الأونروا .. قطاع غزة بحاجة ماسة إلى مساعدات إنسانية عاجلة
تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT
#سواليف
أعلنت وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( #أونروا )، أن قطاع #غزة بحاجة ماسة إلى #مساعدات_إنسانية عاجلة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل.
طلب أونروا بإدخال المساعدات دون عوائق
وطالبت وكالة أونروا، بالسماح بتدفق #الإمدادات إلى غزة دون عوائق أو انقطاعات.
وتواصل أونروا جهودها لتوفير المساعدات الأساسية للسكان في غزة، رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها، وتعمل الوكالة على تنسيق جهودها مع الجهات المعنية لتسهيل وصول المساعدات وتقديم الدعم اللازم للسكان المتضررين.
تحديات كبيرة يشهدها قطاع غزة
يواجه قطاع غزة تحديات كبيرة في توفير الاحتياجات الأساسية للسكان، بما في ذلك #الغذاء و #الماء و #الرعاية_الصحية، وتبذل أونروا جهودًا مضاعفة لتلبية هذه الاحتياجات، رغم القيود المفروضة على الوصول إلى القطاع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أونروا غزة مساعدات إنسانية الإمدادات الغذاء الماء الرعاية الصحية
إقرأ أيضاً:
واشنطن تدرس فرض عقوبات على وكالة الأونروا
الثورة نت/وكالات نقلت وكالة رويترز ، الليلة الماضية ، عن مصدرين وصفتهما بالمطلعين أن مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، يجرون مناقشات في مرحلة متقدمة بشأن “فرض عقوبات متعلقة بالإرهاب” على وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مما يثير مخاوف قانونية وإنسانية بالغة داخل وزارة الخارجية الأميركية. ولم يتضح على الفور إذا ما كانت المناقشات الأميركية الحالية تركز على فرض عقوبات على الوكالة بأكملها، أم فقط على مسؤولين محددين في الأونروا أو أجزاء من عملياتها، ولا يبدو أن المسؤولين الأميركيين استقروا على نوع محدد من العقوبات. وقال المصدران إن من بين الاحتمالات التي ناقشها مسؤولو وزارة الخارجية الأميركية إعلان الأونروا “منظمة إرهابية أجنبية”، بيد أنه ليس من الواضح إذا ما كان هذا الخيار -الذي من شأنه أن يسبب عزلة مالية شديدة للأونروا- لا يزال محل بحث جاد. وعبر المصدران المطلعان بشكل مباشر على المناقشات المتعلقة بالأونروا عن مخاوف إنسانية وقانونية متنوعة، نظرا للدور الفريد الذي تلعبه الوكالة في مساعدة الفلسطينيين النازحين. وأضاف المصدران أن موظفين مُعينين على أسس سياسية في وزارة الخارجية الأميركية ، عُيّنوا منذ بداية ولاية ترامب ، هم عموما من يقودون الدفع نحو فرض عقوبات تتعلق بالإرهاب على الأونروا. وذكرا أن عديدا من موظفي وزارة الخارجية من الكادر المهني، بمن فيهم بعض المحامين المسؤولين عن صياغة لغة قرارات التصنيف، قاوموا هذا التوجه. وقد يؤدي أي تحرك شامل ضد المنظمة بأكملها إلى إرباك جهود إغاثة اللاجئين وشل الأونروا التي تواجه بالفعل أزمة تمويل.