من المطار إلى مكة.. 5 خيارات للتنقل بكل سهولة خلال موسم الحج
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
أوضحت وزارة الحج والعمرة، خيارات التنقل من مطار الملك عبد العزيز الدولي إلى مكة المكرمة، خلال موسم الحج.
وأفادت الوزارة، على منصة إكس، بأنه للوصول إلى مكة المكرمة من مطار الملك عبد العزيز الدولي، تتوفر مجموعة من الخيارات كلها توصل الحجاج بسرعة ويسر وطمأنينة، وهي.قطـار الحرمين السريعاستئجار المرکباتتطبيقات النقل المعتمدةحافلات النقل التردديمركبات الأجرة المرخصة
للوصول إلى مكة المكرمة من مطار الملك عبدالعزيز الدولي، تتوفر مجموعة من الخيارات كلها توصلكم بسرعة و#يسر_وطمأنينة.
أخبار متعلقة آل الشيخ: المملكة تُقدّم للعالم أنموذجًا إسلاميًا معتدلًامكة 44 والمدينة 42.. درجات الحرارة على مدن المملكة اليوم الأحدويستهدف تعضيد جهود التوعية الدينية والإرشادية، وتعزيز تجربة ضيوف الرحمن علميًا وتوجيهيًا وتوعويًا بعدة لغات عالمية.
للمزيد اضغط هنا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام موسم الحج وزارة الحج والعمرة مطار الملك عبدالعزيز مكة المكرمة الحجاج إلى مکة
إقرأ أيضاً:
أقرب إلى كبسولة زمنية.. ما قصّة هذا المطار في المجر؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يشعر الداخل إلى مطار بوداورش (Budaörs) في العاصمة المجرية بودابست، أنه على وشك الانطلاق برحلة عبر الزمن، أكثر من رحلة جوًا.
فموقعه على أطراف حي بودابست الحادي عشر، يُعد بوداورش أول مطار دولي في البلاد، ويعمل على نحو متواصل منذ العام 1937.
أما اليوم، فتضج أرضه العشبية بصوت الطائرات الصغيرة، حيث يُحلّق الطيّارون الهواة، والطائرات الخاصة والمروحيات في سمائه يوميًا.
أما مبنى الركاب الأنيق، فقد وُلد من مسابقة تصميم أُقيمت في الثلاثينيات وفاز بها المعماريان فيرجيل بيرباور ولازلو كراليك، وبات اليوم مبنى محميًّا قانونيًا.
مطار تاريخيواليوم، تتسلّل أشعّة شمس الصباح الناعمة عبر سقفه الزجاجي، لتُلقي ظلالًا هندسية على مساحة بقيت من دون تغيير يُذكر لأكثر من 90 عامًا.
ويوفر هذا المطار لمحة عن ماضيه الساحر، من خلال تصميمه بالخطوط النظيفة، والقاعة الرئيسية الدائرية، وممسك الدرابزين المنحني، والمخطط الداخلي السهل (يضم منطقة تفتيش جوازات على الرصيف، ومنطقة إنزال سيارات محمية من المطر) الذي يعكس الطابع الوظيفي للتصميم الحداثي السائد في تلك الحقبة.
ويُعد المطار علامة فارقة في تاريخ الطيران المجري، إذ كان في أحد الأيام موطناً لأكبر حظيرة طائرات في أوروبا.
وقد جعل موقع المطار، القريب من وسط المدينة وخط السكك الحديدية، منه خياراً مثالياً.. إلى أن تغيّرت الظروف.
فمع تزايد الطلب على السفر الجوي، افتقر مطار بوداورش إلى المساحة اللازمة لمواكبة التغييرات.
وبعد الحرب العالمية الثانية، انتقلت الحركة الدولية إلى منشأة جديدة تُعرف اليوم، باسم مطار بودابست فرانز ليست الدولي. لكن مطار بوداورش لم يختفِ في طيّ النسيان، بل شهد تطوّرًا.