك، المقرب من ترامب.

وتأتي هذه الأرقام في وقت تخطط فيه وزارة الخارجية، وفق ما ذكره مسؤول آخر في آب/أغسطس، لتطبيق سياسة "التدقيق المستمر" على أكثر من 55 مليون أجنبي يحملون تأشيرات أمريكية سارية.



وقال المسؤول إن الوزارة تقوم بإلغاء التأشيرات "في أي وقت توجد فيه مؤشرات على عدم الأهلية"، بما يشمل تجاوز مدة الإقامة، أو السلوك الإجرامي، أو التهديدات للأمن العام، أو أي شكل من أشكال النشاط الإرهابي، أو تقديم الدعم لمنظمة إرهابية.

وأضاف أن عملية التدقيق تشمل مراجعة جميع المعلومات المتاحة، بما فيها سجلات إنفاذ القانون والهجرة، أو أي معلومات تظهر بعد إصدار التأشيرة تُشير إلى عدم الأهلية المحتملة، وفي عهد ترامب، توسّعت الخارجية بصورة كبيرة في المعايير التي يمكن بموجبها فحص طلبات التأشيرات أو رفضها.

ووفقا لوكالة رويترز، تتيح التوجيهات الجديدة رفض التأشيرات لمن عملوا في مجالات مثل الإشراف على المحتوى أو التحقق من الحقائق، ضمن "تدقيق معزز" لتأشيرات H1-B الخاصة بالعمال ذوي المهارات العالية.

ويأتي ذلك بعد إعلان وزير الخارجية ماركو روبيو في أيار/مايو عن سياسة لتقييد منح التأشيرات للأجانب الذين "يفرضون رقابة" على الأمريكيين. وفي حزيران/يونيو، أبلغت الوزارة سفاراتها وقنصلياتها بضرورة تدقيق طلبات تأشيرات الطلاب للتأكد من خلوها من "مواقف معادية تجاه مواطنينا أو ثقافتنا أو حكومتنا أو مؤسساتنا أو مبادئنا".

وتشمل التوجيهات إلزام المتقدمين بجعل حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي علنية، إذ أشارت برقية دبلوماسية إلى أن "الوصول المحدود أو غير الواضح إلى الحسابات قد يُعتبر محاولة لإخفاء أنشطة معينة".



ودافع روبيو بقوة عن سياسات إدارة ترامب المتعلقة بإلغاء تأشيرات الطلاب. وبالتوازي، نفذت وزارة الأمن الداخلي حملات اعتقال وترحيل واسعة النطاق، وجمّدت عمليًا برامج إعادة توطين اللاجئين، مع الإعلان عن مراجعة شاملة لجميع من دخلوا الولايات المتحدة خلال إدارة بايدن.

كما فرضت الإدارة في وقت سابق من هذا العام قيودًا على السفر من 19 دولة، فيما كشفت مصادر للشبكة ذاتها أن وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم أوصت الأسبوع الماضي بزيادة القائمة لتشمل 30 إلى 32 دولة، وذلك عقب حادث إطلاق نار في واشنطن أدى إلى مقتل اثنين من عناصر الحرس الوطني، وكان المشتبه به في الواقعة أفغاني الجنسية.

مقالات مشابهة

  • المدعي العام للجنائية الدولية يكشف ضغوطا بريطانية لوقف ملاحقة نتنياهو
  • لم أنم منذ الأمس.. وزير داخلية الكويت فهد اليوسف يكشف قضية مروّعة أرّقته
  • مختص يوضح أفضل مرحلة للعلاج من الإدمان
  • الوجوه الثلاثة!!
  • جهازالبحث الجنائي يضبط أدوية منتهية الصلاحية ومستلزمات طبية مخزنة في مكان غير صالح للتخزين الطبي
  • تفاصيل.. اقتحام مدرسة والاعتداء على مدرس في الإسماعيلية
  • هل ستواجه زوجة الفنان سعيد مختار قضية زنا؟.. خبير قانوني يكشف التفاصيل
  • النائب العام: تأمين منظومة الأحوال المدنية بالكامل ومواصلة التحقيق في القيود المزورة
  • كم تأشيرة دخول إلى أمريكا ألغتها إدارة ترامب؟.. مسؤول أمريكي يكشف الأرقام
  • النائب العام يكشف عن آلاف المرتبات والجوازات المستندة إلى أرقام وطنية مزوّرة