يحيى عطية الله: خسارة السوبر الأفريقي أمام الزمالك أكثر ما أحزنني
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
كشف المغربي يحيى عطية الله، الظهير الأيسر للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عن المباراة التي شعر فيها بخيبة أمل كبيرة خلال مسيرته مع "المارد الأحمر"، مؤكدًا أن خسارة كأس السوبر الأفريقي أمام الغريم التقليدي الزمالك كانت الأكثر إيلامًا بالنسبة له.
.نادي الزمالك يقرر تحويل أحمد حمدي للتحقيق
وفي حواره مع قناة "أون سبورت"، قال عطية الله: "أكثر مباراة حزنت عندما خسرتها مع النادي الأهلي كانت مباراة السوبر الأفريقي أمام الزمالك".
وأضاف اللاعب الدولي المغربي، متحدثًا عن تقييمه لأدائه: "في المكسب دائمًا ما يشعر الواحد بالرضا عن نفسه، وأكون خارج الملعب مدركًا لمستواي ولا أنتظر من أحد أن يخبرني بذلك. وعندما نخسر، أشعر بالحزن حتى لو كان أدائي الفردي سيئًا".
وعن أفضل مبارياته، ذكر عطية الله: "بالنسبة لأفضل مباراة لي كانت في نهائي كأس مصر ، وتمنيت أن أستمر في النادي الأهلي بسبب النظام والانضباط".
وأشاد عطية الله بالبيئة الاحترافية داخل القلعة الحمراء، مؤكدًا: "النادي هنا يوفر لك كل شيء لكي تكون في أفضل حال، وهذه أكثر ما أحبه في النادي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي كاس العالم عطیة الله
إقرأ أيضاً:
حمادة عبد الطيف: بعض رموز الزمالك مصالحهم الشخصية أهم من مصلحة النادي
تحدث حمادة عبد اللطيف نجم نادي الزمالك السابق، عن تراجع مركز الزمالك في بطولة الدوري الممتاز للسنوات الماضية
وقال عبد اللطيف في تصريحات مع سهام صالح لبرنامج الكلاسيكو على قناة اون: كرة القدم ليست عافية، وبكل واقعية الزمالك لم يكن يستحق الحصول على المركز الثاني آخر ثلاث مواسم
واضاف: رغم تراجع جودة لاعبي الزمالك والمدربين في الثلاث مواسم الماضية إلا انه حصل على بطولات، ولكن أنا غير مقتنع بالكونفدرالية او كاس مصر، اهم بطولتين هما دوري الأبطال والدوري الممتاز
وتابع: مفيش ناد ياخد مكان ناد، وبيراميدز حصل على المركز الثاني في آخر ثلاث مواسم لأنه افضل من الزمالك في الملعب
وأردف: هناك مصالح شخصية داخل نادي الزمالك ولذلك هي السبب في ابتعاد النادي عن المنافسة في الثلاث مواسم الماضية
وتابع: بعض رموز الزمالك مصالحهم الشخصية اهم من مصلحة نادي الزمالك، أقول ذلك وانا اشعر بالحزن
وواصل: بعض رموز الزمالك قاموا بالهجوم على جون ادوارد قبل حتى أن يبدأ مهام عمله، والزمالك يمر بفترة جديدة في تاريخه ولابد أن نسانده