الزنان يهاجم إدارة النصر: التفريط في العقيدي وبروزوفيتش استمرار للعبث الفني
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
نواف السالم
وجّه الإعلامي النصراوي عبدالله الزنان انتقادات لاذعة للقرارات الفنية التي تشهدها إدارة نادي النصر في الفترة الحالية، معتبرًا أن التخلي عن بعض الأسماء البارزة مثل نواف العقيدي ومارسيلو بروزوفيتش يمثل “عبثًا فنيًّا” يهدد استقرار الفريق.
وقال الزنان عبر حسابه على منصة “إكس” (تويتر سابقًا):
“خروج العقيدي وبروزوفيتش عبث فني.
وأضاف:
“اتخاذ قرارات فنية في النصر الآن من ذات الفكر الذي شاهدناه خلال عامين هو استمرار للعبث الفني… يكفي ما حدث، دعوا الأمور الفنية لغيركم!”
وتأتي تصريحات الزنان في وقت يزداد فيه الجدل بين جماهير النصر حول توجهات الفريق الفنية واختيارات الجهازين الفني والإداري، وسط مطالبات بضرورة تصحيح المسار قبل انطلاق الموسم الجديد.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: نادي النصر
إقرأ أيضاً:
نواف التمياط يودع فهد بن نافل
نواف السالم
وجه لاعب نادي الهلال السابق، نواف التمياط، رسالة بـ فهد بن نافل، رئيس نادي الهلال الذي أعلن عدم ترشحه لرئاسة النادي بالدورة الانتخابية الجديدة.
وقال التمياط :”الغالي أبو الجوهرة شكراً لن توفيك حقك مسيرة ذهبية ستظل خالدة على مر الأجيال”.
وكان رئيس شركة نادي الهلال، فهد بن نافل، أعلن أمس عدم ترشحه لرئاسة النادي بالدورة الانتخابية الجديدة.
وكتب بن نافل على حسابه بموقع إكس :”الهلال كيانٌ محطات تاريخه “منصات الذهب”مسيرة ابتدأت من المنصة 59 إلى المنصة 70، وما بينهما ستة أعوام من الفخر بالعمل مع “رجالٍ على قلب رجّال” ساهموا أن يستمر الهلال أولاً -بفضل الله- كما تأسس ونشأ على أيدي رجالاته ودعم جماهيره الدائم.. ليبقى الهلال لنا جميعًا هو “مسيرة العمر”.
لكل رحلة منصّة أخيرة.”.
وتابع :”بقلبٍ يملؤه الامتنان والفخر، كوني فردًا مساهمًا مع زملائي وزميلاتي في مسيرة هذا الكيان العظيم، ليأتي الوقت الذي أسلّم راية قيادة النادي كما كان، أو أفضل ممّا كان -بإذن الله-، مثلما تسلّمتها، وتسلّمها أسلافي، وهذا هو نهج الهلال.
أعلن اليوم دعمي المطلق للمرشح القادم لرئاسة شركة نادي الهلال وفق ما ترتئيه مؤسسة أعضاء نادي الهلال، والجمعية العامة لشركة النادي”.
وأكد أنه يفضل عدم الترشّح في الدورة الانتخابية الجديدة، وإتاحة الفرصة لطاقات جديدة تكمل المسيرة، سائلاً المولى القدير أن يوفق الهلال حاضرًا ومستقبلًا.