“الأحرار الفلسطينية” تبارك الضربة الصاروخية اليمنية على مطار اللد الإسرائيلي
تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT
الثورة نت/..
باركت حركة الأحرار الفلسطينية، اليوم الجمعة، الضربة الصاروخية للجيش اليمني الباسل على مطار اللد ” بن غريون ” ، معتبرة ذلك رد طبيعي على جرائم الاحتلال الصهيوني بحق سيادة اليمن وأراضيها، ودعماً وإسناداً لمظلومية شعبنا الفلسطيني الصامد.
وقالت في بيان لطالما أكدت القيادة اليمنية وجيشها المغوار، أنهما السند والسيف المشروع لحماية شعبنا وقضيته العادلة، والدرع الحامي حتى وقف الاحتلال النازي لجرائم حربه المرتكبة في غزة”.
وأضافت: “لقد ٱثرت القيادة اليمنية الباسلة، فتح جبهة جديدة مباشرة تربك حسابات الاحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية بشكل دائم ومستمر، وتفسد مخططاتهم في التفرد بغزة وتهجير أهلها، وتثبت الفشل الصهيوني في منظومته الأمنية والصاروخية”.
وتابعت: إن اختيار المواجهة مع الاحتلال واستمرار إطلاق الصواريخ واغلاق البحر الأحمر على السفن الصهيونية، وفرض حضر على موانيها ومطاراتها، يؤدي إلى زيادة إرباك الجبهة الداخلية للاحتلال، ويخلق حالة دائمة من الهلع وعدم الأمان والاختباء في الملاجئ، ووقف النشاط الاقتصادي واستمرار الخسائر.
وحيت ” اليمن شعباً وقيادةً وقوات مسلحة”ـ مؤكدة “العمق الأخوي والعربي والإسلامي ووحدة الدم والمصير، ونترحم على شهادائهم الأبرار ونتمنى الشفاء العاجل لجرحاهم”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
صاروخ اليمن يشل الحركة في شوارع “تل أبيب”، بعد تفعيل صافرات الإنذار
#سواليف
أعلن #جيش #الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس رصد #صاروخ أطلق من #اليمن، في حين قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه تم اعتراضه فوق #القدس المحتلة.
صاروخ اليمن يشل الحركة في شوارع "تل أبيب"، بعد تفعيل صافرات الإنذار pic.twitter.com/JiOiPW1WsC
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 29, 2025وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إنه تم إطلاق تحذيرات من إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه القدس وتل أبيب الكبرى.
مقالات ذات صلةوتشنّ جماعة أنصار الله اليمنية هجمات صاروخية متكررة على إسرائيل، معتبرة ذلك “ردا على هجوم إسرائيل على قطاع غزة”. وتعهدت باستمرار هجماتها الصاروخية على إسرائيل” ما دامت تل أبيب تواصل حرب الإبادة على القطاع”.
يذكر أن الولايات المتحدة نفذت حملة قصف عقابية على الحوثيين في وقت سابق من هذا الشهر، قائلة إن الحوثيين تعهدوا بوقف مهاجمة السفن. ولم يتضمن هذا الاتفاق أي هجمات على إسرائيل.