«إيدج»: توحيد القوات المسلحة الإماراتية محطة فاصلة في تاريخ الوطن
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد حمد المرر، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إيدج»، أن ذكرى توحيد القوات المسلحة الإماراتية محطة فاصلة في تاريخ الوطن، حيث شكّل توحيد قواتنا المسلحة تحت راية واحدة بداية عهد جديد من القوة والتماسك والمناعة الوطنية.
وقال في تصريح له بمناسبة الذكرى الـ49 لتوحيد القوات المسلحة: «إن صدى ذلك الإنجاز العظيم يتردد في مجموعة (إيدج)، وبصفتها شريكاً موثوقاً وطويل الأمد للقوات المسلحة الإماراتية، تعتز (إيدج) بدورها المحوري في دعم جاهزيتها العملياتية وأهدافها الاستراتيجية، كما تؤدي القوات المسلحة دوراً رئيسياً في صياغة رسالة المجموعة المتمثلة في تطوير تقنيات دفاعية عالمية المستوى، تُعزّز أمن دولة الإمارات وإبراز مكانتها العالمية». وأوضح المرر أن أُسس الشراكة ودعائمها تقوم على الثقة المتبادلة والقيم المشتركة والالتزام بالتميّز، وأنه مع الاحتفاء بهذه المناسبة الغالية، نتطلّع إلى المستقبل بفخر وعزم واعتزاز.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيدج القوات المسلحة الإماراتية القوات المسلحة توحيد القوات المسلحة الإمارات القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني: إطلاق 14 صاروخاً قبيل وقف إطلاق النار
الثورة نت/..
أعلن الحرس الثوري الإيراني، اليوم الثلاثاء، أنه وجّه ضربة صاروخية جديدة استهدفت مراكز عسكرية ودعم لوجستي للكيان الصهيوني في الأراضي المحتلة، وذلك في اللحظات الأخيرة قبيل دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ.
وقال “الثوري الإيراني” إن هذه الضربة التي جاءت في إطار الموجة الثانية والعشرين من عملية “الوعد الصادق 3″، تمثّلت في إطلاق 14 صاروخاً دكّت أهدافاً في مختلف أرجاء الأراضي المحتلة، رداً على الهجوم الدموي الذي شنّه جيش الكيان الليلة الماضية وأسفر عن استشهاد عدد من المواطنين الإيرانيين، بحسب وكالة تسنيم.
وأضاف: “لقد وجّه أبناء الشعب في القوات المسلحة صفعة مؤلمة وتاريخية للعدو الصهيوني، ليُفهم أن الرد على الجرائم لن يكون إلا بالمثل وأكثر. لقد ظنّ العدو الواهم أنه من خلال اللجوء إلى وسطاء أميركيين يمكنه انتزاع وقف لإطلاق النار، لكنه قوبل بردّ قاطع في اللحظات الأخيرة”.
وأكد أن هذه العملية تحمل رسائل واضحة بأن “يد إيران العليا في الميدان، وأن أبناءها في القوات المسلحة ما زالوا يرصدون بدقة كل تحرك من جانب العدو”.
وشدد الحرس الثوري الإيراني في ختام بيانه، على أن ما جرى ليس سوى تأكيد لما سبق الإعلان عنه، من أن أمن الشعب الإيراني وخطوطه الحمراء لن تكون موضع مساومة، وسيُردّ على أي عدوان بشكل مدروس وحاسم