إغلاق معرض مدريد للكتاب بسبب الرياح وإرتفاع درجات الحرارة
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
أُغلق معرض مدريد للكتاب 2025 بشكل مفاجئ بعد ساعات من افتتاحه، استجابة لإنذار أحمر أصدرته وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية بسبب رياح قوية متوقعة تصل سرعتها إلى 55 كيلومتراً في الساعة وإرتفاع درجات الحرارة. اعلان
أعلنت إدارة معرض مدريد للكتاب 2025، الذي افتُتح صباح الجمعة 30 مايو/أيار، عن إغلاق أبوابه في وقت مبكر من اليوم نفسه، إستجابة لتحذير بالإنذار الأحمر أصدرته وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية، بسبب توقعات بهبوب رياح قوية تصل سرعتها إلى 55 كيلومتراً في الساعة وإرتفاع درجات الحرارة.
وجاء الإعلان عن الإغلاق الطارئ عبر حسابات المعرض الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أكدت الإدارة أن حديقة "ريتيرو"، التي تحتضن فعاليات المعرض، ستُخلى إعتباراً من الساعة الرابعة مساءً (بالتوقيت المحلي)، وأن أنشطة المعرض ستُعلّق حتى يوم السبت. ودعت الجمهور إلى متابعة حساباتها لمواكبة المستجدات.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس البرنامج الايراني النووي إسرائيل غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس البرنامج الايراني النووي إسبانيا مدريد موجة حر الطقس إسرائيل غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس البرنامج الايراني النووي قطاع غزة الضفة الغربية فرنسا بنيامين نتنياهو جنوب السودان جمهورية السودان
إقرأ أيضاً:
معرض تشكيلي لأعمال عالمية بمتحف الفنون الجميلة
يحتضن المتحف الوطني للفنون الجميلة بالجزائر العاصمة معرضًا فنيًا تشكيليًا يسلط الضوء على التاريخ الفني العريق لـ”فيلا عبد اللطيف”.
ويضم المعرض 60 عملاً لفنانين عالميين استضافتهم الفيلا، التي تُعد الآن مقرًا للوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي.
تتوزع الأعمال بين قاعة “بشير يلس” وبهو الاستقبال، وتشمل لوحات ومنحوتات ونقوشًا وميداليات. جميعها مستوحاة من عمارة الفيلا المتوسطية ومحيطها الطبيعي الخلاب، ما يبرز العلاقة العميقة بين الفنان والمكان.
ويعيد المعرض، إحياء التجارب الفنية التي شهدتها الفيلا منذ عام 1907، حيث استقبلت 89 فنانًا بارزًا على مر العقود. مثل ليون كوفي وبرانديل.
وتتنوع الأعمال المعروضة بين الأقدم للفنان ليون كوفي، والأحدث للفنان تيليبي، مما يوفر رحلة فنية عبر الزمن.
كما يسلط المعرض الضوء على مساهمة المتحف في دعم الفنانين من خلال اقتناء أعمالهم. ويكشف عن قصص فنانين اختاروا الاستقرار في الجزائر بعد إقامتهم، مضيفين لمسة جزائرية إلى أساليبهم الفنية.
يُقام المعرض ضمن البرنامج الصيفي للمتحف، ومن المقرر أن يستمر في شهر سبتمبر المقبل بجزء ثانٍ يركز على المناظر الطبيعية والبورتريهات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور