بايرن ميونيخ يلتهم أوكلاند بأكبر نتيجة في تاريخ مونديال الأندية 10/صفر
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
حقق بايرن ميونيخ فوزا كاسحا على أوكلاند سيتي النيوزيلندي عندما هزمه 10-0 ليحقق بطل الدوري الألماني أكبر نتيجة في تاريخ مونديال الأندية المقام حاليا في الولايات المتحدة .
وبدا الفارق الفني واضحا بين الفريقين بعدما سجل بايرن ميونيخ أربعة أهداف في أول 22 دقيقة وأنهى الشوط الأول 6-0 ، كما أنهى المباراة بعدد 31 تسديدة مقابل تسديدة واحدة للفريق النيوزيلندي .
ونشرت وسائل الإعلام لقطات لبعض أعضاء الفريق خلال قيامهم بوظائفهم.
ورفض بعض اللاعبين مرافقة بعثة الفريق إلى الولايات المتحدة بسبب عملهم بدوام جزئي من التاسعة صباحا وحتى الخامسة مساء.
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: بایرن میونیخ
إقرأ أيضاً:
رأسية الصبحي تدخل سباق أفضل أهداف تصفيات مونديال 2026
كتب - وليد العبري
نشر الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم تقريرًا عن أفضل الأهداف التي تم تسجيلها في المرحلة الثالثة من تصفيات كأس العالم 2026، حيث تنافس خلالها 18 منتخبًا على 6 بطاقات مباشرة، ومثلها مؤهلة للمرحلة الرابعة، لتنجح منتخبات اليابان، وإيران، وكوريا الجنوبية، وأستراليا، وأوزبكستان، والأردن في التأهل المباشر إلى مونديال الصيف القادم، بينما واصلت منتخبات السعودية، وقطر، والإمارات، والعراق، وإندونيسيا، إلى جانب منتخبنا الوطني، مشوارها في المرحلة الرابعة.
وشهدت القارة مواجهات مثيرة أسفرت عن تسجيل 231 هدفًا في 90 مباراة، بمعدل 2.57 هدف في المباراة الواحدة، وكان خلف العديد منها لاعبون تألقوا في صناعة الأهداف وتعزيز التنافس والندية. وقد اختار الاتحاد الآسيوي عبر موقعه الرسمي 18 هدفًا، من ضمنها هدف عصام الصبحي، الذي أحرزه برأسية في شباك الكويت على استاد جابر الدولي يوم 25 مارس الماضي، ضمن الجولة الثامنة من التصفيات، وهو الهدف الذي ساهم بشكل كبير في وصول منتخبنا إلى المرحلة الحالية.
وكتب الاتحاد الآسيوي عن هذا الهدف: "أنهى منتخب عُمان مشواره في المركز الرابع بالمجموعة الثانية، ليتأهل إلى الدور الرابع، وكان هدف عصام الصبحي خلال الفوز 1-0 على الكويت حاسمًا، حيث تحرك الصبحي بذكاء داخل منطقة الجزاء ليستقبل عرضية أمجد الحارثي ويحولها برأسه إلى الشباك".
وتضم قائمة الأهداف التي تتنافس مع هدف الصبحي على لقب الأفضل: هدف الكوري الجنوبي لي كانج إن، وهدف الأوزبكي عزيزبيك تورغونباييف في مرمى قطر، وهدف الإندونيسي أولي روميني في شباك البحرين، وقذيفة الإيراني مهدي طارمي في مرمى أوزبكستان، ورأسية الفلسطيني عميد محاجنة في شباك العراق، وتسديدة الأردني يزن النعيمات في مرمى الكويت، والصاروخية التي أطلقها الإماراتي فابيو ليما في الشباك القطرية، وهدف البحريني مهدي عبدالجبار في مرمى أستراليا، والتسديدة البعيدة التي أطلقها الكويتي محمد دحام في شباك الأردن، والمقصية التي نفذها العراقي أيمن حسين في مرمى كوريا الجنوبية، وهدف الأسترالي كريغ غودوين في شباك الصين، والهدف الذي سجله الصيني تاشنغ يونيغ في مرمى إندونيسيا، وتسديدة المعز علي في شباك إيران، وهدف الفوز الذي أحرزه القرغيزستاني عليماردون شوكوروف في مرمى قطر، ورأسية السعودي حسن كادش في مرمى الصين، وهدف المخضرم الياباني تاكومي مينامينو في شباك الصين، وأخيرًا هدف لاعب كوريا الشمالية كانغ كوك تشول في مرمى المنتخب القطري.
وقد مثّل منتخبنا الوطني في المرحلة الثالثة من هذه التصفيات 29 لاعبًا خلال الجولات العشر الماضية، والتي أشرف عليها مدربان اثنان، هما التشيكي ياروسلاف تشيلهافي، والمدرب الوطني رشيد جابر.
وشارك 3 لاعبين فقط في جميع المباريات العشر، وهم: أحمد الخميسي، وعبدالرحمن المشيفري، وجميل اليحمدي، بينما خاض 5 لاعبين 9 مباريات، وهم: حارب السعدي، وأرشد العلوي، وعصام الصبحي، ومحسن الغساني، وزاهر الأغبري.
أما اللاعبان اللذان ظهرا في 8 مباريات فهما الحارس إبراهيم المخيني، وعبدالله فواز عرفة.
في حين لعب علي البوسعيدي، وخالد البريكي 7 مباريات، وشارك كل من محمد المسلمي، وصلاح اليحيائي، وأحمد الكعبي، وثاني الرشيدي في 6 مباريات.
كما لعب كل من أمجد الحارثي، وحاتم الروشدي، والمندز العلوي 4 مباريات، مقابل ثلاث مباريات لكل من فايز الرشيدي، وعمر المالكي، وظهر كل من عبدالعزيز الشموسي، وناصر الرواحي في مناسبتين.
وسجل 6 لاعبين الظهور مرة واحدة، وهم: محمد بن مبارك الغافري، وغانم الحبشي، ويزيد المعشني، ومصعب الشقصي، ومحمد بن حميد الغافري، وحسين الشحري.