"أضخم فيلم عربي كله ضرب ".. تركي آل الشيخ يروج لفيلم The Seven Dogs
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
روج المستشار تركي أل شيخ، بإعلان تشويقي جديد لفيلم The 7Dogs، على حسابه الخاص بفيس بوك، والذي ظهر فيه كل من محمد الشناوي، أحمد السيد زيزو، إمام عاشور، علي معلول كما علق قائلًا: استعدوا لأضخم فيلم عربي دب دب دب دب كله ضرب ضرب مفيش شتيمة.
وكانت قد طرح مؤخرًا الشركة المنتجة على فيلم The Seven Dogs البوستر الدعائي للعمل، المقرر طرحه في دور العرض العالمية بنهاية عام 2025، وهو من بطولة النجمين كريم عبد العزيز وأحمد عز، ويعد هذا العمل من أضخم الإنتاجات السينمائية في تاريخ السينما العربية.
يعد فيلم The 7 Dogs أضخم إنتاج سينمائي عربي حتى الآن، بميزانية ضخمة تتجاوز 40 مليون دولار، ويعتمد على تقنيات عالمية في التصوير والمؤثرات البصرية، إلى جانب مشاهد أكشن غير مسبوقة.
وتم تصويره في استوديوهات الحصن Big Time بالعاصمة السعودية الرياض، والتي تعد من أحدث وأكبر استوديوهات الإنتاج في الشرق الأوسط، ويشارك في العمل أكثر من 200 محترف من مختلف التخصصات السينمائية، ضمن فريق إنتاج عالمي.
كما تم التعاقد مع شركة 7 Eleven العالمية المتخصصة في تصميم مشاهد الحركة، والتي سبق لها العمل على أفلام شهيرة مثل John Wick وHighlander. وقد رصدت الشركة ميزانية تفوق 5 ملايين دولار لمشاهد الأكشن وحدها، ما يعكس حجم الاهتمام بتقديم تجربة بصرية متكاملة.
مؤثرات بصرية بإشراف Framestore
يتولى تنفيذ المؤثرات البصرية فريق من شركة Framestore العالمية، الفائزة بـ 19 جائزة أوسكار عن أعمال ضخمة مثل Gladiator II، Barbie وTop Gun: Maverick، وهو ما يرفع من سقف التوقعات حول جودة الصورة والتقنيات المستخدمة في الفيلم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرق الأوسط عبد العزيز محمد الشناوي أحمد عز علي معلول أحمد السيد كريم عبد العزيز استوديوهات مليون دولار مؤثرات بصرية اعلان تشويقي تركي آل شيخ المستشار تركي آل شيخ العاصمة السعودية الرياض البوستر الدعائي فیلم The
إقرأ أيضاً:
أسواق المال العالمية تتذبذب.. ضغط الدولار يحدّ من الذهب بينما النفط يرتفع!
شهدت أسواق المال العالمية اليوم الخميس تباينًا ملحوظًا بين الذهب والنفط، في ظل تقلبات الدولار الأمريكي وتراجع التوقعات بشأن خفض أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر المقبل، وتأتي هذه التطورات في وقت لا تزال فيه الأسواق تواجه حالة من الحذر بعد بيانات اقتصادية متباينة ومخاوف من زيادة المعروض النفطي عالميًا.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1% ليصل إلى 4077.82 دولار للأونصة، بينما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة تسليم ديسمبر بنسبة 0.2% إلى 4076.50 دولار للأونصة.
وأوضح كيلفن وونغ، كبير محللي السوق في شركة “أواندا”، أن انخفاض الذهب يعود أساسًا إلى تقلص الرهانات على خفض أسعار الفائدة الأمريكية، متوقعًا بقاء السعر دون مستوى 4100 دولار على المدى القريب.
وأشار إلى أن الدولار القوي يواصل الضغط على الذهب، ويحد من قدرة المعدن النفيس على تحقيق مكاسب في الوقت الحالي.
على صعيد النفط، عادت الأسعار للارتفاع بعد تراجع يوم أمس وسط مخاوف من زيادة المعروض النفطي. وارتفعت العقود الآجلة لخام “برنت” بنسبة 0.25% إلى 63.67 دولار للبرميل، فيما سجل خام “غرب تكساس الوسيط” ارتفاعًا بنسبة 0.29% إلى 59.61 دولار للبرميل.
ولقى النفط دعمًا من بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، التي أظهرت تراجع مخزونات الخام بمقدار 3.4 مليون برميل الأسبوع الماضي، متجاوزة توقعات السوق التي كانت تشير إلى انخفاض قدره 603 آلاف برميل فقط، ما عزز التفاؤل بشأن توازن العرض والطلب في الأسواق.
ويعكس هذا التباين بين الذهب والنفط حالة عدم اليقين التي تسيطر على الأسواق، حيث يضغط الدولار القوي على الذهب، بينما يدعم انخفاض المخزونات النفطية الأسعار، وسط ترقب المستثمرين لأي إشارات من الفيدرالي الأمريكي حول أسعار الفائدة والسياسة النقدية، ويظل المتعاملون في الأسواق العالمية على أهبة الاستعداد لمتابعة البيانات الاقتصادية المقبلة، والتي ستحدد اتجاه الذهب والنفط خلال الأسابيع القادمة.
آخر تحديث: 20 نوفمبر 2025 - 17:48