أعلنت بوابة مرور مصر الإلكترونية، عن المزايدة على لوحة معدنية مميزة للسيارات، وصل سعرها 800 ألف جنيه، وتحمل رقم «م س 6»، ويتزايد على اللوحة المعدنية حتى الآن 6 أشخاص، ومن المقرر أن تنتهي المزايدة عليها يوم الأربعاء الموافق 4 يونيو 2025.

ومن ضمن الخدمات الإلكترونية المقدمة من موقع «الأسبوع» للقراء، نستعرض في السطور التالية خطوات الحصول على لوحة معدنية مميزة للسيارات.

خطوات الحصول على لوحة معدنية مميزة للسيارات

1. الدخول على الموقع من بوابة مرور مصر الإلكترونية من خلال الضغط هنـــــــــــا.

2. الضغط على لوحتك.

3. إدخال البيانات المطلوبة بشكل صحيح.

4. انقر فوق «كون لوحتك الآن».

5- كتابة أرقام وحروف لوحتك التي ترغب في شرائها، ثم الضغط على «بحث».

جدير بالذكر أنه سيتم إرسال طلبك لإدارة الموقع، وإدراجه في اللوحات المتاحة للمزاد في أقرب وقت، وفي حالة الفوز باللوحة، يمكنك الدفع عن طريق بطاقتك الائتمانية، أو سداد نقدي في أحد فروع البنوك.

اقرأ أيضاًتكنولوجيا متقدمة وتصميم مميز.. أسعار ومواصفات سيارة جيتور T1 في السوق المصري

سعر ومواصفات سيارة سوزوكي إرتيجا 2024 في مصر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سيارات الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث سيارة مرور لوحة سيارة مرور مصر مزايدة لوحة سيارة مميزة التزايد على لوحة

إقرأ أيضاً:

القضاء يكتب السطر الأخير في فوضى خور عبد الله.. ما هو قانوني وما هو مزايدة

29 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: في لحظة سياسية شديدة التعقيد، برز صوت مجلس القضاء الأعلى ليبدد ضباب المشهد القانوني المتشابك حول اتفاقية خور عبد الله، ويعيد ترتيب الأوراق الدستورية على الطاولة السياسية.

وفي غمرة الجدل والتجييش، بدا القضاء وكأنه يعيد تعريف وظيفة القانون في زمن النزاعات السياسية، حين قدّم تفسيراً معمقاً لثنائية قرارات المحكمة الاتحادية الصادرة عامي 2014 و2023، واضعاً الحد الفاصل بين المفهوم القانوني للتصديق على الاتفاقيات الدولية وواقع التوظيف السياسي لها.

وفتح مقال رئيس مجلس القضاء الأعلى، القاضي فائق زيدان، نافذة جديدة على الفقه الدستوري في العراق، حين ربط بين اتفاقية 2012 الخاصة بتنظيم الملاحة، والإطار الأوسع لترسيم الحدود الذي انطلق من قراري مجلس الأمن 687 و833، مروراً بالقانون رقم 200 لسنة 1994، وانتهاءً بالمصادقة البرلمانية لعام 2013.

وكان الزيدان صريحاً في الإشارة إلى أن ما صدر عن المحكمة عام 2014 لم يكن حكماً في جوهر الدعوى، بل رفضاً شكلياً للطعن، بينما جاء قرار 2023 محمّلاً بتفسير جديد يتطلب موافقة ثلثي أعضاء البرلمان، رغم أن ذلك يخالف العرف القضائي والمادة 105 من قانون الإثبات.

وأكد القانونيون أن ما كُتب ليس حكماً واجب التنفيذ، بل مقالة تفسيرية تسعى إلى توحيد الفهم الدستوري وتفكيك التناقضات.

وقال الخبير القانوني علي التميمي، إن “مجلس القضاء قدم توضيحاً معمقاً اشتمل على العديد من النقاط المهمة المتعلقة بالفقه الدستوري، وتناول السياق القانوني للقرارات الصادرة بحق العراق بعد غزو النظام المباد للكويت، لا سيما قراري مجلس الأمن 687 و833 المتعلقين بترسيم الحدود مع الكويت”.

وأضاف أن “القانون رقم 200 لسنة 1994 جاء مصادقاً على هذا الترسيم استناداً إلى قرارات مجلس الأمن، تلاه توقيع اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الله عام 2012، والتي صادق عليها العراق بموجب القانون رقم 42 لسنة 2013”.

وتابع التميمي أن “مقال رئيس مجلس القضاء الأعلى، القاضي فائق زيدان، أشار إلى قراري المحكمة الاتحادية بشأن الاتفاقية، إذ قضى الأول بعدم اختصاص المحكمة بالنظر في الطعن من الناحية الشكلية، فيما عد الثاني، الصادر عام 2023، أن قانون التصديق على الاتفاقية غير دستوري، وقرر العدول عنه، رغم أن العدول يُطبق فقط على المبادئ القضائية لا القرارات، استناداً للمادة 105 من قانون الإثبات”.

وأكد أن “المقال سلط الضوء أيضاً على التزامات العراق الدولية واحترامه للمعاهدات استناداً للمادة 8 من الدستور، والمادة 102 من ميثاق الأمم المتحدة، ما يؤكد أهمية احترام القرارات والمعاهدات الدولية”.

و شدد الخبير القانوني عباس العقابي أن الاتفاقيات تُمرر عادة بالأغلبية البسيطة، وما جرى ليس إلا محاولة لشرح التباين بين القرارين دون إصدار حكم ملزم. بينما أشار حمزة مصطفى إلى خطورة ما وصفه بـ”هندسة الرأي العام” على أسس مغلوطة، محذراً من أن العبث بهذه الاتفاقية يهدد استقرار مئات الاتفاقيات الدولية الأخرى التي تشكل العمود الفقري للسياسة الخارجية العراقية.

وتناسق معه علي الخفاجي الذي رأى في بيان مجلس القضاء الأعلى محاولة لوقف نزيف التضليل الإعلامي.

وتوّجت الرئاسات الثلاث هذا السجال بإعلان التزام واضح بالاتفاقيات الدولية، وسحب طلبات العدول عن الاتفاقية، في إشارة سياسية واضحة إلى أن العراق باقٍ على التزاماته أمام الأمم المتحدة. غير أن ما تبقى من المشهد ليس قانوناً فحسب، بل إدارة دقيقة للرماد المتطاير من نار الجدل، وسط مناخ إقليمي لا يحتمل التنازل ولا حتى التفسير المغلوط.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • اقتربت من نصف مليون جنيه.. «المرور» تطرح لوحة سيارة مميزة للتزايد
  • السجن عام لعامل وغرامه 500 ألف جنيه لقيامه بالتنقيب عن الآثار بالمنيا
  • مازدا 3 أوتوماتيك سعرها 400 ألف جنيه
  • «تقترب من نصف مليون».. التزايد على لوحة سيارة مميزة ينتهي غدًا
  • اشتري فورد إسكورت سعرها 100 ألف جنيه
  • بـ 325 ألف جنيه.. «المرور» تطرح التزايد على لوحة سيارة مميزة
  • سعرها 400 ألف جنيه.. خطوات التزايد على لوحة سيارة مميزة
  • باتنة.. قتيل وجريح في اصطدام  بين سيارة ودراجة نارية
  • القضاء يكتب السطر الأخير في فوضى خور عبد الله.. ما هو قانوني وما هو مزايدة
  • هيونداي تستدعي 620 سيارة كهربائية وتحذر من ركنها بجوار المنزل