وزارة الزراعة: منح رخص استيراد الليمون يخضع لمعايير شفافة
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ أكدت وزارة الزراعة التزامها الكامل بالحياد، ووقوفها على مسافة واحدة من جميع المتقدمين لاستيراد الليمون، مشددة على أن منح رخص الاستيراد يخضع لمعايير شفافة تحقق العدالة وتراعي المصلحة العامة.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي اليوم الاثنين، إنها منحت 110 تجار ممن انطبقت عليهم الشروط رخص استيراد، بحصص متساوية بلغت 25 طناً لكل تاجر، دون تمييز.
وأوضحت أن الشركة الوحيدة التي منحت رخصة بحجم أكبر هي “الأردنية الفلسطينية لتسويق المنتجات الزراعية”، وهي شركة غير ربحية مملوكة مناصفة للحكومتين الأردنية والفلسطينية، وتُعنى بخدمة القطاع الزراعي في البلدين الشقيقين.
وقالت إن الشركة حصلت على رخصة لاستيراد 100 طن فقط من الليمون الفلسطيني، دعماً للمزارع الفلسطيني وتعزيزاً لصموده، بناءً على موافقة مسبقة من وزارة الزراعة الفلسطينية، مع توريد المنتج من مجموعة محددة من المزارعين الفلسطينيين المعروفين بأسمائهم ومواقع حيازاتهم في مدينة قلقيلية.
وأكدت الوزارة أن كميات الليمون التي ستُطرح في السوق المحلي ستكون كافية لتلبية الحاجة، ما يسهم في استقرار الأسعار خلال الأيام المقبلة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
الزراعة: مشروع سيل يهدف إلى دعم وتمكين الشباب والمرأة والأسر الفقيرة
قال الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة، إنّ مشروع «سيل» هو أحد المشروعات المهمة التي تنفذها الدولة المصرية بالتعاون مع وزارة الزراعة والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، بهدف دعم صغار المزارعين، موضحا أن هذا المشروع يتم تنفيذه في العديد من المحافظات من ضمنها كفر الشيخ وأسوان، لذا فإنه يحظى باهتمام كبير من قبل الوزارة.
وأضاف «القرش»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ مشروع «سيل» يهدف إلى خدمة ودعم وتمكين الشباب والمرأة والأسر الفقيرة ومساعدتهم في تحقيق مزيد من الأرباح والمنافع لمشروعاتهم، مشيرا إلى أن الدولة مهتمة برفع الكفاءة وتحسين البنية التحتية، من خلال التركيز على فكرة الحقول الإرشادية والمزارع الحقلية من أجل إتاحة القدرة على تطوير إنتاجيتهم وتحسين دخلهم.
وتابع: «المدارس الحقلية تلعب دورا كبيرا في توصيل المعلومة الإرشادية للمزارعين، إذ أنها عبارة عن حقل نموذجي تُطبق فيه التوصيات ومن ثم يراها الفلاح بعينيه وتُطبق على أرض الواقع بالتالي يستطيع الاستفادة منها لتحسين إنتاجيته».