مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات"
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
أعرب الإعلامي مصطفى الأغا عن إعجابه العميق بالتطورات الحديثة التي شهدتها صحيفة اليوم، وذلك خلال اطلاعه على غرفتها الرقمية المتطورة.
وأكد الأغا، خلال زيارته للصحيفة، أن هذه المؤسسة العريقة تمثل بجدارة الماضي والحاضر والمستقبل في المشهد الإعلامي، مشيدًا بالروح الشابة والكفاءات الوطنية التي تقود دفة العمل حاليًا.
أخبار متعلقة خريجون: مبادرة تطوير رأس المال البشري أضافت لنا الكثير في منظومة العمل الإعلاميأمير الشرقية: مبادرات فاعلة لدار "اليوم" في "تأهيل وتمكين" الكوادر الوطنية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأبدى سعادة غامرة بما لمسه من حيوية وكفاءة لدى الكوادر السعودية الشابة العاملة في مختلف الأقسام، مشيرًا إلى أنهم قدموا له شرحًا وافيًا ومختصرًا ومفيدًا عن آليات العمل بمهنية عالية ودقة متناهية.
وأضاف: وهو ما يعكس مدى حرص الدار وصحيفتها على التدقيق في أدق التفاصيل لتقديم محتوى يلامس اهتمامات المتلقي المعاصر بمختلف فئاته العمرية، خاصة في ظل هيمنة وسائل التواصل الاجتماعي، دون إغفال القارئ التقليدي الذي ما زال يفضل النسخة الورقية، معتبرًا أن "اليوم" نجحت في المزج بين هذه التوجهات المتنوعة ضمن بيئة عمل عصرية وجذابة.عمل دؤوب على مدار الساعةولفت الإعلامي الأغا إلى أن غرفة الأخبار كانت من أبرز المحطات التي استوقفته وأثارت إعجابه بشكل كبير، نظرًا لعملها الدؤوب على مدار الساعة ومتابعتها اللصيقة والمفصلة لمجريات الأحداث العالمية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم مصطفى الأغا يروي قصة عشقه المتجدد لـ"اليوم": "شعور خاص يعيدني إلى التسعينيات" - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ونوه الأغا بأن الأهم في منظومة عمل "دار اليوم" لا يقتصر على مجرد نقل الخبر، بل يتعداه إلى صناعة الخبر بأسلوبها الخاص والمبتكر، وهو الأمر الذي أعده الأكثر إبهارًا خلال زيارته، مؤكدًا أن هذا النهج هو ما يميز المؤسسات الإعلامية الرائدة.
وفي ختام حديثه، وجه مصطفى الأغا أخلص تمنياته بالتوفيق والنجاح لـ"دار اليوم" وجميع العاملين فيها، مؤكدًا ثقته بأن هذه الكوكبة من الزملاء هم بالفعل يجسدون الماضي العريق والحاضر المشرق والمستقبل الواعد للمؤسسة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام مصطفى الأغا اليوم التسعينيات صحيفة اليوم السعودية أخبار السعودية article img ratio
إقرأ أيضاً:
58 عامًا على انطلاقة الجبهة الشعبية
غزة - صفا
يصادف يوم الخميس، الحادي عشر من كانون الأول- ديسمبر، الذكرى الـ58 لانطلاق الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
أسس الجبهة الشعبية مجموعة من القوميين العرب، وبعض المنظمات الفلسطينية التي كانت منتشرة وفاعلة آنذاك وعلى رأسهم مؤسسها وأمينها العام جورج حبش، ومصطفى الزبري المعروف بأبو علي مصطفى، ووديع حداد، واحمد اليماني.
وانضمت الجبهة الشعبية الى منظمة التحرير الفلسطينية عام 1968، وكان جورج حبش أمينها العام منذ تأسيسها حتى عام 2000، وبعد ذلك استلم أبو علي مصطفى مكانه حتى استشهد عام 2001، ليستلم أحمد سعدات منصب الامين العام، الذي اعتقلته قوات الاحتلال في آذار/ مارس 2006.
في عام 1972 اغتيل في بيروت الأديب "غسان كنفاني" أحد أبرز وجوه الجبهة الشعبية الثقافية، الذي شكلت كتاباته واهتماماته السياسية والثقافية رافدا نضاليا وأدبيا للأجيال اللاحقة، وبصمة في إرث الأدب الفلسطيني المقاوم.
ومن أهم المحطات التي مرت بها الجبهة الشعبية خلال انتفاضة الاقصى 2000 حادثة اغتيال أمينها العام أبو علي مصطفى، الذي ردت عليه باغتيال وزير السياحة الإسرائيلي، وتعتبر هذه العملية من أهم العمليات التي اوجعت "إسرائيل".