إياد نصار عن انسحاب هاني خليفة من ظلم المصطبة: ماينفعش قائد المركب يقفز منها
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
علق الفنان إياد نصار على انسحاب المخرج هاني خليفة من مسلسل "ظلم المصطبة" أثناء التصوير، حيث بدأ رده بممازحة الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، قائلاً:"ابعدي السؤال عني، مش هعرف أكون دبلوماسي!"
لكنه سرعان ما تحدث بجدية قائلاً:"من المهم لأي فنان إن العمل يُعرض في رمضان، وظروف الموسم الرمضاني بقت مفهومة ومعروفة لكل المخرجين، فمفيش مفاجآت.
وأضاف نصار:"أنا مش مبسوط من انسحاب هاني خليفة. هو مخرج مهم وموهوب، وده مش محل نقاش. لكن شخصيًا، صعب عليا أقبل فكرة القفز من المركب. أنا تربية مسرح، عندي الكلمة قبل الورق."
وردًا على تساؤل لميس الحديدي:"إياد نصار لو اتزنق أو اختلف مع فريق العمل.. هتقفز من المركب؟"أجاب بحسم:"لا طبعًا. حتى لو المشروع مش عاجبني، هكمله لآخره وأطلع منه باستفادة. استفادتي ممكن تكون إني أتعامل مع ناس جديدة، أتعلم، أو أكتشف حاجات في نفسي."
واختتم قائلًا:"الممثل وضعه مختلف، لو بدأ التصوير ماينفعش يسيب العمل، بس المخرج قائد.. والقائد ماينفعش يقفز من المركب."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إياد نصار المخرج هاني خليفة ظلم المصطبة لميس الحديدي الموسم الرمضاني هانی خلیفة إیاد نصار
إقرأ أيضاً:
جامعة عين شمس ترد على ما تم تداوله حول الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني
ردًا على ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مناشدة الدكتورة نهى محمد هاني، المدرس بكلية الطب – جامعة عين شمس، لرئيس الجامعة لتقديم الدعم الطبي اللازم لعلاجها من مرض الاعتلال العصبي الالتهابي المزمن (CIDP)، تؤكد الجامعة ما يلي:
إن جامعة عين شمس تحرص دومًا على تقديم كافة سبل الدعم والرعاية لأعضائها من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، انطلاقًا من التزامها الأخلاقي والمهني تجاه أسرتها الجامعية.
وتعاملت إدارة الجامعة مع الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني بمنتهى الجدية والاهتمام، وتم توفير كافة أوجه الرعاية الطبية الممكنة داخل مستشفيات الجامعة، بما في ذلك جلسات فصل البلازما التي تُجرى لها بمستشفى عين شمس التخصصي، وجلسات العلاج الطبيعي المستمرة، وذلك دون تحميلها أي أعباء مادية.
كما حرصت الجامعة على توفير علاج الأجسام المضادة الوريدي (IVIG)، والذي تبلغ تكلفته نحو مليون ونصف جنيه شهريًا، تتحملها الجامعة بالكامل، ويتم توفير العلاج بصعوبة عن طريق هيئة الشراء الموحد ، وترجع صعوبة توفره مؤخرًا بالأسواق المحلية لارتفاع تكلفته وصعوبة توفره بشكل منتظم.
وفي هذا الإطار، تحملت الجامعة خلال العامين الماضيين ما يقرب من عشرة ملايين جنيه لتغطية نفقات علاج الدكتورة نهى محمد هاني، إيمانًا منها بضرورة تقديم الرعاية الكاملة لأعضائها دون تمييز.
ونؤكد أن ما حدث من تأخر في صرف الجرعة الأخيرة هو ظرف استثنائي ولم يسبق تكراره، وقد قامت الجامعة بالفعل، وقبل نشر المناشدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة والتواصل مع الجهات المعنية لتأمين العلاج وضمان انتظام صرفه دون انقطاع.
وتعرب الجامعة عن تفهمها الكامل لأهمية الموقف الإنساني والصحي للدكتورة نهى محمد هاني، وتؤكد التزامها التام بمواصلة تقديم الرعاية الطبية والدعم اللازم لها، بما يضمن حقها المشروع في العلاج المنتظم والمستقر.
كما تشدد الجامعة على أن أبوابها مفتوحة دائمًا للتواصل المباشر مع جميع أفراد المجتمع الجامعي، وتحرص على التعامل مع أي مشكلات بروح المسؤولية والتعاون، وفي إطار من الاحترام المتبادل والمهنية.