سمير فرج يكشف دور روسيا قبل نصر أكتوبر
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قال اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، إن العلاقات المصرية الروسية عظيمة بدأت عام 1952 عندما سعت مصر لبناء جيش قوي، موضحا أن أول صفقة أسلحة عسكرية اشترتها مصر من الاتحاد السوفيتي كانت في 1955.
أسعار العملات اليوم.. سعر عملة دول بريكس "BRICS" أمام الجنيه التدريب والتسليحوتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتي"، المذاع على قناة صدى البلد، أن التدريب والتسليح في الجيش المصري كان من القوات الروسية خلال حرب أكتوبر.
وشدد على أن القوات المسلحة فقدت كل الأسلحة في 1967، ولكن الجانب السوفيتي زود مصر خلال 8 أشهر بكل الأسلحة الحديثة وعوضها عما فقدته كما ساعدوا مصر في التنمية، مشيرا إلى أن من أهم قرارات الرئيس السادات هو طرد الخبراء الروس قبل حرب أكتوبر 1973، حتى لا يقال إن السوفيت هم من خططوا لحرب أكتوبر.
مصر رابع دولة في العالم لديها مركز قيادة استراتيجيوقال اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، إن مصر رابع دولة في العالم لديها مركز قيادة استراتيجي، لافتا إلى أن الرئيس بوتين احتفى بالرئيس السيسي عندما زار روسيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العلاقات المصرية الروسية اللواء دكتور سمير فرج جيش الاتحاد السوفيتي الإعلامي أحمد موسى برنامج على مسئوليتي
إقرأ أيضاً:
عاجل || الملك يتابع تمرينا أمنيا مشتركا في مركز تدريب الشرطة الخاصة
صراحة نيوز ـ تابع جلالة الملك عبدﷲ الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم الأحد، تمرينا أمنيا مشتركا نفذته القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي ودائرة المخابرات العامة ومديرية الأمن العام في مركز تدريب الشرطة الخاصة
وجرى تنفيذ التمرين بحضور مدير المخابرات العامة اللواء أحمد حسني، ومدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيدﷲ المعايطة، والقائم بأعمال رئيس هيئة الأركان المشتركة، المساعد للعمليات والتدريب العميد الركن نجي المناصير.
وتضمن التمرين عددا من الفرضيات والمهام والتطبيقات الأمنية التي تشترك بتنفيذها القوات المسلحة والأجهزة الأمنية باستخدام التكنولوجيا والطائرات المسيّرة والروبوتات.
واشتمل التمرين على الرماية على الأسلحة المختلفة والمداهمات بإسناد مباشر من طائرات سلاح الجو الملكي، وفرضيات التعامل مع التهديدات بالأسلحة الكيميائية البيولوجية والمتفجرات بأنواعها
وأكد قائد التمرين أن هذا التمرين يهدف إلى تعزيز منظومة الأمن الوطني المرتكزة على الجاهزية الدائمة والقدرة الشاملة.
وأشاد جلالة الملك بمهارات المشاركين في التمرين وبالمستويات المتقدمة في العمل العسكري والأمني والاحترافية والجاهزية في التعامل مع مختلف الظروف والتحديات