إحباط تهريب 40 كيلوغرام من الكوكايين المخدر بميناء جدة الإسلامي
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
تمكّنت هيئة "الزكاة والضريبة والجمارك" في ميناء جدة الإسلامي من إحباط محاولة تهريب 40 كيلوغرام من مادة "الكوكايين" المخدرة، عُثر عليها مخبأة في إرسالية واردة إلى المملكة عبر الميناء.
وأوضحت الهيئة أنه وردت إرسالية عبر الميناء، عبارة عن إرسالية "أدوية" وعند خضوعها للإجراءات الجمركية، والكشف عليها عبر التقنيات الأمنية، والوسائل الحية، عُثر على تلك الكمية من الكوكايين مخبأة بداخل الإرسالية.
وأكدت هيئة "الزكاة والضريبة والجمارك" أنها ماضية في إحكام الرقابة الجمركية على واردات وصادرات المملكة، تحقيقًا لأمن المجتمع وحمايته من هذه الآفات، وذلك بالتعاون والتنسيق المتواصل مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات.
ودعت الهيئة الجميع إلى الإسهام في مكافحة التهريب لحماية المجتمع والاقتصاد الوطني، من خلال التواصل معها على الرقم المخصص للبلاغات الأمنية (1910) أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]) ) والرقم الدولي (009661910) حيث تقوم الهيئة من خلال هذه القنوات باستقبال البلاغات المرتبطة بجرائم التهريب، ومخالفات أحكام نظام الجمارك الموحد وذلك بسرية تامة، مع منح مكافأة مالية للمُبلّغ في حال صحة معلومات البلاغ.
اخبار السعوديةمكافحة المخدراتأهم الآخباراخر اخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اخبار السعودية مكافحة المخدرات أهم الآخبار اخر اخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
لحج.. إحباط تهريب معدات بحرية حساسة في طريقها لمليشيا الحوثي
تمكنت قوة أمنية في محافظة لحج، جنوبي اليمن، من إحباط محاولة تهريب معدات بحرية حساسة، تتمثل في رافعات مخصصة لإنزال حاويات السفن، كانت في طريقها إلى مليشيا الحوثي الإرهابية.
وأوضح مصدر أمني، اليوم السبت، أن العملية جرت في نقطة الحسيني الأمنية، شمالي مدينة الحوطة، أثناء عملية تفتيش اعتيادية، حيث اشتبه أفراد النقطة بإحدى الشاحنات، ليتم توقيفها وتفتيشها بدقة، والعثور بداخلها على الرافعات مخفية بإحكام تحت طرابيل ثقيلة، في محاولة لإخفاء طبيعة الحمولة.
وبحسب المصدر، فقد أظهرت التحقيقات الأولية أن الشحنة تم تحميلها من أحد الهناجر في منطقة الرباط، وتم تجهيزها للنقل باتجاه العاصمة المختطفة صنعاء، على أن تُسلك طريقها لاحقاً إلى الحديدة.
وأكد المصدر أن السائق ومرافقيه أقروا بتفاصيل الحمولة والوجهة النهائية، وهو ما دفع الأجهزة الأمنية إلى مباشرة الإجراءات القانونية، وفتح تحقيق موسّع لتحديد الأطراف المتورطة في عملية النقل، سواء من داخل المناطق المحررة أو خارجها.