مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن توزيع كسوة عيد الأضحى في حضرموت
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول توزيع كسوة عيد الأضحى لعام (1446هـ) في مديريات سيئون، وتريم، وغيل باوزير، والشحر بمحافظة حضرموت، ضمن مشروع رعاية الأيتام الشاملة في المحافظة.ويستهدف المشروع (600) يتيم و(245) من معيلات الأيتام عبر توفير مستلزمات كسوة عيد لهم.
وقدم مدير عام الشؤون الاجتماعية بساحل حضرموت أحمد باظروس شكره وامتنانه لمركز الملك سلمان للإغاثة على جهوده المستمرة في دعم فئة الأيتام والأسر المحتاجة، كما عبر المستفيدون عن فرحتهم الغامرة بهذه اللفتة الكريمة من جانب المملكة العربية السعودية ممثلة بذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، التي أدخلت السرور إلى قلوبهم ومنحتهم شعورًا بالمحبة والاهتمام.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لرعاية شريحة الأيتام أينما كانوا والتخفيف من معاناتهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
تحمل مواد غذائية متنوعة.. عبور 7 شاحنات سعودية جديدة إلى قطاع غزة لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق
عبرت اليوم 7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة معبر رفح الحدودي، وعلى متنها مساعدات غذائية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في طريقها إلى قطاع غزة، ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع.
يُذكر أن المركز سيّر جسرًا جويًا وآخر بحريًا وصل منهما حتى الآن 58 طائرة و8 سفن، وبلغ مجموع حمولتهما 7,188 طنًا، تشتمل على مواد إيوائية وطبية وغذائية، إضافة إلى تسليم 20 سيارة إسعاف لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
كما وقع المركز اتفاقيات مع عدة منظمات دولية لتمويل مشاريع إغاثية للشعب الفلسطيني داخل القطاع بقيمة إجمالية تبلغ 90 مليونًا و350 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى مبادرة المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية بعملية الإسقاط الجوي لإيصال المساعدات الغذائية النوعية للمتضررين في القطاع؛ بهدف كسر إغلاق المعابر الحدودية عن القطاع.
ويواجه قطاع غزة ظروفًا إنسانية قاسية وأزمة مجاعة كبيرة، مما يجعل هذه المساعدات ضرورية لدعم الأسر خاصة في ظل استمرار الحرب على القطاع، وتعقّد الوضع المعيشي للكثير من الأسر.