مشهد نادر من ميناء جدة عام 1974 .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
خاص
كان ميناء جدة الإسلامي يشهد نشاطًا متزايدًا في استقبال السيارات المستوردة، مما يعكس بداية تحول المملكة العربية السعودية نحو التحديث الصناعي والتجاري، وذلك في عام 1974م (1395هـ).
ويظهر مقطع أرشيفي، تم تصويره قبل 51 عامًا، صفوفًا من السيارات، والتي كانت تمثل رموزًا للتقدم والحداثة، وتلبي الطلب المتزايد على وسائل النقل الشخصية في المملكة.
ويُعد ميناء جدة الإسلامي أحد أهم الموانئ في البحر الأحمر، حيث يستقبل حوالي 75% من التجارة البحرية للمملكة، ويُعتبر بوابة رئيسية لواردات وصادرات البلاد، بالإضافة إلى كونه منفذًا أساسيًا لاستقبال الحجاج والمعتمرين سنويًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/فيديو-طولي-37.mp4إقرأ أيضًا
مقطع نادر يبرز بساطة الحياة في المملكة بالتسعينات الهجرية
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السيارات ميناء جدة
إقرأ أيضاً:
مشهد مؤثر لحارس منتخب سوريا بعد خسارة “نسور قاسيون” أمام المغرب (فيديو)
#سواليف
لم يتمالك #الحارس_إلياس_هدايا مشاعره خلال مقابلة صحفية بعد #خسارة منتخب بلاده سوريا أمام #المغرب في ربع نهائي #كأس_العرب، فانهار باكيا وهو يعبر عن حسرته على الخروج من البطولة.
برنامج المجلس | QNB
مراسلنا أشرف بن عياد يواسي إلياس هدايا حارس منتخب سوريا بعد الخسارة أمام المغرب في ربع النهائي
#المغرب_سوريا
#قطر2025
#كأس_العرب2025
#قنوات_الكاس || #منصة_شووف pic.twitter.com/HLrAhdlGs9
ودخل المنتخب السوري المباراة بثقة عالية وطموحات كبيرة، رغم الفوارق الظاهرة على الورق، وقدم أداء تكتيكيا منضبطا بلعب جماعي متماسك، حتى أن المدرب المغربي طارق السكتيوي أشاد بانضباط اللاعبين وروحهم القتالية، واصفا إياهم بأنهم “لعبوا كأنهم روح واحدة”.
مقالات ذات صلةلكن تشتت تركيز الدفاع السوري في الربع ساعة الأخيرة مهد الطريق لهدف الحسم، حين استغل البديل وليد أزارو كرة مرتدة من هدايا، ليضعها في الشباك في الدقيقة 79، ليحقق للمغرب الفوز بنتيجة 1-0 ويتأهل إلى نصف النهائي.
ورغم استقبال شباكه لهذا الهدف، فقد قدم الحارس السوري إلياس هدايا مباراة بطولية، أنقذ خلالها مرماه من أهداف محققة، وتصدى لعدة كرات خطرة، ليكون أحد أبرز نجوم اللقاء.
وبعد نهاية المباراة، ظهر الحارس السوري منكسرا من شدة الحسرة، وخلال مقابلة مع قناة “الكأس” القطرية، لم يتحمل مشاعره، وقال بصوت مترنح:
“المباراة كانت جميلة.. الأمر صعب.. الفريق كله لعب جيدا. كنا نتمنى أن ندخل الفرحة على جماهيرنا.. إن شاء الله سنفرحهم مستقبلا”،
لينهي كلمته ببكاء عفوي.
وسرعان ما بادر المراسل المغربي أشرف بن عياد بمواساة الحارس السوري، مشيدا بأدائه، وقال له: “لكنكم فرحتمونا! قدمتم بطولة كبيرة… حظ أوفر يا إلياس… دموعك غالية!”.