6 فوائد لطلب العلم بمختلف أنواعه.. يصلح زيف وفساد الفرد
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
طلب العلم من الأمورالتي حث عليها الإسلام وأوصى بها الشرع وأوضح أجرها العظيم، وذلك كونه صيانة للأمة من مهاوي الردى، كما أن نقيضه الجهل الذي يؤدي إلى طريق الهلاك، بالإضافة إلى تغيير الحياة نحو الأفضل.
مزايا طلب العلموفي هذا الصدد أكّد الشيخ خالد الجمل، الداعية الإسلامي والخطيب بالأوقاف، مزايا طلب العلم والتي جاءت كالتالي:
يقوم الشخص ويساهم في تكوين رؤية صحيحة للأمور منذ الصغر.
تعلم العلم يجعل الشخص ذو قيمة وقامة بين أقرانه وأفراد مجتمعه.
يصلح زيف وفساد الفرد.
يرغم عدوك وحاسدك على احترامك وتقديرك.
يقوم عوج وميل الشخص.
يصحح الهمة والأمل.
مواجهة المشاكل الحياتية بالعلموتابع الداعية الإسلامي في تصريحاته لـ«الوطن» أن العلم يساعد على تحسين التفكير ومواجهة المشاكل الحياتية بكفاءة أكبر، وبالتالي الحصول على تجربة جديدة وكسب المزيد من المعرفة للتغلّب على المشاكل القادمة، لافتا إلى أنّ العلم يساهم في تعزيز كم المعرفة والتفكير بعدة طرق، وأضاف: تساعد المعرفة في إيجاد حل للمشاكل المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوقاف الإسلام المعرفة العلم
إقرأ أيضاً:
جمال شعبان: الإصابة بنزلات البرد قد تؤدي إلى تفاقم المشاكل القلبية
أكد الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن الإصابة بنزلات البرد قد تؤدي إلى تفاقم المشاكل القلبية، وأن مرضى القلب، والسكر، والمصابين بنقص المناعة يجب أن يهتموا بالحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية، مع التركيز على رعاية هذه الفئات بشكل خاص.
وأضاف جمال شعبان، خلال برنامجه "قلبك مع جمال شعبان" أن مرضى القلب يكونون أكثر عرضة للأزمات القلبية خلال فصل الشتاء، مما يجعل تناول لقاح الإنفلونزا الموسمية أمراً ضرورياً للوقاية من الأمراض التنفسية، أو أعراض الأمراض التنفسية.
وأوضح جمال شعبان أن البرودة قد تؤدي إلى تقلص الأوعية الدموية، مما يفسر معاناة بعض السيدات من تغير لون الأصابع في اليدين والقدمين خلال الشتاء، ونصح هؤلاء بالتوجه للطبيب للحصول على الأدوية اللازمة لتجنب حدوث الجلطات الطرفية الناتجة عن البرودة.
أهمية ارتداء طبقات متعددة من الملابسوأكد على أهمية ارتداء طبقات متعددة من الملابس كوسيلة فعالة لحماية الجسم من انخفاض درجات الحرارة في الشتاء.
وأوضح أن البلاد تشهد خلال هذه الفترة انخفاضًا كبيرًا في درجات الحرارة، مما أسهم في زيادة واضحة في نسبة الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا، وأن أغلب الأسر حاليا لا تخلو حاليًا من وجود أحد أفرادها مصاب بنزلة برد، وشدد على أهمية تناول الأدوية المناسبة لكل حالة، مع ضرورة الحصول على لقاح الإنفلونزا كإجراء وقائي.
وطالب العميد السابق لمعهد القلب القومي، بضرورة التزام الشخص المصاب بنزلة برد بالبقاء في المنزل وعدم الخروج لتجنب نقل العدوى للآخرين.