مبادرة الرواد الرقميون تستهدف 5 آلاف شخص سنويًا «تفاصيل»
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
قال الكاتب الصحفي، شادي زلطة إن مبادرة الرواد الرقميون تستهدف 5 آلاف شخص سنويًا تُجرى له اختبارات.
وأضاف زلطة، خلال حواره لقناة إكسترا نيوز، أن "من شروط التسجيل بالمبادرة الاستعداد التام لدخول هذا الكورس وهو مجاني، كما هناك استعداد لوجستي ضخم جدًا لهذه المبادرة".
وتابع هذا الكورس من المقرر أن يستمر من مدة 4 أشهر حتى سنتين، وفقًا لما يطلبه الطالب أو الشخص الذي يدخل هذا الكورس".
ولفت إلى أن المبادرة تمثل حاضنة لتخريج مبرمجين لديهم قدرات ومهارات للعمل في شركات البرمجة أو العمل الحر، موضحًا أن مبادرة الرواد الرقميون خطوة مهمة نحو تمكين الشباب في عصر التحول الرقمي.
خاص| خبير تكنولوجي: مبادرة الرواد الرقميون لدعم التصدير الرقمي وريادة مصر في تكنولوجيا المعلومات
كامل توفيق: «مبادرة الرواد الرقميون تعزز مهارات الشباب في تكنولوجيا المعلومات وتدعم الاقتصاد»
مبادرة الرواد الرقميون 2025.. رابط التسجيل لتطوير المهارات التكنولوجية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي شادي زلطة مبادرة الرواد الرقميون عصر التحول الرقمي مبادرة الرواد الرقمیون
إقرأ أيضاً:
النخلة تراث عبر التاريخ مبادرة مجتمعية لطلبة سمد الشأن بالمضيبي
العُمانية/ نُظِّمت اليوم في نيابة سمد الشأن بولاية المضيبي بمحافظة شمال الشرقية، المبادرة المجتمعية الطلابية بعنوان "النخلة تراث عبر التاريخ، نفّذتها دائرة المواطنة بوزارة التربية والتعليم، بمشاركة أكثر من 50 طالبًا وطالبة من البرنامج الصيفي بقرية الصويريج في نيابة سمد الشأن.
وأوضحت صبحا بنت سليمان الهيملية، باحثة تربوية أولى بدائرة المواطنة بوزارة التربية والتعليم، أن المبادرة تأتي لما تمثله النخلة من أهمية في المجتمع العماني وحفاظًا على تاريخها، وتهدف إلى تعريف الطلبة بأهميتها ومكوناتها وما تمثله من مصدر رزق للإنسان العُماني على مر العصور، لافتة إلى أن المبادرة تعزز قيم المواطنة وتحافظ على السمت العُماني الأصيل في التعامل مع النخلة واستغلالها في كافة مراحلها.
وأكدت أن المبادرة تسلط الضوء على مكونات النخلة وأهمية كل منها، والتعريف بالموروث التاريخي للنخلة عبر التاريخ، وتعريف المشاركين بأنواعها وأصنافها، وأبرز الصناعات المنبثقة منها وأهميتها الاقتصادية، إضافة إلى دور المبادرة في تعزيز ضرورة الحفاظ على النخلة ومزاولة المهن المرتبطة بها باعتبارها جزءًا من الهوية والثقافة الوطنية بالمجتمع العُماني.
كما تضمنت المبادرة التعريف بأنظمة الري القديمة كالأفلاج، وطرق قسمة المياه بين المزارعين، والتعريف بطرق بيع حصص الأفلاج، وأوقات الري بالطرق التقليدية التي تعتمد على معرفة الأوقات قديمًا عن طريق النجوم أو ما يسمى بـ"الصوار".
واختتمت المبادرة بالتطرق إلى التعريف بـ"موسم القيظ" وما يصاحبه من فعاليات مجتمعية، مثل "طناء النخيل"، و"جداد النخيل"، و"التبسيل"، وغيرها من الفعاليات الموسمية المصاحبة لموسم القيظ في سلطنة عُمان.