الملحن وليد سعد ينشر رسالة حب لزوجته: أول وآخر حب في حياتي
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
نشر الملحن وليد سعد على صفحة التواصل الاجتماعي الانستجرام صورة تجمعه مع زوجته وعلق قائلا: أول وآخر حب في حياتي زوجتي الأولى والوحيدة في عمري كله، وعمر ماكان ليا زوجة غيرها فاطمة رزقي الحلو من الدنيا وأماني واطمئناني بوجودها جانبي، وش السعد والخير عليا اللي مهما قولت فيها من حاجات حلوة مش هيخلص الكلام عنها، ربنا يبارك لي في عمرك ويخليكي ليا يارب يا ست الستات كلهم.
ومن المعروف ان هناك علاقة حب قوية تربط بين الملحن وليد سعد وزوجته، والذى يعتبرها كل مايملك في حياته وتعتبر وش الخير والسعد عليه.
من ناحية أخرى يستعد الملحن وليد سعد في تحضير أكتر من أغنية خلال الفترة المقبلة مع عدد من نجوم الغناء في مصر والوطن العربى.
اخر اعمال الملحن وليد سعدوطرح مؤخرا الملحن والمطرب وليد سعد أغنيته التي تحمل اسم "اللي فارق فارق" على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وهي من كلمات أمير شيكو وألحان أحمد نصري وتوزبع مهيب سليط، وتنتمى إلى طبيبعة الأغانى الدرامية، وهي عودة قوية له إلى الساحة الغنائية بعد غياب أكثر من 17 عاما منذ تقديم أغنيته الشهيرة "كل ذنبى" التي حققت نجاحا كبيرا وقت طرحها عام 2007، وكانت نقلة مهمة في مشواره الغنائى.
الملحن وليد سعد ألحانه تركت بصمة كبيرة، وتعاون في مشواره الغنائى مع أبرز نجوم الغناء في الوطن العربي من أجيال مختلفة بدءًا من ورده وعمرو دياب وتامر حسنى وحماقى والجسمى وأصالة وراغب علامة وفض شاكر وامال ماهر ولطيفة وصابر الرباعي وحكيم وهشام عباس وحماده هلال وايهاب توفيق ونوال الزغبى وسميرة سعيد وغيرهم بكثير من كبار المطربين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الملحن وليد سعد
إقرأ أيضاً:
طبيب يدس السم لزوجته للتخلص منها
خاص
تخلص رجل بضواحي دنفر بولاية كولورادو الأمريكية من زوجته بقتلها بطريقة مرعبة أثارت دهشة الأطباء.
وكان الطبيب جيمس كريج قد مل من حياته الزوجية مع زوجته التي أنجبت 6 أطفال، لكنه في الوقت ذاته خشي الطلاق لأن ذلك يعني أنه سيخسر ماليا.
وفكر الطبيب في طريقة لقتلها فلجأ لتسميمها لكن محاولته لم تنجح في البداية فقام بإعطائها جرعة قاتلة من السيانيد وهي على سرير المرض في المستشفى، بينما كان الأطباء يحاولون فهم سبب تدهور حالتها.
وجرى نقل الزوجة إلى المستشفى ثلاث مرات خلال أسبوع واحد، قبل أن تُعلَن وفاتها دماغيًا، وسط دهشة الطاقم الطبي.
كما حاول تزوير الأدلة لتبدو الحادثة وكأنها انتحار، كما يُزعم أنه طلب من أحد زملائه في السجن التخلص من المحقق المسؤول عن القضية.