الأوقاف تكشف تفاصيل خطة إنارة المساجد بالطاقة الشمسية (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
كشف عبدالله حسن، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، عن تفاصيل إطلاق الوزارة مشروع إنارة المساجد الكبرى بالطاقة الشمسية النظيفة، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يأتي تماشيًا مع خطة الدولة للتوجه للطاقة النظيفة والمتجددة، والذي يُعد جزءًا مهمًا جدًا عقب قمة المناخ "كوب 27"، والتوصيات التي خرجت منه.
وأضاف حسن، عبر مداخلة هاتفية على القناة الأولى المصرية، اليوم السبت، أنه تم البدء بتنفيذ المشروع في محافظة الوادي الجديد على مستوى 33 مسجدًا كمرحلة أولى، لافتًا إلى أنه جارٍ الإعداد للمرحلة الثانية والتي تضم 50 مسجدًاوأوضح المتحدث باسم وزارة الأوقاف، أن الوزارة تسعى جاهدة في التواصل مع المحافظات لوضع خطة محكمة من أجل تزويد المساجد بالطاقة الشمسية، مشيرًا إلى أن تكلفة المشروع ستكون مشاركة بين وزارة الأوقاف والمحافظة.
وتابع: الطاقة الشمسية هي طاقة نظيفة ومتجددة، لها فوائد متعددة، مؤكدًا أن الوزارة ماضية بكل قوة لتنفيذ العديد والعديد من المساجد بالطاقة الشمسية.
ولفت المتحدث باسم وزارة الأوقاف، إلى أن محافظة الوادي الجديد من المحافظات الخصبة لسرعة التحرك في الطاقة الشمسية، معقبًا "مستمرون في التعاون مع باقي المحافظات".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطاقة الشمسية الوادي الجديد
إقرأ أيضاً:
داني الغفري: يونيفيل تواصل قوتها بأداء مهامها في الأراضي اللبنانية
قال داني الغفري، المتحدث الرسمي باسم قوات اليونيفيل،: "يواصل أكثر من 10 آلاف عنصر من قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل ممارسة مهامهم في دعم تنفيذ القرار 1701، حيث يقومون برصد الانتهاكات والإبلاغ عنها. لقد تكيفنا مع المعطيات الجديدة على الصعيدين السياسي والأمني في جنوب لبنان، وزدنا من نشاطاتنا العسكرية والعملية بالتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني".
وأوضح الغفري، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المُذاع عبر شاشة القاهرة الإخبارية، اليوم،:"بجانب الدوريات الأمنية والعمليات المعتادة، نقوم بفتح الطرقات وإزالة الركام ومخلفات الحرب، وذلك لتأمين عودة آمنة للمدنيين في حال رغبتهم في العودة. كما نسهل عمل المنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية لإيصال المساعدات الضرورية إلى السكان المحليين".
وأكد الغفري أن الوضع على طول الخط الأزرق "لا يزال هشًا ومتوترًا، ونحن نخشى أن يؤدي أي خطأ غير محسوب إلى تفجير الوضع وإهدار الإنجازات التي تحققت منذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في تشرين الثاني 2024".