ماهي أسباب إعفاء الكاتب العام لوزارة النقل من طرف الوزير قيوح؟
تاريخ النشر: 5th, June 2025 GMT
أعفى وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، أمس، خالد الشرقاوي من مهامه ككاتب عام للوزارة.
وسبق للشرقاوي أن تولى منصب مدير الطيران المدني. وكان كاتبا عاما منذ تولي عزيز رباح منصب وزير التجهيز والنقل، واستمر كاتبا عاما الى عهد الوزير السابق محمد عبد الجليل.
ولا تعرف الأسباب المباشرة لاعفاء الكاتب العام لكن تشير مصادر إلى حزازات قديمة بين قيوح والكاتب العام.
وتعود قصة الشنآن بين الطرفين إلى الفترة التي كان فيها محمد عبد الجليل وزيرا في القطاع حين طلب مرة من الكاتب العام الشرقاوي استقبال عبد الصمد قيوح الذي حينها كان برلمانيا قصد حل ملف يهمه ولكن الكاتب العام لم يستقبل البرلماني قيوح، بل تركه ينتظر أمام مكتبه. وشكل تعيين قيوح على رأس الوزارة صدمة للكاتب العام الذي تذكر طريقة تصرفه. ورغم أنه حاول التعامل بإيجابية الا انه مع مرور الوقت كان شبه مستحيل ان يستمر في منصبه فقرر الوزير إنهاء مهامه أمس.
كلمات دلالية الكاتب العام الشرقاوي وزير النقل قيوح
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: وزير النقل قيوح الکاتب العام
إقرأ أيضاً:
انخفاض مركبات النقل وارتفاع بسيط في “التكسي الأصفر” بالاردن
صراحة نيوز- أظهرت مؤشرات الأداء لهيئة النقل البري انخفاضًا في عدد مركبات النقل العام خلال الربع الثاني من العام الحالي مقارنة بالربع الأول، حيث تراجع أسطول الهيئة بنسبة 3% ليصل إلى 40,274 مركبة.
كما شهد أسطول مركبات التطبيقات الذكية تراجعًا بنسبة 7%، ليصل إلى 11,045 مركبة تابعة لأربع شركات مرخصة.
وفي المقابل، سجل عدد مركبات “التكسي الأصفر” زيادة طفيفة بمركبة واحدة فقط، ليصل الإجمالي إلى 5,321 مركبة موزعة على 130 مكتبًا.
أما فئة المركبات الأخرى، فقد استقر عدد مركبات “متوسط عمومي” عند 3,717 مركبة، كما حافظت مركبات “السرفيس العمومي” على عددها الثابت عند 998 مركبة، في حين بقي عدد الحافلات العمومية عند 838 حافلة.
وبخصوص شركات النقل المتخصص، بلغ عددها 338 شركة بنهاية الربع الثاني، منها 156 شركة لنقل البضائع العامة، و120 شركة لنقل الحاويات، و30 شركة لنقل النفط الخام.
وعن أسطول الشحن، بلغ عدد الرؤوس القاطرة 20,739 رأسًا، وعدد المقطورات 24,286 مقطورة، مع توزيع ملكية الأسطول بنسبة 78.4% للأفراد و21.6% للشركات.
وفيما يتعلق بأعمار الأسطول، انخفض معدل عمر أسطول الشحن إلى 16.6 سنة، ومتوسط العمر التشغيلي للحافلات الكبيرة إلى 13.5 سنة، والمتوسطة إلى 14.3 سنة.
أما الإنفاق الرأسمالي للهيئة، فبلغ أكثر من 6 ملايين دينار في النصف الأول من العام، فيما وصلت نسبة الرضا عن خدمات النقل العام إلى 68% في الربع الثاني.
وبالنسبة لتوزيع المركبات حسب نوع الوقود، بلغ عدد المركبات التي تعمل بالبنزين (بما في ذلك تطبيقات الذكية) 17,147 مركبة، والهجينة 12,905 مركبات، بينما بلغت المركبات الكهربائية 1,112 مركبة فقط.