نوكيا دراجون برو.. أسرع موبايل لفتح الألعاب بـ 18 جيجا رام
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
هاتف نوكيا دراجون برو.. يبحث العديد من محبي الألعاء الإلكترونية، عن مواصفات هاتف نوكيا دراجون برو وسعر البيع، والذي يعتبر أسرع هاتف لفتح الألعاب الإلكترونية.
هاتف نوكيا دراجون برووتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص هاتف نوكيا دراجون برو، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هــنـــــــــــا.
- يأتي الهاتف بشاشة AMOLED قياس 6.9 بوصة بدقة 2K QHD+ مع معدل تحديث 120 هرتز.
- الهاتف مزود بمعالج Snapdragon 8 Gen 2.
- ذاكرة عشوائية RAM بسعة 12 أو 16 جيجابايت.
- ذاكرة تخزين داخلية 256 أو 512 جيجابايت.
- دعم بطاقات microSD حتى 1 تيرابايت.
- يحتوي الهاتف على كاميرا خلفية رباعية
- الكاميرا الأساسية 200 ميجابكسل وهي عدسة رئيسية بدقة عالية.
- الكاميرا الثانية 64 ميجابكسل
- الكاميرا الثالثة 16 ميجابكسل.
- الكاميرا الرابعة هي مستشعر عمق.
- الكاميرا الأمامية 64 ميجابكسل، مثالية للتصوير السيلفي ومكالمات الفيديو.
- يحتوي الهاتف على بطارية قوية بسعة 8000 مللي أمبير.
- تدعم الشحن السريع بقدرة 120 واط.
- يعمل الهاتف بنظام أندرويد 14 مع واجهة قريبة من نظام أندرويد الخام.
- الهاتف مقاومة الماء والغبار بمعيار IP68.
- يدعم الهاتف مستشعر بصمة مدمج تحت الشاشة.
- دعم شبكات الجيل الخامس 5G.
- مكبرات صوت ستيريو بتقنية Dolby Atmos.
سعر هاتف نوكيا دراجون برووالجدير بالذكر أنه لم يتم الإعلان عن سعر هاتف نوكيا دراجون برو حتى الآن، لكن تشير التسريبات إلى أنه سيتراوح سعر هاتف نوكيا دراجون برو بين 750 وحتى 950 دولار أمريكي، ما يعادل نحو 2800 لــ 3600 ريال سعودي.
اقرأ أيضاًفيفو تطرح هاتف Y19 5G بتقنيات متطورة وتصميم عصري
سعر ومواصفات هاتف سامسونج جالاكسي a36 5g في مصر
فائق النحافة.. تسريبات تكشف عن تصميم هاتف سامسونج الجديد Galaxy S25 Edge
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
خرافة أم حقيقة .. هل يؤدي ترك الهاتف متصلاً بالشاحن بعد امتلائه إلى إتلاف البطارية؟
تحسم كبرى الشركات المصنعة للهواتف الذكية (مثل آبل، و سامسونج، وجوجل) الجدل القديم المستمر حول مخاطر ترك الهاتف متصلاً بالشاحن لفترات طويلة أو طوال الليل، حيث أكدت التقارير التقنية الحديثة أن الهواتف الذكية الحالية تمتلك أنظمة حماية متطورة تمنع "الشحن الزائد" فعلياً.
وتوضح هذه المصادر أن الخوف من انفجار البطارية أو تلفها الفوري بمجرد تركها على الشاحن أصبح من الماضي، بفضل تقنيات إدارة الطاقة المدمجة في الأجهزة الحديثة.
آلية الحماية: توقف التيار تلقائياًتعتمد الهواتف الذكية المنتجة في العقد الأخير على بطاريات "الليثيوم أيون"، والتي صُممت لتكون ذكية بما يكفي لقطع التيار الكهربائي بمجرد وصول نسبة الشحن إلى 100%.
ويشير خبراء التقنية إلى أن الهاتف عند امتلائه يتحول للعمل مباشرة من طاقة الشاحن (التيار المتردد) متجاوزاً البطارية، مما يعني أن البطارية لا تتلقى أي طاقة إضافية تؤدي إلى انتفاخها أو تلفها المباشر كما كان يحدث في البطاريات القديمة (النيكل كادميوم).
يحذر مهندسو البطاريات، رغم وجود أنظمة الأمان، من ظاهرة تُعرف بـ "الشحن المتقطع" (Trickle Charging).
وتحدث هذه العملية عندما تنخفض نسبة البطارية قليلاً (إلى 99%) أثناء اتصالها بالشاحن، فيقوم النظام بإعادة شحنها مجدداً، وتكرار هذه العملية طوال الليل يولد "حرارة زائدة".
وتؤكد الدراسات أن الحرارة هي العدو الأول لبطاريات الليثيوم، حيث تؤدي إلى تسريع التفاعلات الكيميائية داخل البطارية، مما يقلل من سعتها وعمرها الافتراضي على المدى الطويل، وليس التلف الفوري.
الحلول الذكية من الشركاتطرحت شركات التشغيل (Google و Apple) حلولاً برمجية لتفادي هذه المشكلة، وفقاً للتحديثات الأخيرة لأنظمة التشغيل.
فقد قدمت آبل ميزة "شحن البطارية المحسن" (Optimized Battery Charging)، بينما قدمت أندرويد ميزة "البطارية التكيفية"، وتعمل هذه الميزات عبر الذكاء الاصطناعي لفهم روتين نوم المستخدم، حيث تقوم بإيقاف الشحن عند نسبة 80%، وتكمل النسبة المتبقية قبل استيقاظ المستخدم بدقائق، لتجنب بقاء الهاتف عند نسبة 100% لفترة طويلة.
الخلاصة والنصيحة الذهبيةيتفق الخبراء في ختام تقاريرهم على أن ترك الهاتف على الشاحن لن يؤدي لكارثة، ولكنه قد يساهم في "شيخوخة" البطارية بشكل أسرع قليلاً من المعتاد.
وينصح المختصون للحفاظ على البطارية لسنوات طويلة، بمحاولة إبقائها في نطاق شحن ما بين 20% و80% قدر الإمكان، وتجنب شحن الهاتف في أماكن ذات درجات حرارة مرتفعة أو وضعه تحت الوسادة أثناء الشحن.