رئيس المحكمة الاتحادية يؤكد ضرورة أن تجد ازمة رواتب كوردستان طريقها للحل
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
شبكة انباء العراق ..
أكد رئيس المحكمة الاتحادية العليا (أعلى سلطة قضائية في العراق) القاضي جاسم محمد عبود العميري، يوم الأحد، على ضرورة أن تجد ازمة رواتب موظفي اقليم كوردستان طريقها إلى الحل وفقًا للقانون.
وأشار القاضي العميري خلال لقائه رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، إلى أداء المحكمة الاتحادية لمهامها وفقاً للدستور والقانون، وبما يضمن مصالح وحقوق الشعب ويعزز الوحدة الوطنية.
ووفقا لبيان صادر عن رئاسة الجمهورية، فإن اللقاء بحث “سبل إدامة التنسيق والتعاون المشترك بين رئاسة الجمهورية والمحكمة الاتحادية لتحقيق التكامل بين السلطات وتعزيز سيادة القانون واستقلال القضاء كونه الضامن لحل جميع الخلافات”.
وأضاف البيان أن اللقاء أكد ايضا على ضرورة إيجاد حل نهائي لصرف المستحقات المالية لموظفي الإقليم وحسم هذا الملف الإنساني وفقا للدستور والقانون وقرارات المحكمة الاتحادية، مشيرا إلى عمل رئاسة الجمهورية وحرصها على تطبيق الدستور والالتزام بأحكامه ودعم السلطة القضائية.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات المحکمة الاتحادیة
إقرأ أيضاً:
غوشة يؤكد على ضرورة فرض بناء “ملجأ” أو غرف محصّنة ضمن أيّ مبنى تجري إقامته
صراحة نيوز -دعا نقيب المهندسين الأردنيين، المهندس عبدالله عاصم غوشة، إلى فرض بناء “ملجأ” أو غرف محصّنة ضمن أيّ مبنى تجري إقامته.
وقال غوشة في منشور عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “في المناطق التي يوجد بها او حولها نزاعات عادة ما يتم إلزام الأبنية بعمل ملجأ أو غرف محصنة ضمن البيت تحمي السكان في حال وقوع أي حادث أو سقوط صاروخ أو شظايا، وسابقا كان هنالك تشريع يفرض إقامة ملجأ للسكان في أي مبنى، وبعد عام 1993 تمّ إلغاء هذا المتطلب للترخيص”. وتابع غوشة: “أعتقد أنه مع تجربة اليوم وصافرات الإنذار، يجب العوده للتشريع السابق بضرورة إقامة ملجأ أو غرفة محصّنة ضمن البناء الذي تجري إقامته”.ولفت غوشة إلى أن “الغرف المحصّنة لها شروط فنيّة هندسية تتعلق بالمواد المستخدمة بالبناء ونوعية التهوية الطبيعية ووسائل الاتصال ومساحة الفراغ استنادا لعدد مستخدمي الشقة”.