صحيفة صدى:
2025-08-13@19:08:34 GMT

تونالي بديل برونو بمانشستر يونايتد

تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT

تونالي بديل برونو بمانشستر يونايتد

ماجد محمد

استقر نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، على بديل لاعبه البرتغالي برونو فيرنانديز، حال رحيله خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة لعام 2025 إلى صفوف الهلال.

ويسعى الهلال لضم فيرنانديز لتعزيز صفوفه قبل انطلاق مسابقة كأس العالم للأندية 2025، حيث وضع اللاعب البرتغالي هدفًا له لضمه هذا الصيف.

وانضم برونو لصفوف مانشستر يونايتد خلال فترة الانتقالات الصيفية لعام 2020، قادمًا من سبورتينج لشبونة البرتغالي كما يمتلك عقدًا حتى صيف 2027 مع إمكانية التمديد لعام إضافي.

وذكرت صحيفة كورييري ديلو سبورت الإيطالية، إن مانشستر يونايتد وضع اللاعب ساندرو تونالي ضمن أهدافه للتعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة لعام 2025.

وأضافت الصحيفة، أن يونايتد سوف يتنافس مع يوفنتوس في سباق التعاقد مع ساندرو تونالي من نيوكاسل يونايتد الإنجليزي هذا الصيف.

وأشارت إلي أن اللاعب الدولي الإيطالي الشاب هو المرشح الأول للانتقال إلى صفوف مانشستر يونايتد خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة في حال انتقال برونو فرنانديز إلى الدوري السعودي للمحترفين.

ويمتلك ساندرو تونالي صاحب ال25 عامًا، عقدًا مع نادي نيوكاسل يونايتد الإنجليزي ينتهي خلال فترة الانتقالات الصيفية لعام 2028.

لعب تونالي 34 مباراة في مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز “بريميرليج” هذا الموسم حتى الآن، حيث نجح في تسجيل 4 أهداف وصناعة هدفين.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي برونو فيرنانديز مانشستر يونايتد ساندرو تونالي خلال فترة الانتقالات الصیفیة مانشستر یونایتد

إقرأ أيضاً:

مانشستر يونايتد على مفترق طرق.. هل تنجح عملية الإحياء في موسم الحسم؟

سلط موقع "أوبتا" المتخصص في إحصائيات كرة القدم، مع انطلاق منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز موسم (2025 - 2026) هذا الأسبوع، الضوء على مانشستر يونايتد والتحديات التي تواجه مشروع إعادة بناء الفريق، الذي كان موسم (2024 - 2025) هو الأسوأ لها في تاريخ النادي في البريمييرليج، حيث جمع 42 نقطة فقط، وهو أحد أدنى المعدلات منذ موسم (1973 - 1974) حين هبط الفريق للدرجة الثانية، ولم يسجل الفريق سوى 44 هدفًا في الدوري، وهو عدد ضئيل يعكس ضعفًا هجوميًا كبيرًا، مع خسارة نهائي الدوري الأوروبي مما أضاف خيبة أمل إضافية، رغم أن الفوز على توتنهام في النهائي لم يكن ليغير كثيرًا من آمال الموسم.

ويبدأ يونايتد الموسم الحالي بدون المشاركة في البطولات الأوروبية لأول مرة منذ موسم (2014 - 2015)، وهو أمر غير معتاد حيث شارك الفريق في كافة بطولات الاتحاد الأوروبي منذ عام 1982 تقريبًا.. وهذا الجانب له إيجابيات وسلبيات، فغياب الضغط الناتج عن كثرة المباريات يمكن أن يمنح الفريق فرصة أفضل للتدريب والتطور التكتيكي، رغم الخسائر المالية من غياب عوائد الاتحاد الأوروبي.

وأشار مدرب الفريق روبن أموريم، سابقًا، إلى أنه لصعوبة إحداث تغييرات تكتيكية جذرية في ظل الجدول المزدحم ومع تقليل عدد المباريات، قد يتمكن الفريق من بدء الموسم بقوة أكبر والتكيف بشكل أفضل مع طريقة اللعب الجديدة 3-4-2-1.

وعلى الجانب الهجومي، أحرز الفريق 44 هدفًا فقط، وهو أسوأ معدل تهديفي له في الدوري الممتاز، حيث كان الفريق أقل من المتوقع بشكل ملحوظ في عدد الأهداف المتوقعة دون احتساب ركلات الجزاء، وكان الأسوأ بين جميع الفرق تقريبًا، ما عدا كريستال بالاس، وذلك لافتقاره للإبداع، كما كان الهجوم الحاد واضحًا، حيث لم يتعدَ عدد اللاعبين الذين صنعوا فرصًا الثلاثة فقط مقارنة بخمسة لفرق، مثل: أستون فيلا وبورنموث وكريستال بالاس، وستة لفرق كمانشستر سيتي وتشيلسي ونيكاسل، وسبعة لليفربول.

ومن المتوقع أن يعالج اللاعبون الجدد (ماثيوس كونها وبريان مبومو) جزءًا من هذه المشكلة، فهما يملكان مهارات هجومية وقدرة على خلق فرص وأهداف من مناطق ضيقة، وهو ما كان ينقص الفريق الموسم الماضي، كما أن كونها يُظهر قدرة أكبر على المساهمة في الاستحواذ والتمريرات مقارنة بأليخاندرو جارناشو، الذي عانى في نظام أموريم بسبب ميوله للعب أوسع على الجناح بدلًا من التحرك مركزيا.

وفي خط الوسط، لا تزال مشكلة إيجاد الثنائي المناسب قائمة رغم وجود خيارات، مثل (برونو فرنانديز، كوبّي ماينو، كاسيميرو ومانويل أوجارتي).. ويظهر المدرب أموريم ترددًا في الثنائي (فرنانديز، وماينو) بسبب نقص القدرات الدفاعية والجسدية، ما يجعل الثنائي الأكثر ترجيحًا فرنانديز مع كاسيميرو أو أوجارتي، لكن هذه الخيارات ليست مثالية، فأوجارتي لا يتمتع بالهدوء الكافي للسيطرة على إيقاع اللعب، وكاسيميرو يعاني مع سرعة الدوري الممتاز.

وفي حراسة المرمى، يبدو أن الترقب قائم حول مستقبل أندريه أونانا الحارس الكاميروني، الذي تلقى انتقادات بسبب الأخطاء التي أدت لأهداف كثيرة خلال الموسمين الماضيين، مما يضعه تحت ضغط كبير للحفاظ على مكانه الأساسي هذا الموسم، خاصة مع ضعف أداء البديل ألتاي بايندير.

أما على صعيد المهاجمين، أبرم يونايتد صفقة مهمة بضم اللاعب السلوفيني الشاب بنجامين سيسكو مقابل 66 مليون جنيه إسترليني، في محاولة لتعويض الإخفاقات مع راسموس هويوند الذي سجل أربعة أهداف فقط الموسم الماضي وكان ضعيفًا في المواجهات الثنائية والكرات الهوائية.

ويعتبر سيسكو لاعبًا متعدد المهارات، فهو سريع وطويل القامة وقوى البنيان، ويتمتع بمعدل نجاح في المواجهات الثنائية أعلى بكثير من هويلوند، رغم أنه لايزال بحاجة لتطوير حس التمركز في منطقة الجزاء، لكنه يطلق المزيد من التسديدات، ويساهم بشكل أكبر في اللعب الهجومي.

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد على مفترق طرق.. هل تنجح عملية الإحياء في موسم الحسم؟
  • توتنهام يجدد مفاوضات ضم إيزي من كريستال بالاس
  • غارناتشو يضغط على مانشستر يونايتد للانتقال إلى تشيلسي
  • أوتافيو يرفض الانتقال إلى التعاون
  • مانشستر سيتي يضع رودريجو على راداره لتعزيز الهجوم
  • غارناتشو يثير غضب جمهور مانشستر يونايتد بالسيجارة الإلكترونية
  • والد أشرف داري: اللاعب مستمر مع الأهلي ولم يتلق أي عروض للرحيل
  • والده يحسمها.. حقيقة رحيل نجم الأهلي
  • والد أشرف داري يكشف حقيقة رحيل نجله عن الأهلى
  • والد أشرف داري: اللاعب مستمر مع الأهلي ولم يتلقى أي عروض للرحيل