نواف السالم
بات نجم نادي نيوكاسل يونايتد الإنجليزي، البرازيلي برونو غيماريش، في دائرة اهتمام الأندية، مع اقتراب فترة الانتقالات الصيفية.
وذكرت صحيفة “UOL” البرازيلية، في تقرير لها اليوم الأحد، أن نجم نيوكاسل بات هدفًا رئيسًا لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، الذي يسعى لاستقطاب نخبة لاعبي كرة القدم من الدوريات الكبرى بحلول منتصف العام الجاري.
وأفادت الصحيفة بأن الاتحاد، أجرى اتصالات مبدئية لاستكشاف إمكانية التعاقد مع اللاعب، في المقابل، يراقب الهلال، وضعه عن كثب، لكنه يضع لاعب وسط مانشستر يونايتد، البرتغالي برونو فرنانديز، كأولوية رئيسة.
وكانت تقارير قد أشارت إلى أن غيماريش أبدى انفتاحًا للنظر في العروض المقدمة من دوري روشن، نظرًا للإغراءات المالية الضخمة التي تقدمها أنديته، ومع ذلك، يميل اللاعب إلى البقاء في الدوريات الأوروبية، حال تلقيه عروضًا مناسبة بنهاية الموسم.
كما أشارت تقارير سابقة إلى اهتمام ناديي الأهلي والنصر بالتعاقد مع غيماريش خلال فترة الانتقالات الصيفية.
وانضم برونو غيماريش البالغ من العمر 26 عاما، إلى نيوكاسل يونايتد في يناير 2022 قادمًا من أولمبيك ليون الفرنسي، وتبلغ قيمته السوقية الحالية حوالي 85 مليون يورو.
اقرأ أيضا:
الهلال يضع نجم نيوكاسل خيارًا بديلاً لبرونو فيرنانديز
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الهلال برونو غيماريش برونو فرنانديز نيوكاسل يونايتد
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من النواب
قال الإعلامي عمرو أديب إن المشهد السياسي في مصر لا يجسد مفهوم الديمقراطية الكاملة، رغم وجود أحزاب وانتخابات، موضحًا أن الشكل السياسي قائم، لكن مستوى الفعالية والمنافسة لا يرقى إلى المعايير المتعارف عليها للديمقراطية.
وأشار “أديب” خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر” إلى أن فعالية المشاركة السياسية تختلف بوضوح بين الانتخابات على المستوى الوطني وتلك التي تجرى في الأندية والهيئات المحلية، قائلاً: “انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من انتخابات النواب.. شوف الرقابة والمنافسة هناك، هتلاقي الحماس عالي جدًا”.
انتخابات مجلس النوابوأوضح أن انتخابات مجلس النواب تشهد حالة من الهدوء الكبير، وهو ما يعكس تراجع التنافسية والمشاركة الشعبية مقارنة بالحماس الواضح في الانتخابات المحلية أو انتخابات الهيئات الصغيرة.
وأشار أديب إلى أن هذه الفجوة بين المشهدين تكشف أن التجربة الانتخابية في مصر لا تعكس نموذجًا ديمقراطيًا مكتمل الأركان، لكنها رغم ذلك تتيح مساحة محدودة للمشاركة والمنافسة داخل الإطار السياسي القائم.
واختتم بقوله: “الأحزاب موجودة والانتخابات موجودة.. لكن الحماس الحقيقي والمنافسة الفعلية بتظهر في أماكن صغيرة أكتر من المستوى الوطني”.