«بدون بطانة».. هيفاء وهبي تثير الجدل بفستان أسود شفاف ماذا قال الجمهور؟ «صور»
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
أثارت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي الجدل بين جمهورها بأحدث إطلالة عبر حسابها الرسمي على إنستجرام.
حيث ظهرت هيفاء وهبي بإطلالة جذابة ومثيرة مرتدية فستاناً أسود شفاف بدون بطانة، مما أضفى لمسة من الأنوثة الساحرة على مظهرها.
وفور نشرها لصورها بالفستان الأسود الشفاف، انهالت على هيفاء وهبي التعليقات من الجمهور الذي عبر عن إعجابه الشديد بإطلالتها
وجاءت التعليقات:" قمر، أجمل فنانة في الوطن العربي، وين البطانة؟، كان هيكون أحلى لو بالبطانة، العيد ظهر، هو دا أحلى عيد، عيدك مبارك".
و نشرت هيفاء وهبي مؤخرا مقطع فيديو من تكريمها في حفل توزيع جوائز "داف باما" الموسيقية للعام 2025، بمدينة أوبرهاوزن غربي ألمانيا.
اقرأ أيضاًمجلس الدولة يحجز دعوى هيفاء وهبي ضد نقيب الموسيقيين لجلسة 22 يونيو
حفل هيفاء وهبي في دبي يرفع شعار كامل العدد «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجمهور هيفاء إطلالة جذابة هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
وليد سامي يروج لأغنيته مع إيساف "مش جدع"
روج الفنان وليد سامي لأحدث أعماله الغنائية مع المطرب إيساف التي تحمل «مش جدع»، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وليد سامي
وليد سامي لم يقدم برومو، ولم يعلن موعد نزول، بل أطلق رسائل حادة ومقتضبة، أشبه باعترافات ناقصة أو اتهامات بلا أسماء، ليترك الجمهور في مواجهة مفتوحة مع عنوان صادم لا يقبل التأويل الهادئ، معلقًا «مش جدع»، لم يظهر كاسم أغنية بقدر ما بدا كحكم أخلاقي قاسٍ، أثار موجة من الجدل والتكهنات حول الرسالة الحقيقية للعمل، وهل هو إسقاط مباشر على وقائع وتجارب حقيقية أم مجرد طرح فني جريء.
طريقة الترويج نفسها تحولت إلى جزء من العمل، حيث اعتمد وليد سامي على خلق حالة من التوتر والترقب، مستخدمًا كلمات مقتطعة وإيحاءات تحمل نبرة خذلان وانكسار، وهو ما دفع المتابعين للبحث عن الطرف المقصود، وربط الأغنية بسياقات واقعية.
التعاون مع إيساف جاء ليكمل الصورة، ويمنح العمل ثقلًا جماهيريًا مختلفًا، خاصة أن صوت إيساف ارتبط دائمًا بالأغاني التي تعتمد على الإحساس المباشر والكلمة المؤثرة، ما عزز التوقعات بأن «مش جدع» ليست مجرد تجربة عابرة، بل مواجهة صريحة مع فكرة الخيانة وسقوط الأقنعة.
ويرى متابعون أن وليد سامي تعمد اللعب على الحافة، مدركًا أن الجدل أصبح أحد أقوى أدوات الانتشار، لكنه في الوقت نفسه راهن على مضمون قادر على تحمّل هذه الضجة. فبدلًا من تسويق الأغنية، قام بتسويق السؤال، وترك الإجابة معلّقة حتى لحظة الطرح.
وبين من اعتبر ما يحدث ذكاءً تسويقيًا عالي المستوى، ومن رأى فيه تصعيدًا مقصودًا لإشعال السوشيال ميديا، يبقى المؤكد أن وليد سامي نجح في فرض اسمه وأغنيته على خريطة التريند قبل طرحها رسميًا، ليؤكد أن «مش جدع» دخلت الساحة كقضية ساخنة لا كأغنية عادية، في انتظار الكلمة الأخيرة التي سيقولها الجمهور بعد الاستماع.