ليلى زاهر تتصدر تريند "جوجل".. لهذا السبب
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
تصدر اسم الفنانة ليلى أحمد زاهر تريند محرك البحث الشهير "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد تصريحات شقيتها ملك عن حفل زفافها على المنتج هشام جمال.
ليلى زاهرأبرز تصريحات ملك زاهر
أعربت الفنانة ملك زاهر عن اشتياقها العميق لشقيقتها ليلى زاهر، بعد غيابها عن العطلة العائلية في لبنان بسبب قضائها شهر العسل مع زوجها المنتج هشام جمال، في وجهة لم تكشف عنها ملك.
وخلال تصريحات إعلامية لها، تحدثت ملك عن العلاقة القوية التي تجمعها بليلى، مشيرة إلى أن فراقهما لأول مرة منذ الطفولة كان صعبًا للغاية، قائلة: "لم نفترق يومًا، ومنذ أن غابت ليلى عن المنزل لأكثر من أسبوعين، نشعر جميعًا بفراغ حقيقي".
وأضافت أنها تحاول التأقلم مع غياب شقيقتها، لكنها ما زالت تشعر أن جزءًا منها غير موجود، مؤكدة في الوقت نفسه أن هشام جمال ليس فقط زوج أختها، بل تعتبره بمثابة أخ لها، لما يجمعه من ود ومحبة مع العائلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة ليلى أحمد زاهر الفنانة ملك زاهر تتصدر تريند جوجل
إقرأ أيضاً:
أمل حجازي تتصدّر تريند جوجل بعد سنوات من الاعتزال.. وحكايات فنانات تخلّين عن الحجاب تعود للواجهة!
تصدّرت النجمة اللبنانية أمل حجازي تريند محرك البحث "جوجل" خلال الساعات الماضية، بعد تداول واسع لصورها وتغريداتها الجديدة التي أثارت تفاعلًا كبيرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة في أوساط جمهورها الذي لم ينسَ صوتها العذب وأغنياتها التي طبعت جيلًا بأكمله.
اللافت أنّ تصدّر أمل للتريند لم يكن مرتبطًا بعودة فنية أو أغنية جديدة، بل جاء على خلفية إعادة نشر صورها بالحجاب، وحديث جمهورها عن قرارها باعتزال الفن نهائيًا وارتداء الحجاب في عام 2017، حيث شكّلت خطوة أمل وقتها صدمة في الوسط الفني والجمهوري على حد سواء، خصوصًا أنّها كانت في أوج نجاحها وتألقها الفني.
ورغم ابتعادها عن الأضواء، حافظت أمل حجازي على حضورها الروحي والإنساني من خلال منشوراتها التي تحمل طابعًا دينيًا أو إنسانيًا، متمسكة بخيارها وراسخة في قرارها، حتى تحوّلت إلى أيقونة للثبات على الموقف، وملهمة للكثير من الفتيات.
فنانات خضن تجربة الحجاب ثم عدن عنه.. حكايات مثيرة للجدلمن جهة أخرى، ومع تجدد الحديث عن حجاب أمل حجازي، عاد إلى الساحة ملف فنانات ارتدين الحجاب ثم خلعنه لاحقًا، وسط جدل اجتماعي وإعلامي لا ينتهي. أبرز تلك الحالات كانت:
1. حلا شيحةتُعد من أكثر الحالات المثيرة للجدل، حيث اعتزلت الفن وارتدت الحجاب ثم النقاب، قبل أن تعود مجددًا إلى الساحة الفنية وتخلع الحجاب، لتواجه انتقادات وهجومًا عنيفًا، لا سيما بعد ارتباطها بالداعية معز مسعود ثم انفصالهما.
2. شاهينازنجمة برنامج "ستار أكاديمي"، اختارت الحجاب وابتعدت لفترة عن الساحة، قبل أن تعلن عودتها تدريجيًا إلى الغناء، لكنها حافظت في البداية على الحجاب، ثم ظهرت لاحقًا بدونه، مما أثار موجات واسعة من التساؤلات.
3. سهير رمزيرغم ارتدائها الحجاب لسنوات طويلة، عادت الفنانة القديرة للظهور من دونه بشكل جزئي، في إطلالات أثارت الجدل، وأكدت في تصريحاتها أنها لا تعتبر نفسها محجبة بالكامل بل "محتشمة"، مما فتح الباب لتأويلات عديدة.
4. شهيرةزوجة الراحل محمود ياسين، كانت من أبرز الفنانات اللواتي ارتدين الحجاب وابتعدن عن الفن، قبل أن تظهر في السنوات الأخيرة في صور دون حجاب، مؤكدة أنها لا تفرض قناعاتها على أحد، لكنها لم تعلن بشكل قاطع عودتها عن قرارها القديم.
5. صابرينارتدت الحجاب لفترة طويلة، وظهرت في عدة أعمال فنية بالحجاب، ثم قررت خلعه علنًا، مؤكدة أنها "لم تكن مرتاحة نفسيًا"، وأثارت تصريحاتها جدلًا واسعًا وقتها بين مؤيد ومعارض.
بين الثبات والتغيير.. حرية شخصية أم مسؤولية عامة؟يثير ملف الحجاب والعودة عنه دائمًا نقاشًا واسعًا في المجتمعات العربية، خاصة حين يكون الأمر مرتبطًا بشخصيات عامة وفنانات لهن تأثيرهن الكبير. وبين من يرى أن الحجاب قرار شخصي بحت، ومن يعتبر أن الفنانات يتحملن مسؤولية رمزية أمام جمهورهن، تظل هذه القضايا محل جدل دائم.
وفي الوقت الذي تُرفع فيه القبعات للفنانة أمل حجازي على ثباتها وقناعتها، تبقى كل قصة من القصص الأخرى مثالًا على الصراع بين القناعات الشخصية ومتطلبات الأضواء والضغوط الجماهيرية.
وفي كل الأحوال، يبقى للجمهور حرية المتابعة أو الابتعاد، وللفنانات حرية الاختيار، في معادلة شائكة لا تزال تُكتب فصولها حتى اللحظة.