إذا كنت من عشاق البيض.. فـ صحتك في خطر لهذا السبب
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
توصل بعض خبراء الصحة إلى أن بعض الشركات أعادت وضع ملصقات على بيضها ومددت تواريخ الصلاحية، مما يعرض صحتك للخطر الشديد.
مخاطر تناول البيض الفاسدوقال الخبراء، إن الخطر الرئيسي لتناول البيض الفاسد هو السالمونيلا، وهي مجموعة من البكتيريا التي تصيب أمعاء حيوانات المزارع.
وأشار الخبراء إلى أنه عادةً ما تُسبب هذه الجراثيم المزعجة حمى وغثيانًا وإسهالًا، وتزول هذه الأعراض في غضون أيام، ومع ذلك، قد تكون قاتلة.
وبحسب تقديرات الخبراء، فإنه يستغرق ظهور الأعراض من 12 إلى 72 ساعة بعد تناول جرعة مُعدية من السالمونيلا، عادةً ما تستمر الأعراض من أربعة إلى سبعة أيام، ويتعافى معظم الناس دون علاج.
معايير السلامة الغذائيةولفت الخبراء إلى أنه يُمكنك تناول البيض بأمان حتى بعد يومين من تاريخ انتهاء صلاحيته، بشرط أن يكون مُطهى جيدًا لدرجة أن يصبح الصفار والبياض صلبين.
ومن جهتهم، أشار نشطاء سلامة الغذاء إلى إن اختبارًا بسيطًا يتضمن وعاءً من الماء سيسمح للناس باستخدام البيض الذي قد يتخلصون منه لولا ذلك، حيث يعتقد الخبراء أن البيض الذي يغوص في قاع الوعاء يبقى صالحًا للأكل.
وينصح الخبراء، في حال شككتِ بأن البيض غير طازج، ضعيه في وعاء مليء بالماء، ثم لاحظي إن كان يطفو على سطح الماء أم لا، فإذا طاف على سطح الماء، هذا يعني أن البيض قديم ويجب التخلص منه. لأنه مع مرور الوقت يتسرب الهواء إلى داخل البيض ويشكّل بقعة هوائية كبيرة مما يتسبب بطفوه على سطح الماء.
اقرأ أيضاًالفراخ البلدي بكام؟.. أسعار الدواجن والبيض اليوم الأحد 4 مايو 2025
بورصة الدواجن اليوم الخميس 1 مايو 2025.. أسعار الفراخ والبيض في السوق الآن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البيض السالمونيلا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية اللبناني يرفض زيارة نظيره الإيراني لهذا السبب
صراحة نيوز- اعتذر وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي، في ردٍّ له على رسالة نظيره الإيراني عباس عراقجي، عن عدم قبول الدعوة لزيارة طهران في الظروف الحالية، مشددًا على أن “الأجواء المؤاتية غير متوافرة”.
وجدد رجي دعوته لعقد لقاء بين الطرفين في دولة ثالثة محايدة، معربًا عن “الاستعداد لإرساء عهد جديد من العلاقات البنّاءة بين لبنان وإيران، شريطة أن تكون قائمة على الاحترام المتبادل واستقلال وسيادة كل بلد وعدم التدخل في شؤونه الداخلية”.
وأكد الوزير اللبناني على “قناعة ثابتة بأن بناء أي دولة قوية يتطلب احتكار الدولة وحدها لحق حمل السلاح وامتلاك القرار الحصري في قضايا الحرب والسلم”. وختم رسالته بالترحيب الدائم بزيارة عراقجي إلى لبنان.