ريهام عبد الغفور: دماغي لا تتوقف عن التفكير .. وظلم المصطبة عمل صعب l خاص
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
كشفت الفنانة ريهام عبد الغفور عن تفاصيل تحضيرها الي ادوارها ، وذلك فى لقاء خاص مع موقع صدي البلد.
وقالت ريهام عبد الغفور: طريقتي تحضيري للادوار، تكون عن طريق التفكير فيه بمجرد عرض العمل علي، فدماغي لا تتوقف عن التفكير فى كل ما يتعلق بالشخصية سواء ماضيها أو طريقة تفكير أو ردود افعالها.
. ونجلاء بدر تتدخل
وتابعت ريهام عبد الغفور : احيانًا أعمل علي الدور مع مدرب تمثيل وكل منهما له طريقته الخاصة، أو من خلال المخرج، ولكن فى النهاية التفكير دائمًا يلازمني فاحيانًا استيقظ من النوم بسبب تفكيري من الشخصية.
وأستكملت ريهام عبد الغفور: سعيد بردود الافعال عن مسلسل “ظلم المصطبة” رغم العكوسات التى تعرض لها العمل، ولكن حاولنا جميعًا ان نكمل بنفس الروح.
وقالت ريهام عبد الغفور : مسلسل ظلم المصطبة عمل صعب من كل النواحخي، سواء من المشاهد أو القصة أو مواقع التصوير أو اللهجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ريهام عبد الغفور ريهام عبد الغفور ظلم المصطبة ریهام عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
باسم نعيم: حماس تواصل جهودها لكسر الحصار ووقف العدوان وترفض إملاءات نتنياهو الفاشية
يمانيون../
أكد الدكتور باسم نعيم، عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أن الحركة لم تتوقف ولن تتوقف عن البحث الجاد والدؤوب عن سُبل الخروج من الأزمة الإنسانية والسياسية الراهنة، ووقف شلال الدم الفلسطيني المستمر منذ شهور، وإنهاء الحصار الخانق المفروض على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وفي بيان صادر عنه اليوم الأحد، أوضح نعيم أن حركة حماس منفتحة على التواصل مع مختلف الأطراف والجهات الفاعلة، لا سيما الوسطاء، مؤكداً أن الحركة تبادر في كثير من الأحيان لطرح أفكار واقتراحات تتجاوز الأطر التقليدية، شريطة أن تصب جميعها في هدفٍ واضح وأساسي، يتمثل في وقف العدوان وانسحاب القوات الصهيونية من القطاع.
وأشار إلى أن معاناة الشعب الفلسطيني، وما يتعرض له من مجازر وتدمير، “يفطر القلوب ويرهق العقول”، وهي معاناة لا يمكن فصلها عن سياق المفاوضات ومحاور القرار السياسي داخل الحركة، لكنها في الوقت ذاته لا تعني القبول بمخططات الاحتلال.
وقال نعيم إن حماس ترفض القبول بأي صيغة تمليها حكومة بنيامين نتنياهو الفاشية، معتبراً أن ما يسمى بـ”مرحلة الإبادة” التي تنتهجها حكومة الاحتلال، لا يمكن أن تكون جزءًا من أي حل سياسي، مؤكداً أن الحركة لن تمنح الاحتلال شرعية عبر بوابة التفاوض، ولن تكون شريكاً في ترتيبات تعيد إنتاج الاحتلال بصيغٍ جديدة.
واختتم نعيم بيانه بالتأكيد على أن المقاومة الفلسطينية، ورغم الظروف القاسية، ما تزال متمسكة بحقوقها وثوابتها، وعلى رأسها التحرير وعودة اللاجئين ورفع الحصار، وأنها مستعدة للتعاطي مع أي مبادرات جادة تُنهي العدوان وتكسر الحصار وتعيد للشعب الفلسطيني كرامته وسيادته على أرضه.