رُزغار أكسوي يستقبل طفله الأول ويكشف عن اسمه
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
شارك النجم التركي رُزغار أكسوي جمهوره عبر حسابه الخاص في موقع التواصل الاجتماعي انستغرام فرحته باستقبال مولوده الأول، بعد زواجه من الفنانة الاستعراضية ياسمين سانجاكلي في حفل زفاف رومانسي أقيم عام 2023 في منطقة بولونيزكوي
اقرأ ايضاًونشر أكسوي منشور تتضمن صور لابنه حديث الولاده، معلنًا عن اسمه برسالة حملت الكثير من المشاعر، حيث كتب: "مرحبًا بك ديار.
وتلقى النجم التركي التهاني والتبريكات على المنشور من قبل جمهوره الذين تمنوا للطفل حياة سعيدة في ظل والديه.
View this post on InstagramA post shared by Rüzgar Aksoy (@ruzgaraksoy)
"ديار”.. ثمرة حب رُزغار وياسمينوكشف الثنائي عن خبر الحمل في وقت سابق من هذا العام، من خلال صورة مؤثرة شاركها النجم التركي عبر حسابه الخاص على انستغرام ظهرت فيها ياسمين ببطن منتفخ بشكل كبير كاشفة عن حملها، وكتب أكسوي حينها: "أثناء انتظار المعجزة.. يبدو أن كل شيء كان لأجلك.”
وهي الكلمات التي أثارت حينها موجة من التهاني والتعليقات الداعمة من المتابعين.
رُزغار أكسوي: نجم مميز في أدوار بارزورُزغار أكسوي، هو نجم تركي يبلغ من العمر 44 عامًا، اشتهر بعدد من الأدوار الناجحة في الدراما التركية، حيث شارك في أعمال مميزة مثل “عدنالي” (Adanalı)، “حب أعمى” (Kara Sevda)، “رامو” (Ramo)، “المؤسس عثمان” (Kuruluş: Osman)، وفيلم “كين” (Kin).، وتواجد مؤخرًا في مسلسل "السلة المتسخة" الذي عرض مدبلجًا تحت اسم "أسرار البيوت"
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
إعلان الحداد الوطني في لبنان
أعلنت الحكومة اللبنانية، اليوم الاثنين، الحداد الرسمي في البلاد يوم 4 أغسطس/آب المقبل، إحياءً للذكرى السنوية الخامسة لانفجار مرفأ بيروت الذي يُعد من أعنف الكوارث في تاريخ لبنان الحديث.
وجاء في مذكرة صادرة عن رئاسة مجلس الوزراء أن الحداد سيُعلن استنادًا إلى المرسوم رقم 15215 وتعديلاته، على أن تُنكس الأعلام على المؤسسات الرسمية والإدارات العامة والبلديات، وتُعدّل البرامج الإذاعية والتلفزيونية بما يتناسب مع "الذكرى الأليمة"، تضامنًا مع عائلات الضحايا والجرحى.
ويُصادف الرابع من أغسطس الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت الذي وقع عام 2020، وأسفر عن مقتل نحو 200 شخص وإصابة أكثر من 6000 آخرين، بالإضافة إلى دمار واسع طال أجزاء كبيرة من العاصمة اللبنانية، وصُنّف الانفجار ضمن أقوى عشرة انفجارات غير نووية في التاريخ.
وجاءت الكارثة في وقت كانت البلاد تمرّ بأزمة اقتصادية خانقة، بعد أن تخلفت الحكومة عن سداد ديونها، وانهيار سعر صرف الليرة اللبنانية، وارتفاع معدلات الفقر إلى أكثر من 50%.
كما زادت تداعيات جائحة كورونا آنذاك من حدة الأزمة، إذ عانت المستشفيات من نقص كبير في الإمدادات الطبية، وباتت عاجزة عن استقبال المرضى أو دفع أجور موظفيها، وسط انهيار شبه تام للمنظومة الصحية والمالية في البلاد.
وتُعد قضية انفجار المرفأ واحدة من أكثر الملفات حساسية وإثارة للجدل في لبنان، في ظل توقف التحقيقات القضائية بفعل ضغوط سياسية وتبادل الاتهامات بشأن المسؤولية عن تخزين كميات ضخمة من نترات الأمونيوم في المرفأ لسنوات دون إجراءات أمان كافية.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن