لهذا السبب.. فيفي عبده تتصدر تريند "جوجل"
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
تصدر اسم الفنانة فيفي عبده تريند محرك البحث الشهير "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما وجهت نصيحة غير متوقعة لجمهورها، طالبتهم فيها بأخذ زجاجات "خل" معهم في رحلاتهم الصيفية، في إشارة منها إلى استخدامه كوسيلة للحماية من قناديل البحر، ما أثار موجة من التفاعل والضحك بين المتابعين.
وجاءت نصيحتها الأخيرة تزامنًا مع تصريحات سابقة أدلت بها في أحد البرامج، حيث عبّرت عن خوفها الشديد من قناديل البحر، مؤكدة أنها تتجنب السباحة في البحر خلال أوقات ظهورها، وتفضل البقاء داخل فيلتها في الساحل خلال نهاية فصل الصيف، بعيدًا عن أي مغامرات بحرية.
آخر أعمال فيفي عبده
وفي سياق آخر، كانت فيفي عبده قد أشعلت أجواء حفل زفاف "هيا إسماعيل كتكت"، ابنة الفنانة أمل رزق والمنتج الراحل إسماعيل كتكت، حيث ظهرت في الحفل الشهر الماضي ورقصت مع العروسين وسط تفاعل كبير من الحضور وهتافات باسمها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعمال فيفي عبده اخر اعمال فيفي عبده فيفي عبده تتصدر تريند جوجل تريند جوجل فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
وفد من منطقة نينغشيا الصينية يزور جامعة الدول العربية لهذا السبب
استضافت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، اليوم الإثنين 8 ديسمبر 2025، اجتماعاً تنسيقياً بين قطاع الشؤون الاقتصادية ووفد حكومة منطقة نينغشيا الصينية، وذلك في إطار التحضيرات للدورة الثامنة لمعرض الصين والدول العربية، المقرر عقدها عام 2027 في مدينة ينتشوان بمقاطعة نينغشيا بجمهورية الصين الشعبية.
ويعد المعرض، منذ انطلاقه عام 2013، منصة محورية لتعزيز العلاقات الاقتصادية العربية - الصينية، ودعماً للتعاون المشترك في إطار منتدى التعاون العربي الصيني.
كما يمثل فرصة كبيرة للقطاعين العام والخاص في الدول العربية لتعظيم التعاون التجاري والاستثماري مع الصين، والاستفادة من مبادرة "الحزام والطريق" بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية وتقريب الشعوب وتحقيق المنفعة المتبادلة.
وخلال الاجتماع، ناقش الجانبان سبل التنسيق للترويج للدورة الثامنة، وتعميم الدعوات على الجهات المعنية في الدول العربية للمشاركة في فعاليات المعرض.
كما تم التأكيد على أهمية مشاركة القطاع الخاص العربي في مختلف الأنشطة المصاحبة، بما يتيح إبرام صفقات اقتصادية تسهم في تنمية حجم التبادل التجاري والاستثماري بين الجانبين.
وبحث الاجتماع كذلك آفاق تعزيز التعاون الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة، واستشراف مجالات جديدة للشراكة.
وأشار قطاع الشؤون الاقتصادية إلى دوره في تنظيم الدورات السابقة للمعرض، بوصفه جسراً لتعزيز التواصل بين الشركات العربية والصينية، وتوفير البيئة الداعمة للتعاون في التجارة والاقتصاد والاستثمار.
وقد أسهم هذا الدور في تعزيز التبادلات الاقتصادية بين الصين والدول الواقعة على مسار الحزام والطريق، وفي مقدمتها الدول العربية.