أعلن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، بعد العطل الكبير في عمل منصته الاجتماعية "إكس"، أنه ينوي إيلاء المزيد من الاهتمام لشركاته.

وكتب ماسك على "إكس"، معلقا على المعلومات حول العطل في المنصة اليوم السبت: "عدت للعمل بنظام 24/7، والنوم في غرف الاجتماعات، وغرف الخوادم، وفي المصنع. عليّ أن أركز بشدة على "إكس"، و"إكسAL" و"تيسلا" وإطلاق "ستار شيب" الأسبوع المقبل، الأعطال التي حدثت هذا الأسبوع في "إكس" تسلط الضوء على الحاجة إلى تحسينات تشغيلية كبيرة".

وذكرت شركة تحليل البيانات "نت بلوكس" في وقت سابق أن بعض مستخدمي المنصة تعرضوا لانقطاعات في الخدمة للمرة الثانية خلال أسبوع.

وأوضحت الشركة أن هذه الانقطاعات لا تعود إلى مشاكل في الاتصال بالإنترنت أو إلى قيود مفروضة في دول معينة فيما لم يتضح سبب العطل حتى الآن.

وكانت المنصة قد شهدت قبل يومين خللا تقنيا مفاجئا أدى إلى تعطل بعض الخدمات الأساسية داخل المنصة منها النشر ومتابعة المحتوى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منصة إكس تحليل البيانات ايلون ماسك

إقرأ أيضاً:

لماذا تحتاج روسيا إلى منصة “القطب الشمالي” العائمة؟

روسيا – لا تزال منصة “القطب الشمالي” العلمية الروسية العائمة تجوب رحاب المحيط المتجمد الشمالي وتفتح أمام العلم آفاقا جديدة للبحث.

فما الذي تقوم به هذه السفينة البحثية المدهشة التي انطلقت في رحلتها العلمية خريف عام 2024؟

يذكر أن تاريخ استكشاف منطقة القطب الشمالي من قبل روسيا يعود إلى القرن العشرين. وفي ذلك الوقت، بدأ العلماء الروس عملهم مباشرة على الجليد، حيث أنشؤوا قواعد مؤقتة، ودرسوا الطبيعة القاسية للمنطقة. لكن اليوم، تغير المناخ لدرجة جعلت الأساليب التقليدية غير فعالة، مما استدعى إنشاء مشروع جديد تماما، وهو منصة مستقلة قادرة على مواجهة عوامل الطقس القاسية.

وانطلقت بعثة “القطب الشمالي-42” العلمية من مورمانسك في 15 سبتمبر 2024، ومن المقرر أن تستمر حتى مايو 2026. ووفقا للخطة، من المفترض أن تنتهي البعثة بالقرب من مضيق فرام، لكن حركة الجليد في المحيط قد تكون غير متوقعة.

وتسير المنصة نحو موقعها الرئيسي بقوتها الذاتية. ويختار العلماء قطعة من الجليد، ثم تدخل المنصة بمساعدة كاسحة الجليد، نقطة مطلوبة وتظل عالقة في الجليد حتى نهاية البعثة. وتتيح هذه التقنية إجراء أرصاد فريدة في ظل ظروف الحركة المستمرة للجليد.

ومثل هذه البعثات ليست مهمة للعلم فحسب، بل ولمستقبل البشرية جمعاء. فاستقرار مناخ المنطقة القطبية الشمالية هو ما يحدد استقرار النظام البيئي العالمي لكوكبنا.

يذكر أن منصة “القطب الشمالي” هي منصة جليدية ذاتية الحركة تعمل كقاعدة علمية عائمة للباحثين في منطقة القطب الشمالي.

تاريخ التطوير:

صُمم مشروع المنصة في مكتب “فيمبل” للتصاميم بالتعاون مع معهد سانت بطرسبرغ لأبحاث القطبين الشمالي والجنوبي وهيئة الأرصاد الجوية الروسية. تم بناؤها في حوض “أدميرالتي” في سانت بطرسبرغ. تم تمويل المشروع ضمن البرنامج الحكومي “حماية البيئة”.

مواعيد المهمة:

تم إنزال المنصة إلى الماء عام 202. دخلت الخدمة عام 2022.

المهام والوظائف:
تحتوي المنصة على 17 مختبرا علميا، حيث يدرس الباحثون:

مجال الجاذبية الأرضية، طبقة الأوزون، الغلاف الجوي، الأحياء، وفيزياء الجليد. تضاريس قاع المحيط التي لم تُدرس بالكامل بعد. جمع العينات الجيولوجية لتحديث الخرائط الجيولوجية الحكومية للقطب الشمالي.

إحدى المهام الرئيسية:

هي توفير تنبؤات ملاحية لحالة طريق البحر الشمالي، حيث أن قابلية الملاحة في الممرات البحرية بالقطب الشمالي تعتمد بشكل حاسم على الأحوال الجوية.

وحسب بيانات أبريل 2025، تتموضع منصة “القطب الشمالي” حاليا في القطاع الشرقي من منطقة القطب الشمالي ضمن بعثة “القطب الشمالي-42”.

تفاصيل البعثة:

تاريخ الانطلاق: 15 سبتمبر 2024. ميناء الانطلاق: مورمانسك. المدة المخطط لها: حتى ربيع 2026.

المصدر: Naukatv.ru

 

مقالات مشابهة

  • في أول تعليق.. ماذا قال ماسك بعد أعطال منصة "إكس" الأخيرة؟
  • إيلون ماسك يكشف السبب وراء عطل إكس
  • ماسك يعلن رغبته في التركيز مجددا على شركاته
  • عطل إكس يدفع ماسك لتغيير أولوياته.. ماذا قال؟
  • عطل عالمي يضرب منصة "إكس"
  • عطل عالمي يضرب منصة إكس
  • عاجل || عطل عالمي يشل منصة “X”
  • لماذا تحتاج روسيا إلى منصة “القطب الشمالي” العائمة؟
  • تدشين عكس.. أول منصة خليجية متخصصة في عرض الأفلام المستقلة