أحمد حسن راؤول لـ "الفجر الفني: راغب علامة فاجأني بمرونته.. وأغنيتنا الجديدة "نقلة مختلفة"
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
يُعد الشاعر أحمد حسن راؤول واحدًا من أبرز الأسماء التي لمعت في ساحة الغناء العربي خلال السنوات الأخيرة، حيث استطاع بخطوات واثقة أن يصنع لنفسه مكانة مميزة بين كبار صنّاع الكلمة، يتميز راؤول بقدرته على مزج الأحاسيس الصادقة بالصور الشعرية الحديثة، ما جعله خيارًا مثاليًا لعدد من نجوم الصف الأول، كان آخرهم النجم الكبير راغب علامة، في تعاون لاقى ترقبًا واسعًا من الجمهور والنقّاد.
أخبرنا عن بداية التحضير لتعاونك مع راغب علامة؟
البداية كانت مع أغنية "التقيل تقيل"، التي صورها راغب كليب وحققت صدى واسع، وهذا شجعنا على تكرار التجربة، وحاليًا نحضّر لأغنية جديدة ستكون مفاجأة بكل المقاييس.
هل كنت ترى من البداية أن صوت راغب هو الأنسب للأغنية؟
راغب علامة يستطيع أن يغني كل الألوان، وهذه ميزة كبيرة، لكن الأغنية دي فيها روح جديدة عليه، مختلفة عن اللي قدمه قبل كده، وده اللي خلاني متحمس أكتر.
العمل مع نجم بحجم راغب علامة بيضيف لي كتجربة، لأن النجوم الكبار دايمًا عندهم وعي بأهمية كل تفصيلة واحترام للمبدع اللي بيشتغل معاهم، وده بيخلي الشغل ممتع ومليان تعلم.
طبعًا، اتناقشنا وعدّلنا في كلمات علشان نوصل لصيغة ترضي كل الأطراف، وفي الأساس الجمهور. هو تعاون حقيقي مبني على الاحترام والفهم.
هل تميل لكتابة لنوع معين لأحد الأصوات، أم تترك الكلام هو الذي يختار صوته؟
أنا بحب أكتب لكل الألوان والأصوات، ساعات الكلام يفرض صوته، وساعات بكتب وأنا في بالي مطرب معين، لكن الأهم دايمًا إن الأغنية تكون صادقة وتحمل إحساس حقيقي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني راغب علامة احمد حسن راؤول أغنية التقيل تقيل راغب علامة
إقرأ أيضاً:
مديرية معين بالأمانة تشهد مسيراً شعبياً مُسلَّحاً إعلاناً للنفير ونصرة لغزة
الثورة نت/..
نظمت التعبئة العامة في أحياء القبة والدائري والزراعة بمديرية معين في أمانة العاصمة اليوم، مسيراً شعبياً مسلحاً إعلاناً للنفير العام ونصرة ودعماً لأبناء غزة والشعب الفلسطيني المظلوم.
وجاب المشاركون في المسير، عددًا من الشوارع والأحياء، رافعين العلمين اليمني والفلسطيني وشعار البراءة من الأعداء، بمشاركة قيادات محلية وتنفيذية ومسؤولي التعبئة وخريجي دورات “طوفان الأقصى” وجهاء وعقال وشخصيات اجتماعية.
وأعلنوا الدعم والتأييد لخيارات المرحلة الرابعة من التصعيد للقوات المسلحة اليمنية، مجددين تفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والاستعداد والجهوزية التامة لتنفيذ أي خيارات لمواجهة العدو الصهيوني الأمريكي حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن الأشقاء في غزة مهما كانت التضحيات.
وردد المشاركون هتافات التعبئة والاستنفار في مواجهة قوى الطغيان، والشعارات الغاضبة والمنددة بما يرتكبه العدو الصهيوني الأمريكي بحق الأشقاء في غزة من جرائم إبادة جماعية قصفاً وتجويعاً وتعطيشاً وحصاراً في ظل تخاذل وصمت عربي وإسلامي وعالمي مشين.
وجددوا التأكيد على موقفهم الثابت في دعم ونصرة الشعب الفلسطيني المظلوم، ومواصلة التعبئة والتحشيد والالتحاق بدورات التدريب والتأهيل ورفع الجاهزية لمواجهة العدو، وخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”