12 ملعباً في 11 مدينة أمريكية جاهزة لاستضافة مونديال الأندية
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
البلاد- جدة
أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العالم للأندية 2025، أن الولايات المتحدة الأمريكية جاهزة لاستضافة النسخة الأولى من البطولة بنظامها الموسع، بمشاركة 32 فريقًا من قارات العالم، خلال الفترة من 14 يونيو الجاري حتى 13 يوليو المقبل، على 12 ملعبًا في 11 مدينة أمريكية، تحتضن 63 مباراة.
وتشارك في البطولة 5 أندية عربية، هي: الهلال والعين الإماراتي والأهلي المصري والوداد المغربي والترجي التونسي.
والملاعب الـ 12 المستضيفة للبطولة هي:
1- ملعب “روز بول” في باسادينا، كاليفورنيا، الأكبر من بين الملاعب المستضيفة، بسعة 88 ألفًا، و500 متفرج، وقد افتتح عام 1922، ويستضيف 6 مباريات من دور المجموعات.
2- ملعب “ميتلايف إيست” في نيوجيرسي، ثاني أكبر الملاعب المستضيفة بسعة 82 ألفًا، و500 متفرج، ويستضيف 5 مباريات من البطولة، في مرحلة المجموعات، ومباراة في ربع النهائي، ومباراتين في نصف النهائي، إضافة إلى المباراة النهائية.
3- ملعب “مرسيدس بنز” في أتلانتا بجورجيا، بسعة 75 ألف متفرج، ويستضيف مباريات في دور المجموعات ودور الـ 16 وربع النهائي.
4- ملعب “بنك أمريكا” في شارلوت بكارولاينا الشمالية، بسعة 75 ألف متفرج، ويستضيف مباريات في دور المجموعات ودور الـ 16.
5- ملعب “لينكولن فاينانشال فيلد” في فيلادلفيا، بسعة 69 ألف متفرج، ويستضيف 7 مباريات في مرحلة المجموعات، ومباراتين في الأدوار الإقصائية.
6- ملعب “لومين فيلد” في سياتل، بسعة 69 ألف متفرج، ويستضيف 6 مباريات من دور المجموعات.
7- ملعب “هارد روك” في ميامي، بسعة 65 ألف متفرج، الذي يحتضن المباراة الافتتاحية بين ميامي الأمريكي، والأهلي المصري، ومباراة الهلال مع ريال مدريد يوم 18 يونيو الجاري، بالإضافة إلى 6 مباريات أخرى.
8- ملعب “كامبينغ وورلد” في فلوريدا، بسعة 69 ألف متفرج، ويستضيف عددًا من مباريات دور المجموعات والأدوار الإقصائية.
9- ملعب “جيوديس بارك” في ناشفيل، بسعة 30 ألف متفرج، ويستضيف 3 مباريات من دور المجموعات؛ من بينها مباراة الهلال مع باتشوكا المكسيكي يوم 26 يونيو الجاري.
10- ملعب “إنتر آند كو” في أورلاندو، بسعة 25 ألف متفرج، ويستضيف مباراتين من دور المجموعات.
11- ملعب “تي كيو إل” في سينسيناتي بأوهايو، بسعة 26 ألف متفرج، ويستضيف 4 مباريات من دور المجموعات.
12- ملعب “أودي فيلد” في العاصمة واشنطن، وهو الأصغر بين الملاعب المشاركة، بسعة 20 ألف متفرج، ويستضيف 3 مباريات من دور المجموعات، من بينها مباراة الهلال مع سالزبورغ النمساوي يوم 22 يونيو الجاري.
وتعد هذه النسخة، الأكبر في تاريخ البطولة من حيث عدد الأندية والمباريات، وتهدف إلى تعزيز مكانة البطولة على مستوى الأندية العالمية، عبر توسيع قاعدة المشاركة وزيادة التنافسية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: مباریات من دور المجموعات یونیو الجاری ألف متفرج
إقرأ أيضاً:
تصنيفات صادمة.. برشلونة الأسوأ في «أبطال أوروبا»!
معتز الشامي (أبوظبي)
لم تخيب الجولة السادسة من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا الآمال، حيث تنافست العديد من أكبر أندية أوروبا على حجز مكان ضمن الثمانية الأوائل، وواصل بعضها محاولاته لتجنب الخروج من البطولة نهائياً.
حافظ أرسنال وبايرن ميونيخ على موقعهما المتميز في صدارة المجموعة، بينما أهدر تشيلسي وإنتر ميلان وبوروسيا دورتموند وريال مدريد نقاطاً ثمينة، ومع تبقي جولتين، لا يزال هناك متسع كبير للمناورة لتجنب خطر التأهل أو ضمان البقاء في الدور التالي.
وقد يكون من الصعب في كثير من الأحيان تحديد الأندية الأوفر حظا للفوز بدوري أبطال أوروبا كل موسم، لكن قيم اللاعبين السوقية غالباً ما تكون مؤشراً جيداً على قدرات أي فريق.
وعندما نلقي نظرة على الفرق الـ36 المشاركة في دور المجموعات هذا الموسم وترتيبها حسب قيمة لاعبيها السوقية، يمكن حينها تحديد الأندية التي تقدم أداء يفوق التوقعات بناء على ترتيبها في البطولة، وتلك التي كان من المفترض أن تقدم أداء أفضل بكثير.
ورغم مرور 6 جولات فقط، إلا أن بعض الأندية الأوروبية الصغيرة تركت بصمة واضحة في البطولة هذا الموسم، وصعدت سريعاً في ترتيب المجموعة.
ومن بين الأندية الكبرى في القارة، لا يزال دورتموند (+6)، وبايرن ميونيخ (+6)، وإنتر ميلان (+4) من بين أفضل الفرق أداء في تصنيفات «ترانسفير ماركت» لكن القصص الأكثر إثارة للاهتمام تكمن في الفرق الأقل قيمة التي حققت نتائج باهرة.
وخير مثال على ذلك هو كاراباج الأذربيجاني، الذي حقق فوزين، وتعادلا واحداً في أول 6 مباريات له في دور المجموعات، بشكل غير متوقع، ونظراً لأن النادي الأذربيجاني يحتل المركز 35 من حيث القيمة السوقية في البطولة، بينما يحتل المركز 22 في ترتيب الدوري، فإنه يحصد أعلى نتيجة في تصنيفات ترانسفير ماركت بقيمة +13، ويأتي فريق أتالانتا الإيطالي في المركز الثاني مباشرة، حيث فاز 2-1 على تشيلسي في منتصف الأسبوع، ما رفع رصيده إلى +10، وتجاوز بافوس القبرصي، وفريق كوبنهاجن الدنماركي القوي، وكلاهما لديه رصيد +8 في البطولة.
أما الأندية التي قدمت أداء أقل من المتوقع في البطولة، عندما نلقي نظرة على مسارها ومستوياتها التي قدمتها نكتشف أنها قدمت أداءً أسوأ بكثير مما تشير إليه قيمتها السوقية، حيث يمكن أن نرى المجالات التي يتعين على بعض أكبر الأندية الأوروبية تحسينها، إذا ما أرادت التأهل إلى الدور التالي من دوري أبطال أوروبا.
ورغم فوز برشلونة عملاق «الليجا»، إلا أنه لا يزال يحتل مركزاً متأخراً نسبياً في المركز الخامس عشر في جدول ترتيب دور المجموعات، ما يعني أنه يملك الآن أسوأ تصنيف قوة ضمن تصنيفات «ترانسفير ماركت» (-10).
ويشارك برشلونة الفريق الإسباني الآخر فياريال، الذي لم يحصد سوى نقطة واحدة من أول 6 مباريات في البطولة ويأتي بعدها نابولي، عملاق الدوري الإيطالي، الذي يحتل المركز الثالث والعشرين في دور المجموعات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟