ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 52908
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الشهداء في القطاع إلى 52908 أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وأضافت الوزارة أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 119721 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال العديد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت إلى أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 46 شهيدا منهم 31 شهيدا جديدا، و15 شهيدا انتُشلت جثامينهم، و73 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية.
يذكر أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 آذار 2025 بلغت 2780 شهيدا، و7680 إصابة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
52,862 شهيداً و119,648 جريحاً حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة
ارتفعت حصيلة ضحايا حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 52,862 قتيلاً و119,648 جريحاً منذ اندلاع العدوان في 7 أكتوبر 2023، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة.
وفي بيانها الإحصائي اليومي، أوضحت الوزارة أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية 33 شهيداً، بينهم 29 نتيجة قصف جديد و4 تم انتشالهم من تحت الأنقاض، بالإضافة إلى 94 إصابة جديدة.
وأكدت الوزارة أن هناك عدداً من الضحايا لا يزالون تحت الأنقاض وفي الشوارع، وتعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم بسبب القصف المستمر وانهيار البنية التحتية.
ولفتت إلى أن عدد الضحايا منذ 18 مارس 2025 فقط بلغ 2,749 شهيداً و7,607 جريحاً.
في سياق متصل، حذّرت الوزارة من تدهور الأوضاع الصحية في غزة، مشيرة إلى أن أقسام الطوارئ والعناية المركزة تعمل بأدوات طبية مستهلكة، وتفتقر إلى أجهزة الأشعة المتنقلة، وأجهزة التخدير، ومعدات طبية حيوية لإنقاذ الجرحى. كما تعاني أقسام المبيت من نقص حاد في الأسرة الطبية والمستلزمات الأساسية، إضافة إلى انعدام أماكن لإيواء المرضى.
وأضافت أن مخزون الغازات الطبية الضرورية مثل ثاني أكسيد الكربون والإثيلين وصل إلى الصفر، بينما تعمل الطواقم الطبية لساعات طويلة دون توفر إمدادات غذائية أو دعم لوجستي، ما يزيد من تعقيد الأزمة الصحية.