اليعقوبي: سيارتا المطافي في بني وليد في “غيبوة ميكانيكية” وتنتظران معجزة أو ألف دينار
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
سخر الكاتب الصحفي الناير اليعقوبي، من ضعف خدمات الإطفاء في مدينة بني وليد، وذلك في تدوينة على حسابه بموقع فيسبوك اليوم الاثنين.
كتب قائلًا “إلى حضرات المطالبين بأن “تتحرك” هيئة السلامة الوطنية ببني وليد لاطفاء حرائق: يا سادة دعونا نوضح شيئًا بسيطًا: الهيئة لا تملك طائرات إطفاء ولا روبوتات خارقة بل تملك سيارتين مطافئ كلاهما الآن في “غيبوبة ميكانيكية” وتنتظران معجزة أو ألف دينار فقط… نعم ألف دينار ما يعادل حفلة شواء متواضعة”.
وتابع قائلًا “تطلبون من الهيئة أن تطفئ الحرائق ؟!، فقط دلوها على من يُطفئ عنها ديون الورشة، الهيئة لا تطفئ الحريق بالبصق ولا تركض إليه حافية تغني “يا نار كوني بردًا وسلامًا”، الحقيقة المحرجة أن مدينة بأكملها، بحجم بني وليد متروكة تحت رحمة القدر، فإن كنتم تبحثون عن حل فالمفكّ وألف دينار أقرب من منشور الفيسبوك”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
مدرب منتخب غانا قبل مباراة مصر: جاهزون لمواجهة التاريخ
قال ديزموند أوفى المدير الفنى للمنتخب الغانى لكرة القدم تحت 20 سنة إن فريقه جاهز لمواجهة المنتخب الوطنى المصرى مساء غد باستاد السويس الجديد فى مباراة دور ربع النهائى لبطولة كأس الأمم الأفريقية للشباب المقامة حاليًا بمصر، وتستمر حتى 18 مايو الجارى.
مدرب منتخب غانا قبل مباراة مصر: جاهزون لمواجهة التاريخوأضاف خلال المؤتمر الصحفى الذى عُقد صباح اليوم بالسويس: نعلم أننا سنواجه منتخبًا كبيرًا لديه تاريخ عريض وجماهير غفيرة وإمكانات عظيمة لكننا جاهزون، ونعلم أن المباراة ستكون قوية وصعبة.
وتابع المدير الفنى لغانا: سنلعب المباراة بطريقتنا الخاصة وأسلوبنا وفلسفتنا من أجل تحقيق الفوز والتأهل لكأس العالم، ولن نغير استراتيجيتنا، ونحن جاهزون تمامًا للقاء.
واختتم أوفى تصريحاته قائلًا: أثق فى قدرات وإمكانات اللاعبين على تنفيذ المطلوب منهم وتحقيق الهدف من اللقاء.
وعلى نفس الصعيد قال أرون أيسيل لاعب المنتخب الغانى المحترف بفريق نورث تكساس الأمريكي، إنه وزملاءه جاهزون تمامًا لمباراة الغد، وتوقع صعوبتها على الفريقين.
وأضاف أرون أيسيل أن وجود وكلاء اللاعبين في البطولة أثر على البعض، لكن بالنسبة له فإن لديه وكيلًا بتكلم معه باستمرار حالة وصول عروض جدية.
واختتم نجم منتخب غانا تصريحاته قائلًا: لو حصلنا على ضربة جزاء فكلنا جاهزون لتسديدها.